🔏[مـمـنوعـة مـن الـنشـر]🔏
°○ الكاتبة: إكرام أوشريف(ي)○°#الفصل الثاني: إلتئام الجرح🫀
°●الجزء: سبعة و تسعون (49)●°ماوصلو حتى كانت قلبها غايطيح ! .. مع بانت ليها البلاكة لي مكتوبة فيها السمية دوار الخلعة شداتها و فتفس الوقت فرحانة حيت غاتشوف خالتها و غاتبقا معاها حتى تمشي لدارها عروسة ! .. طموبيل كاتحرك لجوج جوايه بحكم الحجار و التراب و الطريق مامقاداش .. ماوقفو حتى لقدام الدار نزل حسن و نزلات كلثوم كاتشوف فالدار و حتى هي متوترة معارفاش كي غاتكون ردة فعلهم من بعد كاع داكشي لي وقع فالماضي بين العائلات ! .. نزلو داكشي لي جابو معاهوم و ياقوت تاتشوف فالدار لي تبدلات و تصلحو فيها شي حوايج مثل الصباغة د الدار عاودوها و الباب د الدار تبدل ! .. و كان خيري ديما تاتسمعه تايقول غانصلحها و يزيد شي حوايج ! .. حسن صونا ل خيري يحل الباب و فالحين حلات ليهوم نجاة لوسة حليمة ! ..
نجاة(قصدات نيشان ياقوت): .. ياقوت !!
ياقوت(مشات عندها سلمات عليها كاتبتاسم): .. نجاة ! نتينا هايدي !
نجاة(طبطبات على ظهرها): .. هادي أنا تبدلت عليك ههه! ..
سلمات على حسن و كلثوم و ياسمين و إستقبلتهم لداخل الدار ..
نجاة(مخاطبة حسن): .. خيري كاين فبيتو لفوق ..
مشات مع كلثوم و ياسمين و ياقوت دخلو عند حليمة لي جالسة كاطوي فالحوايج غير شافتها ياقوت عينيها دمعو و مشات كاتجري عنقاتها حتى تفاجأة ! ..
ياقوت(دموعها طاحو بالفرحة و الشوق): .. خالتو تواحشتك تواحشتك .. (شحال و هي معنقاها و حليمة غير طبطبات على ظهرها كان عناق نوعا ما بارد من جيهتها ! ) ..
حليمة بعدات عليها و إبتسمت ليها و رجعات كاطوي الحوايج ..
ياقوت(لاحظات بلي ماشي كي كانت معاها قبل بلعات ريقها و سمحات دموعها و شافت فكلثوم ): .. هايدي خالتو كلثوم ..
كلثوم(مشات سلمات على حليمة و إبتسمت ليها): .. سلام عليكم ! ..
حليمة بادلاتها السلام عرفاتها .. و ياسمين حتى مشات سلمات عليها ..
نجاة(بإبتسامة): .. اجيو ترتاحو غاتكونو عييتو مع الطريق ..
نجاة غمزات كلثوم و مشاو معاها هي و ياسمين بقات ياقوت مع حليمة كاتشوف فيها و كاتنهد باغا تعرف مالها معاها ! ..
ياقوت(مشات جلسات على الناموسية): .. خالتو بغايت نهضار معاك !..
حليمة سمعاتها و خلات لي فيديها جلسات حداها عابسة و جهها ..
ياقوت: .. خالتو مالك؟ .. (شدات ليها فيديها و باستها): .. باقا؟ مقلق مني ؟ ..
حليمة شافت فيها بنظرة باردة و هازة بزاف ! .. كانت نظرة غير طبيعية كأنها كاتآلم و لي فقلبها عاكس على عيونها ! ..
ياقوت(كاتبوس يديها بوسات متتالية): .. خالتو نتينا مقلق مني حيت مشايت و خليتاك ؟ ..
حليمة خرجات تنهيدة عميقة و حركات ليها رأسها بالإيجاب ! ..
ياقوت(تحسسات و الدموع دغيا طلعو ليها و نطقات بصوت منغنغ): .. خالتو كونت مريطة فخاطري .. ماحملتشي نزيد نبقا هايدا ..
حليمة دموعها تساقطو من عيونها هزات فولارها لي مغطي راسها و مسحاتهم .. طبطبات على ظهر ياقوت و عنقاتها ..
ياقوت(باست رأسها): .. يخاليك ليلي اخالتو .. (تنهدات تنهيدة حارة) .. خالتو ماتفكريشي فديكشي الخايب غايمرطك .. ( مسحات طرف عينيها و قالت بإبتسامة) .. خالتو غذا ماجيين الخوطاب ..
حليمة شافت فيها بقلب مكسور ! .. كانت كاتمناها لولدها لي غايكمل بقية حياته فالحبس بين الحيوط ! .. لكن الأرزاق و المكاتيب ماكنجيوش فطريقهم .. رجعات عنقاتها كأنه كاتعبر ليها على فرحتها ليها .. و ماكرهاتش تزغرت و تهضر لكن القدرة مكايناش بعد فقدان ولادها بجوج .. كانت مقلقة منها شوية حيت خلاتها وخوات عليها الدار .. لكن معتابراها بنتها لي رباتها من صغرها و حمدات الله أنه بقات ليها هي من بين ولادها ..
أنت تقرأ
أشباه الرجال 🫀مكتملة🫀
عاطفية💎مكتملة💎 ⚠️توضيح:العنوان لا علاقة له بأبطال القصة ، هو فقط موجه لبعض الشخصيات أخرى فالقصة ⚠️ الآمال العظيمة هي ماتخلق الرجال العظماء ..! 🔏[ممنوعة منعا كليا من النشر]🔏 #إكــــــــرام_اوشــــريـــــــــف(ي) ...