🫀الجزء 14🫀

2.2K 43 0
                                    

🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°

  #الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: الرابع عشر (14)●°

بقا كيشوف فيها شحال حتى توترات و حنات عينيها مارتاحش ليها كاع ! .. حول عينيه ليديها كاتحرك صباعها مع بعضهم دار يديه فجيب سروال و عقله خدام كيخمم مافيدو مايدير غير يوصلها معاه لأنه حتى مايقدرش يخليها فزنقة فهاد الوقت فليل مكايناش الثقة و هو عارف الزنقة كي دايرا خصوصا لبنت مغايرحموهاش ! ..هو عارف راسه مغايأديها فوالو لي عليه غايديرو و غايوصلها فين بغات ياك غاديين لنفس المدينة ؟ مافيها باس يوصلها معاه هو ماعندو حتى شي موشكيل يوصلها ولكن بانت ليه بحالا كاتكدب عليه وهو هادشي لي ماعجبوش و ماخلاهش يرتاح ليها .. و مطبق ديك المقولة تاع تبع الكذاب حتى لباب الدار .. مشى سبقها لطموبيلته و هي تابعاه من لور .. حل ليها الباب د لور ..

عمر: طلعي لوطو و gعدي لور !

طلعات جلسات بلاصتها و خايفة منه لايعرفها كدبات عليه و فنفس الوقت بغات مصلحتها فيه وصلات لواحد الحالة لي ولات أنانية و كاتقلب على لي يصلاح ليها و يخرجها من خيط ليبرا كان فبالها تمشي لدار البيضاء هي المدينة الوحيدة لي كاتعرف حيت هي فين ساكن باها و سامعة بيها معارفاهاش كيدايرا بتاتا .. باقا ماحددات حتى فين غاتمشي حيت المدينة لي فبالها فيها كايتواجد باها و كانت حيرانة واش تمشي ليها و لا لا كانت مخططة تبات فشي اوطيل حتى يصبح الصباح و تمشي لمحطة تشد طريقها لبعييد و الفلوس لي كاتكساب تقضي بيهوم حتى تلقا خدمة تهز بيها راسها هي يحساب ليها بلي دغيا غادي تلقا خدمة معارفاش بلي والله و ماقريتي و دمرتي لاخدمتي فما بالك ب هي لي ماعندها حتى الباك غير و صلات ليه و حبسات ! .. هي معارفاش بلي المستقبل ديالها مجهول .. فين غاتسكن ؟ فين غاتخدم؟ فين غاتنعس ؟ .. هادشي كامل فكرات فيه و لكن فبالها جاها ساهل و لكن التطبيقي هو لي صعيب و هادشي لي ماعرفاتش هي! حسات بشوية د الراحة حيت لقات هاد الشخص فطريقها و استغلته لمصلحتها و اكثر كاع فاش عرفات مدينة وجدة قالت صافي هادي لي غانمشي ليها حيت أصلا مكانتش مرتاحة تمشي لكازا خايفة تصادف مع باها مافخبارهاش بلي كازا قدها قد السخط فين غايتلاقاو أصلا! ..  فيقها من سهوتها فاش لاح ليها الصاك فلور حداها تقادات بلاصتها حاسة بشي حاجة قاستها في فخضها تهزات شوية و دخلات ايديها لتحت فخضها جبدات خاتم باين ديال الخطبة .. شافت فيه هو لي كان مديماري مركز مع الطريق حطاتو فصاكها حتى لمن بعد و تعطيه ليه .. حطات راسها على الزاج كاتنهد بصوت شبه مسموع و عينيها على طريق ماوقف حتى وصلو لحدا لvيلا د كريم هز الملف د المشروع لي مشاركينه هو و كريم كان حاطه حداه فالكرسي دالقدام خرج و سد الباب صونا لكريم يخرج عنده مداز والو حتى خرج عطاه الملف دالمشروع و ياقوت مراقباهم من مورا الزاج لي كان فيمي كاتشوف كولشي غير من لداخل حتى رجع لطموبيل ..

عمر(نطق وهو كايكرب السمطة):  رْكبي لحزاما..

ياقوت(بعدم فهم): شني هي  ؟ ..

ديمارا طموبيل بلا مايجاوبها هي شافته سكت صافي طمرات و تكات على زاج و عينيها على طريق فرحانة نوعا ما حيت غاتمشي وتبعد من هاد الشمال لي مشافت فيه حتى نهار زوين فحياتها! ..

كتر من ساعة و هو صايg و هي بغات غير ايمتا توصل بغات تسوله لكن ماتشجعاتش حشمانة منو .. شحال و هي كاتشجع فراسها باش تسوله شافت بلي مافيها حتى شي موشكيل إلى سولات ..

ياقوت(بلعات ريقها و قالت بصوت منخفض):
خاي باقي ماوصلناشي ؟ ..

سؤالها جاب ليه الشك كتر من ماهو مشكوك ! .. ياك قالت عندها شي واحد تما و عمرها مشات عنده كاع حيت هادي مسألة مكتدخلش لعقل ..

عمر(شاف فيها من زاجة لي لفوق): عمرك وطيتي فيها؟..

ياقوت (وسعات عينيها و كاتنعل فراسها اشداها تسولو كون غير سكتات و هي بغات تفرش راسها) .. غير محافضاشي طريقا!   ..

حرك ليها رأسه و هي كاتعض ضفارها ماعرفات منين تسلطات عليها هاد الحالة كاع ضفرانها سرطاتهم فينما ضور كادير صبعها في فمها .. كانت الطريق طويلة شي ساعتيين و كتر و هو كيصوg الصمت و الهدوء لي بيناتهم كسره صوت أذان الفجر لي وذن فتيليفونه و قف سيارته جنب الطريق و سيارات قلال لي كيدوزو تما فهاد ليل شعل ضوء السيارة د لور و نزل سد الباب و ياقوت كاتشوف فيه بفضول و هاد المرة مركزة معاه حيت عارفة مغايشوف والو من برا بقات متبعة ليه العين حتى  طلع الكوفر د طموبيل هز منه قرعة د الماء و مشى شوية بعيد و بدا يتوضأ حتى سالا .. تجمعات فاش شافته جاي قاصد الطموبيل حل عليها الباب الثاني لي حداه و جبد صلاية وعاود سدو .. حتى بعد عليها عاد رجعات تاني عينيها ليها و بقات مراقباه كيصلي الفجر .. سالى صلاته و جمع الصلاية و لبس صباطه لي حاط حداه .. ركب حاس براسه عيان و باغي غير يرتاح ديمارا اتجاه منطقة قريبة  و وقف حدا اوطيل كايتواجد على الطريق حيد السطمة و نزل هي بقات بلاصتها مابغاتش تنزل حتى يقولها ليها هو حل عليها الباب و هي فهماته بلي خصها تنزل و بالفعل داكشي لي كان نزلات بان ليها داك الأوطيل البسيط ظنات انهم وصلو .. 

#يتبععع

#يتبععع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن