العشق السرمدي

الجزء 55

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

فهاد الأتناء كان خارج من الحماام لاوي علي خصرو فوطة صدرو المعضل كلو كيقطر شعرو الأسود كيقطر نقيطات الماء عضلات السداسية مرسومين وكرشو فراكة باين مداوم على السبور  شكلو  مثير ماكايناش لي تشوفو بهاد الشكل وماتعجبش بيه خرج من الحمام كان داخل لدريسينج حتا كيسوفها واقفة عاطياه بضهرها عينيه خرجو فيها شنو كاتدير فبيتو وعلاش جات ؟؟ بقا واقف مشوكي كيطلع ويهبط فضهرها فشعرها الأورنج الساحر لي عمرو شاف فحالو هابط علي ضهرها كتيفاتها البيضين لي ضاهرين من البودي لي طايح من الكتاف خصرها النحيف ،عينيه تفيكساو علي مؤخرتها السروال لي كانت لابسة كان مزير لاسق  مبين مؤخرتها ولي هونش ضاهرين بشكل ملفت ومغري،  عقد حجبانو ملي تفكر بلي يمكن تخرج بهاد اللبس او بالأحرى تفكر بلي ديما كاتخرج بهاد اللبس حس بالنار شاعلا فيه كيفاش شي حد يشوفها بهاد الشكل ، غااار  حس بالغيرة عليها ماحاملش شي حد يشوفها هاكا من غيرو بقا عاقد حجبانو بعصبية

يوسف: شنو طاري هنا

ليليان غير سمعت صوتو قلبها تخطف ولات كترعد ماتوقعاتوش يكون هنا كانت حاسباه خارج

يوسف تقدم جيهتها وهو باقي راسم تخنزيرة علي وجهو وعينيه ماحيدوش عليها  وقف قدامهم ودار يديه بجوج علي خصرو نفسو كاتطلع وتهبط بصوت مسموع باين عليه معصب

ليليان  علات عينيها فيه وهي تلقاه مالابس والو  منغير
الفوطة ولات كاتقفقف توترت من الحشمة  حناكها طلعاات معااهم الحمورية رجعت فحال ماطيشة حشمات من هاد الوضع مابقاتش عارفة واش تبقا واقفا ولا تخرج 

اندريا ضحكات:هههههه  ويينو  الصغيورة حشماات  شوف ايوسف شحال كتولي  زوينة وكييووت ملي كتحشم

يوسف شاف فيها بتخنزيرة حادة زعما زميه وسكتي
اندريا غير شافت التخنزيرة تفافات وتقلبات داخلة الحمام
ليليان ضهر ليها الوضع مكهرب دارت بناقص من شي لايس دونص،  ضارت بغات حتا هي تسلت من قدامو
يوسف شافها غاديا علا حجبانو من منضرها كتبان بحال شي فارة هربانا تنهد وتكلم بحدة

يوسف : وقفيييي  فيييين غاديا سالتاااا

ليليان وقفات عاطياه بالضهر ودارات يديها ففمها كتغزز فضفارها،  هي ماشي شي وحدة خوافة بالعكس شجيعا وماكاتحشمش لسانها مبري منها مكاعرفش تربطو  ولكن قدام يوسف مازال كتوتر حيت مازاعماش عليه وطبيعة علاقتهم مازالة مضلمة وماباينينش معالمها

ت ننمشيي

يوسف  : وعلاش جيتيي ملي باغيا تمشي

ليليان: ج جيت

يوسف:قربيي لهنا وتكلمي

ليليان تقديمات وعينيها فالأرض : بغييت نمشيي

يوسف: نعاود السؤال مرة أخرى  ،علاش جيتي

ليلييان: سمحلييي ماكنتش باغيا نصدعكم

يوسف بعصبية :  صداع ولا نننم ،تنهد: علي راسك شوفي فيا 

ليليان  علات راسها كتشوف غير فوجهو كتحاشا تهبط عينيها لجسمو العاري كترمش بعينيها بزااف وقلبها قريب يتسمع ليه

يوسف بقا ساهي فملامحها لون عينيها كان ضاهر  مع ضوء الصباح كيبان صاااافي لون فيروزي بحال شي جوهرة ناادرة كتبري ، بقا كيحقق فأدق تفاصيلها شنيفاتها صغيوريين كيبريو كتعضعض فيهم  بسنانها ولاو فلون التووت وبشرتها البيضة الصافية رجعت حمرة بالخجل كتبان بحال شي اميرة هربانة من شي حكاية ديزني سحراااتو فهاااد اللحضة كأنو الزمن والوقت توقفو والعالم مابقا فيه غير يوسف و ليليان عينيهم كانت كاتحكي رواياات

يوسف تقدم ليها وتكلم بصوت حنيين: جييتي عندي محتاجاني فشي حاجة

ليليان حركتليه راسها بلا: لا خووويا بغغيت غير حوايجي