العشق السرمدي

الجزء 109

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

حفلة عيد الزواج سالات وصحابهم والناس  المقربين ليهم كلهم مشاو الدنيا خوات وكل واحد طلع لبيتو ينعس منغير عصام لي طلع بدل حوايجو وخرج نيشان نالإسطبل هز الخيل ركب عليه وخرج يضرب دورة جيهة الفيرمة من ديمة كيعجبو يركب الخيل فليل.

أما لفوق ستنا حتا نعس كلشي ومشا حل عليها الباب بشوية وقف فالباب ربع يديه كيشوف فالصهباء الجميلة لي عطاه الله، كانت ناعسة فوق الفراش على كريشتها ودايرة يديها تحت راسها باقيا بنفس الكسوة وطالون فرجليها بقا مدة كيحقق ويطلع ويهبط فيها فالأخر دخل وسد الباب وتقدم عندها بشوية قرب لرجليها حيد ليها الطالون وحطو بشوية فلأرض ومشا  وقف على راسها كيشوف وجيهها كيفاش مجلخ بالدموع وكيطلعو ليها مرة مرة شهيقات حالتها كتقطع فالقلب ، عض على شنوفتو ندم علاش ضربها تنهد وحيد صباطو  وتكا حداها بشوية باش ماتنودش داير وجهو قدام وجهها كيحس بنفسها سخون كيضربليه فوجهو وحنكها حمر من التسرفيقة عض على فمو كاره راسو مد يديه جيهة وجهها حطو بشوية على حنكها كيتحسس بلاصة الضربة وكيتلمس رطوبيت حناكها قرب بشوية ليها وحط فمو على حنكها باسها بحنية كأنه كيطلب من خدها السماحة. ليليان تكها بلحيتو هربات فوجهها وتقلبات زادت لصقات فيه كتمخشش . يوسف بتاسم من هاد القرب وزاد دور يديه عليها ضامها لعندو ودار راسها على صدرو وتنهد براحة فرحان ومرتاح حيت قريب ليها علا يديه لشعرها كيدوز على خصلاتها
ليليان عجبها لحال حست براحة وأنات بصوتها( اممنن) بحال المشة  وزادت تعلات فوقو و بحالا كتقلب على الدفئ والحنان  ودارت يديها على عنقو
يوسف قلبو قريب يوقف مابقاش قادر يصبر ولا يتحكم فراسو عض على فمو بشهوة وزاد لوا يديه على خصرها وعلاها كتر فوقو، و خشا  وجهو فعنقها تنهد وقلبو كيشطح وحط فمو على عنقها بقبلة  هبط يديه وبقا كيدوز على فخاضها وهو كيقبل فعنقها بعمق وقوة خرج لسانو وبدا كيلحس فيه جاتو حلوة ولحمها رهيف فحال الحرير وريحت الفاني والياسمين  خلاتو مسحور وفخاضها مليانين ورطبين  بقا كيمص فعنقها وكيزيد يزيرها معاه فحالا باغي يدخلها وسط قلبو ،خرج وجهو من وسط عنقها وهو حمر السخانة طلعت معاه وهوما فهاد الوضعية وهي فوقو مع الخير لي هازة شعلت فيه النااار مكرهش يقلبها ويطلع فوقها مصبر راسو غا بزز، علا ليها راسها وهو عاض على شنايفو وبقا كيحقق فملامحها وجهها الداير بيض فحال الحليب شفرانها طوال وفازكين بدموعها حجبانها فحال لهلال مرسومين لون الكراميل وفمها على شكل قلب وحالاه بشوية كيخرج منو نفسها مقطع بسباب الشهيقات، بقا مدة كيتسارا بعينيه عليها ، وكل مرة عينيه كاتمشي لفمها فلخر ماقدرش يصبر وقرب فمو لفمها بشوية عندو فضول يتدوقهم غير قرب ماقدرش يزيد يصبر بهدوء حط فمو على شنيفاتها غير قاصهم غمض عينيه وخرج تنهيدة وسط فمها، صافي هنا مابقاش متحكم فراسو حرك شنايفو ومص ليها فمها بشوية وكل ما كيحاول يبعد ماكيقدرش على فراقهم وكيعاود يمصهم تاني طعمهم كان خااص عمر تدوق هاد الحلاوة فحياتو، كأنه كل مصة كيمصها كيتغير مداق شنايفها من جديد ماقدرش يبعد عليها شي حاجة غير طبيعية كانت كتجدبو ليهم خرج لسانو وبدأ كيدوز عليهم بحنان شنيفاتها كانوو حومر بالمصان بصعوبة قدر يبعد فمو عليها ماكرهش يغززهم ليها ويصرطهم.  غير بعد بدأ كيمص شنايفو باغي يتبنن بمداقها.  شاف فيها كيفاش ناعسة خامرة نعاسها تقيل ماحاساش بشنو طاريلها ولا بفمها لي كان قريب يتنكل
يوسف بقا كيدوز على فخاضها ودرعانها بحنان  ومرة مرة يسرق قبلة من تغرها فالأخير شاف راسو تزير والمعلم  تنفخ وقريب يتفركع مد يديه تحتها قاد المعلم جنب باش مايتقرطش وهي مزيراه فوقو.
مد يديه نلفييوزة طفا الضوء وزاد عنقها وغمض عينيه باغي يجرب اول نعسة وهي فحضنو وبين يديه

#يتبع