🫀الجزء 32🫀

2.1K 41 0
                                    

🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°

  #الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء:  (32)●°

                      🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚

كانت كاتعاود ليها و ياقوت كاتسمع ليها بتمعن .. بقا فيها الحال و هنا تأكدت أنه ماشي بوحدها لي عانات مع عائلتها ! .. في عز كلامهم قاطعاتهم وحدة من الخدامات ..

الخدامة(مخاطبة زاينة): لالة زاينة ! .. لالة هند وصلات و حتى سيدي عمر ..

زاينة(ناضت من بلاصتها): ݣولتيها لحاج ؟ ..

الخدامة(حركات ليها راسها): ݣلتها ليه الالة ! ..و  الغذاء غايتحط دابا الالة ! ..

زاينة(شافت فياقوت): نوضي اياقوت نتغذاو ! .. شدينا الجموع كاع ماحسينا بالوقت! ..

ناضت ياقوت لي باقا بي بيجامتها جاتها عادي المهم هي غير فدار دابا .. مشات زاينة تلاقا ليها ماوقفات حتى لباب الخارجي  لقات طموبيلتها مبلاصية تما .. غير شافتها نزلات منها حيدات نظراتها الشمسية ! .. كانت لابسة عابية كحلة شعرها مطلوق و فوقه دايرة الفولار .. كانت جميلة و فاتنة و جسدها رشيق بميكاب خفيف زادها برز ملامحها الجذابة و زاد من جمالها ! .. بينها و بين طاهر شبه صغير مايميزه غير لي يعرفهم إخوة فالأصل ! .. مشات عنقات زاينة وتسالمو ..

زاينة(إبتسمت ليها): على سلامتك ! ..

هند(ملامحها مذبولين و الخوف باين فيها): طاهر كاين و بابا ؟ .. (عضات شفتيها) .. Je ne sais pas  كي غاتكون ردة فعلهم فاش يشوفوني حسن نرجع فحالي! .. (بغات ترجع لطموبيلتها حتى حبساتها زاينة) ..

زاينة: صاي اهند ! .. الحاج هضرت معاه .. كايبقا باك ونتي تبقاي بنتو  ! ..

هند(زيرات على يديها مخنوقة إبتلعت ريقها و قالت): و طاهر ؟ ..

زاينة(جراتها من يديها): دخلي ! اليوم تصالحو  وتولي لدارك! ..

ياقوت كانت كاتشوفيهم فصمت من خلال داكشي لي سمعات عرفات بلي طراليهوم شي موشكيل عائلي .. هند شافت فياقوت عقدات حجبانها ماعرفاتهاش ! ..

زاينة(عرفاتهم): هادي ياقوت ! .. (رجعات أنظارها لهند) .. و هادي هند ربيبتي ! ..

هند(إبتسمت ليها): Ravie ياقوت ! .. (شافت نيشان فعينيها العسليين لي ضربات فيهوم شمس ) .. Tes yeux sont beaux "عينيك زوينين"

ياقوت(بادلاتها الإبتسامة عجباتها المجاملة): تشوكران و حيتا نتينا مزيونة مشاء الله  ..

دخلو لداخل الدار كانو صوت الطباسل و المعالق كيتسمعو .. يوم الجمعة الأسرة كلها كاتجمع فالدار كان الحاج أحمد جالس و الحاجة فاطمة حتى هي و مينة و حفيظة و عائشة .. هند توترات خصوصا فاش كلهم كيشوفو فيها بعدما كانو كيهضرو سكتو و كيشوفو مرة فالحاج مرة في هند .. مشات قصداته نيشان باست يديه و هو ملامحه باردة ماهضرها ماوالو و نفس الشيئ مع الحاجة فاطمة باست يديها و جلسات حانية راسها ماقدراتش تشوف فيهوم ! ..

أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن