🫀الجزء 114🫀

1.6K 38 0
                                    

🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°

  #الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: 114●° 

ركبت فوقو وسد لباب وراها فين تدزر باش ديماري  ودار مود ديال ديماراج و خلاها تحكم فلكسيراتور كاتوطا غا بشوية ومرة مرة توطا تا تكسيري خطرا وحدا ومتحكمة فلفولون و هو عينيه معاها كان بلبورش مالقاتش موشكيل ديال لومبرياج او لڤيتاس كانت لوطو اوطوماتيك سهلت عليها لوكان قابلت غا كسيراتور وصافي حتا بدات تدور فالفولون خارجة على الطريق و الشجرة قدامها خرجات عينيها بالتلفة محاولة توقفها قبل ماتدخل فديك الشجرة .. غمضات عيونها خايفة حتى بدات تحلهم شوية بشوية فاش مابقات تاتحس بيلي الطموبيل غاديا ..

عُمر( .. ضحك ) .. ولي لبلاصتك راكي تتدبزي ليا هنايا ! ( .. حل الباب) ..هودي يااجدك هودي !!

ياقوت( .. حطات يديها على قلبها و عينيها خارجين وجهها صفر) .. اواعدي كونت غاندخول فالشجر !! ( نزلات من الطموبيل و ركبات القدام و الخلعة باقي شادة فيها) .. اوووف ايما الحبيبة قالبي غايوقاف ..

عُمر( .. ديمارا الطموبيل) .. مزال تتعلمي هاد نورمال راه يصرا فلول !

ياقوت( .. حيدات شالها قادات شعرها و خلاته مطلوق) .. ان شاء الله باقي نتعلملا !! ( .. شافت فيه و شبكات يديها مع يديه) .. قولي واش غانمشيو نيشان لدارنا ؟

عُمر( .. حرك رأسه) .. واه !

ياقوت( .. ضحكات) .. أنا ونتينا فالدار الراس فالراس و بوحديتنا تخييل ؟

عُمر( .. شاف فيها بطرف عينيه) .. راكي تقلبي عليا الياقوت !!

ياقوت( .. حطات يديها على وجهها كاتضحك) .. غير سماحلي الكبيدة ماقصدتشي نجبدك !!

كملو طريقهم لي خدا ليهوم مدة ماوقفو حتى لواحد السطاسيون غير باش ترتاح ياقوت حيت الطريق كانت شوية طويلة و مابقالهم والو و يوصلو ولكن عيات حتى نزلات و ردات كاع لي فكرشها شد ليها شالها بيديه و اليد لاخرا شاد فيها قرعة تالماء حتى شافت فيه كاتنهج مهدودة و حاسة بالدوخة .. شربات شوية من الماء و غسل ليها وجهها ..

عُمر( .. لاح القرعة فالبوبيل و شد ليها فيديها كايواسيها) .. دروك تتفكي و ترتاحي !!

ياقوت( .. إبتسمت) .. ماعنديشي موشكيل واخا صعيب شويوش .. (لمعو عينيها) .. كانحماق على العوال ..

واحد الكليكة خارجة و دايزا من حداهم فالدخلة د ريسطو لي قريب لسطاسيون .. ضرقها بيديه باش مايقيسها حد لا بيديه لا بأي حاجة و نظراته تحولو للحدة حتى دازو عاد شدها من يديها و شبكها مع يديه دخلو لداخل كانو ناس قلال و الجو بليل هادئ و مريح جلسو و جا سيرفور شدو عشاهم حتا حطوليهم و بدات ياقوت تاكل هي لي فيها الموت د الجوع ايما هو خدا غير اسبريسو ..

ياقوت( .. رشفات من كاس العصير) .. علاش ماتشدشي عشاك ؟ .. ( شافت فكاسه) .. القهوة غاتحياد علك النعاس !!

عُمر( .. رشف منها) .. ماعليش !

تعشاو في جو هادئ و رومانسي ! .. بعده خرجو من الريسطو و شدو الطريق لدار ..

..

ماوقفو حتال قدام الدار لي ضاير بيها الأمن لي ضاروري يرافقه فينما كان و ديجا العساس لي جا يتكلف بطموبيلته يغسلها و يدخلها لاكاب لتحت عطاه الكونطاكت و دخل هو و ياقوت لداخل دايزين من الجردة لي برا لي تزرعو فيها الورود و الشجار و .. البيسين الوسط حل الباب و شعل الضواو ديجا ضربو فيها دويرة فاش يالاه تفرشات و وجدات .. طلعو هو و ياها لفوق ليه فيه بيتهم و خمسة د البيوت لتحت و جوج لفوق حيت ساكنين غير بوحدهوم مداروش الڤيلا كبيرة بزاف كانت ڤيلا متوسطة ماكبيرة ماصغيرة على قدهم و على طلب ياقوت لي ماتقدرش تبقا في ڤيلا كبيرة بوحدها .. دخل دوش و توضأ عاد خرج يصلي صلاواته لي فاتوه دار مسجد لتحت خاص بالعائلة يصلي فيه هو و ياقوت .. و هي بدات غير تدور فبيتها و فراشه لي عجبها و اختارته على ذوقها .. دخلات دوشات عاد خرجات و بدلات حوايجها و صونات ل زاينة فاش لقات أبيل من عندها و قالت بيها بالي وصلو لدارهوم جاها الفراق صعيب على زاينة خصوصا هي وياها مفاهمين بزاف و لفاتها بزاف و ماكرهاتش كون جات سكنات معاها ولكن ماقدراتش و لي خلاها تعزل و تسكن مع عمر غير بوحدهم هي الحاجة فاطمة لي كاتحشي ليها فالهضرة فكل مرة و من عائشة لي مكاترتاحش ليها واخا راها من داك النهار مابقات هضرات معاها حيت وقفوها عند حدها ولكن ياقوت من طبعها أي بلاصة فيها شي واحد و مارتاحتش ليه كاتنساحب منها .. قطعات عليها و ناضت من بلاصتها فاش شافته دخل عندها حاسة بإحساس فشكل فاش سكنو بوحدهم هادشي ماكلفهاش بزاف و حتى هو معارضش عليه !! .. مشات عنده و عاوناته حتى بدل حوايجه ..

عُمر( .. عقد تعابيره فاش تفكر) .. صليتي ؟

ياقوت( .. ابتلعت ريقها) .. باقي !! يالاه خروجت من الدوش ..

عُمر( .. بجدية) .. روحي تصلي عاد رگدي !!

سمعات كلامه و مشات حتى صلات صلاتها واخا كاتعكز عليها و كاتنساها ولكن ديما مفكرها فيها و مزيرها عليها !! .. رجعات عنده بعد ما صلات لقاته متكي بلاصته .. طفات الضوء و تخشات حداه دخلات فيه حتى حطات رجلها عليه و معنقاها بيديها و راسها حاطاه على صدره ..

ياقوت( .. بهدوء) .. فيك النعاس !

عُمر( .. دور يديه عليه جارها عنده كتر) .. واه ! راني مهلوك النهار هاد ..

ياقوت( .. طبعات قبلة على صدره) .. نريحك من هاد العيا؟ ..

عُمر( .. قهقه) .. وريني !!

ياقوت( .. ناضت و طلعات فوقه كاتقرب عنده حتى وصلات يديها على كتافه و نطقت بدلع) .. نعملك ماساج يرتاحولك عظيماتك ؟ ..

يالاه بغا يجاوبها حتى سمع صوت تيليفونه كانت رنة ميساج بدا يقرا فيه شافته ياقوت هكاك كايعقد فتعابيره ميلات عنقها تشوف معاه شنو شاف !! ..

..

أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن