الجزء 33

5.2K 101 3
                                    


🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

هي مازالة كتضرب فيه وتغوت حتا جا شي حد جرو من عنقو مع دار دخل فييه براس دوخو طاح ورجع هزو بيد وحدة من قاميجتو وقفو حتا تقطعو ازرار القاميجة وبدا كيدخليه فاللكمات وهو مجنن عاض على شفايفو كيضرب يضرب محاسش براسو شكيدير واصل لقمة العصبية كيتفكر لبلان كيزيد يحقد من قبيلة وهو حاضيه كيفاش كيشوف فيها ومتبعها بعينيه وفللحضة لي خرجات من القاعة ودخلات لكولوار شافو تبعها . تحرك بسرعة تابعهم لكن معرفش شمن اتجاه شدو قلب الحمامات والغرف لي كاينين فالطابق الأول والو ملقاهمش هي كانت طالعة لفوق حيت الدنيا خاوية ومبغاتش تلاقا مع حتا وحدة فالحمام، كان غادي يتجنن وهو كيقلب طالع لفوق كيجري غير وصل لطابق التاني بدا كيسمع الغوات بدا كيقلب فالكولوارات حتا لقاه مقنتها فديك الدخيلة، عطاه سلخة ماتبغيها حتا لعدوك خلاه كلو دمايات طايح كاو مغيب، ركلو برجليه لراسو حتا مشا وجا وجبد تيليفونو

يوسف: طلع الطبقة التانية جر عليا واحد الزام*ل من هنا ،طلع من لور مايشوفك حد

قطع وهو كيتنهد حتا كيسمع الشهيقات ديالها ضار عندها وهو قارن حاجبو بعصبية لقاها مخشية فحيط وكتبكي بهمس شادة  بيديداتها فمها ،
دار جوج يدين على خصرو  عينيه عليها ونفسو كتطلع
وتنزل
يوسف : اجيي لهنا

ليليان كتحرك راسها بلا وهي كتشهق وشادة على فمها
يوسف حاول ينقص من عصبيتو باش متزيدش تخلع

يوسف: غير قربي ماتخافيش ماكاينش لي يقيسك

ليليان بدات كتمشى بشوية باقا لاعبة عليها الخلعة والخوف كتقفقف وكيخرجولها مرة مرة شهيقات، غير وصلات قدامو  فضو  وبانو ملامح وجهها وقف مصعوق من المنضر لي شاف وحل عينيه حتا لأخرهم كانت كتبان تحفة فنية جمالها غير طبيعي هي اه كانت باينة غادي تكون زوينة ولاكن مضنش غادي تكون ملكة جمال بل ملاك نازل من السماء. وقف مدهوش من شي ليشاف وعينيه مركزيين وكيتساراو كل حتة فوجهها ،عينيها لكبار لونهم ماااااشاااء الله اخضر فاتح كيشبه لون البيسطاج اولا الربيع لي كيطلع ف ايام النسيم لون فيروزي متقدش تصنفو شكون هو من الألوان  ومع عينيها مدمعة كيبانو ساحرين عمرو شاف فحالهم فحياتو  منضر كان فانتازي بإمتياز بدأ كيقرب عندها وهو كينزل يديه لي حاطهم فخصرو  كيحاول يتأكد من هادشي لي قدامو  شفارها كانو كبار وفازكين بالدموع حجبانها فحال الهلال فاللون القهوي الفاتح لون الكرميل  نزل عينيه لخدودها لي كانو حمرين ومجلخين كتلصقو بدموعها فمها حمر وزادت عاصراه حيت عاضة عليه بسنيناتا حتا رجع لونو لون الكرز تشها تاكلو بياضها ناصع داز من وجهها لشعرها لي نازل على وجهها ومعليا شويا منو لونو اورنج مشكل سنفوية غير بوحدو نزل بعينه لعنقها لبيض حليبي وفيه خالة فجنبو الكسوة كانت نازلة على الكتاف كيبانو كتيفاتها صغار بيضين، صدرها كان باين صغيير قد تفيفحات  كرشها داخلة مكايناش  فرمتها ،من لفوق صغيرة وكتوصل حتا ليهونش وتخرج بشكل كبير ،عندها مؤخرة ولي هونش باينين  ، كل ماكان كيقرب كيزيد يتصدم ويتدهش من جمالها  وقف وهو مامتيقش ،قلبو كيضرب كانت كلها على بعضها حالة. حالة جامعة كل التناقضات وفنفس الوقت جاو معاها هاد التناقضات عطاوها رونق خاص يوسف ولا غير كيتمتم صوتو متقطع باغي يتكلم وصوتو ماباغيش يخرج بصعوبة كيخرج الكلمات وهو كيبلع ريقو
يوسف: ن نتيي بيخير ؟

العشق السرمديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن