🫀الجزء 138🫀

1.6K 31 0
                                    

🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°

  #الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: 138●°

بعدما خرجو من العيادة نيشان لفيرمة لي كان بغا يجيبها ليها وسط الطبيعة و الخضورية و الويدان ! .. نزلت تاتشوف و تفكرت نهار قالت ليه بغات تجي لشي بلاصة تكون فيها الطبيعة تريح نفسيتها لي تدمرت فهاد الفترة لي فاتت ! ..

ياقوت( .. شداتليه فيديه) .. عجابني هادشي مزيون صراحة ! ..

عمر( .. حل الكوفر دالطموبيل و جبد شاكوش كحل عاد قفله) .. هاد لي راني باغي ! .. (نزل يديه وحكمها من خصرها و دخل بيها لفيرمة ) .. شوفي واش عجباتك !

دخلت تاتشوف وتمنظر فالشجار و الربيع فالأرض و الدار الوسط و الخيمات و الخيل فالكحل فالوسط عجباتها و حمقاتها كايعجبها الهدوء و البلايص لي مكايكونوش فيهوم الناس بزاف و الضجيج و الصداع ! .. صوت الطيور لي كايدوزو من الفوق وصوت الويدان دايزين هوما لي ممتعين الهدوء وزادوه راحة و متعة فداك المكان ! ..

ياقوت( .. عضت شنايفها) .. حمقتني والله ! ..

دخلت لدار لي كانت متوسطة و مفرشة و بكوزينة و جوج بيوتة و حمام و طواليت ! .. حط الصاك على الفوتوي و هي جلست كاتستارح بدل حوايجه ولبس لباس عسكري ولبس كاسكيطة فنفس لباسه و دور شال على وجهه حتى كايبانو غير عينيه نزله و جلس كايلبس الگاط دياله وهي كتبعة ليه العين ..

ياقوت: .. لفاين ؟ ..

عمر( .. حرك رأسه) .. دروك تعرفي ! (شاف فيها) .. بدلي حوايجك ! ..

ياقوت( .. ناضت) .. ماجبتشي معايا الحوايج ! .. نبقا غير بهادو ! ..

عمر( .. ناض و وقف و هز المكحلة على ظهره) .. صااي ! (نزل عينيه لطالون لي لابسة فرجليها وعقد تعابيره) .. هاد راه يبرزطك بدليه !

ياقوت( .. نزلت عينيها و ميلت شنايفها) .. ماقولتيليشي بيلس غانخرجو ! ..

عمر( .. طلع حاجبه و هز حمالة القرطاس و دورها عليه) .. گلتهالك البارح !

ياقوت( .. حركت راسها بلا) .. كونت يحسابلي بيلي غادي نرجعو عند طبيبة و ندوزو لدار عاد نجيو فين قولتي تيناك ! ..

عمر( .. شدلها يديها) .. ماعليش ( .. هزها و رجع حطها كايضحك) .. فاش تعياي انا نهزك ! ..

ياقوت( .. ضحكت ) .. واخا !

خرجو من الفيرمة ومشى حل على الكلب و هي غير شافته كايجري تخلعت و تخبات ..

ياقوت( .. قلبها كايضرب) .. عمر بعدووو  مني !!

عمر ( .. ضحك) .. دروك نگبصو خرجي !

شده بيد وحدة و خرجت عنده وشدلها يديها لاتعكلها شي حجرة وتطيح ! .. دازو وسط الغابة و وسط الشجار عجبها المنظر غير كاتشوف وتمتع عويناتها ! .. وقف فاش بانوليه الحمام كايدوزو لفوق رجعها وراه وشداتليه فحوايجه و الكلب كايدور حولهم و يشمشم فالأرض .. شد المكحلة فيده مركز مع حمامة كادور لفوق و مصاوبها جيهتها المكحلة ديجا عمرها بالقرطاس و غير طيح الحمامة لأرض و تسمعت الطلقة رجعت ياقوت لور مخلوعة ! ..

أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن