🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°#الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: الثامن عشر (18)●°ماحلات عينيها غير على إثر الشمس لي داخلة من الشرجم لي كاين الفوق لاصق مع الحيط .. كاتسمع غير تقرقيب دالكيسان من الكوزينة ..ناضت من بلاصتها باقا مبوقة بنعاس حتى هزات صاكها و جبدات منه تيليفونها كان طافي شي يومين هادي لقاته مديشارجي دارتو فلاشارج .. بعده ناضت خرجات من ديك البيت لقات حفيظة فالكوزينة كاتوجد الفطور .. من البارح و هي قانطة عندهم حسات بحال الى مثقلة عليهوم ..
ياقوت: خالتو مغايجيشي خاي عمر ؟..
حفيظة(كانت يالاه غاتخرج لخدمتها): ماعرفتش ! .. (عاقدة تعابيرها معاجبها حال) .. أنا ماشيا عندهم دابا محتاجة شي حاجة ؟ ..
ياقوت(بعفوية): علاش شني كاتعمل عاندوم ؟ ..
حفيظة: خدامة عندهم ! .. (نعتات ليها الفطور لي فطبلة ) .. جلسي تفطري ..
يالاه بغات ياقوت تجلس حتى سمعو الباب تسد بجهد قفزو ماعرفو باش تبلاو ..
حفيظة(ضربات فخدها مخلوعة): اويلي باغا ديرها بنت الحرام ..
مشات حفيظة كاتجري و ياقوت حتى مفاهمة والو مشات تبعاتها ب بيجامتها تفكرات بلي نسات الزيف ديالها مشات حتى جابتو بزربة و رجعات تبعات حفيظة كاتجري وراها حتى هي مخلوعة واخا مافهمات والو .. حتى وصلو لشارع بانت ليهوم مينة يالاه ركبات طاكسي بقات واقفة حفيظة كاتسنى غير شي طاكسي يدوز و ياقوت مخطوف فيها لون و الدنيا كادور بيها .. هاد اللحظة بضبط ماجا فبالها غير نهار خطبتها من ولد خالتها .. نهار لي بين ليلة و ضحاها تقلبات حياتها للأكفس ! .
🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙
اليوم لي تقلبات فيه حياتها رأسا على عقب و كتر ماهي مقلوبة ! .. خرجات كاتجري و معارفاش ل إينا وجهة غادية حتى دار عماد ماعرفاتهاش فين جات ! .. لي دازت من حداه يقول غا هبيلة هادي لي جا قدامها كاتسولو على دار عماد من زهرها نعتانها ليها واحد المرأة.. وقفات كادور فيعينها و رجليها مهازينهاش الخلعة شداتها من كرشها ماعرفات باش تبلات ..
نادية غير خرجات من دارهم فرحانة و فنفس الوقت مامرتاحاش حيت خوها جاي و مغاتبقاش تشوف عماد لمدة شهر كامل و حتى إلى بغات تسلت من الدار مغادوزش على خالد .. مشات بقات كادق على دارهم .. باش طل ختو حيت عارفاهم مصاحبين لكن ماطل عليها حتى واحد صافي عرفاته فين غايكون غير فالحقل ديالهم لي كاين قريب نيت لدارهم غادرات تما بقات كاتشوف هنا و لهيه ياك مكاين شي واحد تما مايشوفها داخلة .. لقات باب الحقل محلول دخلات كاضحك و كاتسلت عاطيها بظهر حتى فجأتو و عنقاتو من لور ..
خالد كان يالاه وصل لحدا دار عماد بلاصا طموبيلته و نزل بدا كايدق ب حتى طلات عليه أخت عماد من الشرجم ..
***(ضحكات ليه): خاي خالد على سلامتك .. (بتسؤال) .. نتينا لي كونت كادوق قبيلة كونت كانصلي .. طليت مالقيت حيتا واحيد ؟ ..
خالد(إبتسم ليها): نو أنا يالاه جيت ! .. كاين عماد ؟
***(أشارت ليه لجيهة الحقل): لا مكاينشي في دار كاين تيما ..
هو مشى يلحق عليه لحقل و هو أصلا عارفه فين لي ما وهوما أصدقاء من الطفولة ! .. كان جاي فرحان حيت ايشوف صديقه و يفاجئو بالمجية ديالو حيت معارفوش واش جاي .. لقا الباب محلول دخل تيقلب بعينيه مابانش ليه دخل لجيهة فين كاينين دجاج .. بدا كايبان ليه نصه حيت غطاو عليه الشجار .. فاتهم حتى بدا يبان ليه كولو .. خالد غير شافه فديك الحالة عريان و طالع على وحدة مشافش وجهها عاطياه بظهر بان ليه غير شعرها لي طايح و كلها عريانة تحته بدا يضحك بصوت مسموع عارف صاحبو زهواني و مكايفلت حتى وحدة وكل مرة وهو مع وحدة فشكل ! ..
أنت تقرأ
أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀
Storie d'amore💎مكتملة💎 ⚠️توضيح:العنوان لا علاقة له بأبطال القصة ، هو فقط موجه لبعض الشخصيات أخرى فالقصة ⚠️ الآمال العظيمة هي ماتخلق الرجال العظماء ..! 🔏[ممنوعة منعا كليا من النشر]🔏 #إكــــــــرام_اوشــــريـــــــــف(ي) ...