العشق السرمدي

الجزء 39

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

نزلت سحر من الحلبة عرقانة كلها كتقطر غادة وسط الجمهور ومن وراها دانييل كلشي كيغوت بسميتها ( شاهر شاهر شاهر)  ماعارفينش ينطقو سحر،وهي مخنزرة ماكاتشوف فحد خرجت نيشان ركبت فطوموبيلتها ركب حداها دانييل وانطالقات بسرعة حتا تحكو روايض فالأرض وتسمع صوتهم

يوسف طلع لبيتو طالع ليه الدم محاملش راسو دخل لقا اندريا لابسة واحد شوميز سيكسي فالحمر وكتسناه دخل نيشان لحمام ماداهاش  فيها شعط الباب حتى مشا وجا قلع حوايجو ودخل تحت الرشاشة خدا دوش وخرج داير غير فوطة على نصو ومشا يشوف فحوايجو باش يلبس اندريا غير شافتو دغيا تلاحت عليه من لور معنقاه من كرشو وكتبوس فضهرو

اندريا: بيبي توحشتك

يوسف غمض عينيه بسخط: نعسيييي عيااان

اندريا بدلع: نوووو شنو كندير انا ادا ماريحتكش تعلات
ومشات لوذنو كتجرها ودازت لعنقو يوسف عيا يقاوم ولكن فالنهاية كيبقا راجل ماكيتحكمش فراسو شهوتو كتغلب فالنهاية هزها لاحها فوق الفراش وتلاح عليها جردها من شوميز لي كانت لابسة وبدا كيبوسها بعنف وبدون سابق إنذار خشاه بقوة حتا زواها بقا يديه ويجيبو بقوة ماحاسش براسو فحالا شاعلة فيه العافية بالعصب وبغا يطفيها بالجنس ،اندريا كتأوه وتغوت من الألم حاسة بتحتها تفرع ليها

فهاد الأثناء ليليان عيات كتحاول تنعس والو ماقادراش من قوة التفكير  قلبها وراسها بداو يضروها  طاحت فبالها  فكرة تنوض تشوفو واش جا بغات تشوفو تهضر معاه وعلاش لا تعتارف ليه بلي كتبغيه وغادي تعوضو، ياك هو راجلها حلالها علاش ماتقولهاش الحب مافيهش عيب ولا كرامتي الحب كيحتاج شوية دالتنازلات عيات تقاوم افكارها  ولكن ماقدراتش ناضت كتسلت من قدام براءة باش متنوضهاش  لبست بينوار حيت كانت عريانة وبانتوفة فرجليها  وخرجات بشوية وهي كتمسح فدموعها نزلت لتحت كتسلت لقات الدنيا خاوية والضواو طافيين  ماكاين حد كولشي ناعس رجعت طلعت ولكن مامشاتش لبيتها مشات جيهت جناح يوسف حلت باب الجناح بشوية ودخلات كانو تما بزاف دلغرف وصالون ومكتب.. هي عارفة فين جات غرفة النوم وصلات قدامها وقفات كتقفقف قلبها كيضرب ماعارفاش واش تدق ولا ترجع بحالاتها طلعات النفس وهبطاتها شجعات راسها ودقت بشوية تلاتة دقات وقفات كلها كترعد بحالا غادي دوز امتحان  ماجاوبها حد عاودات دقات والو الحس مقطوع حطات ودنيها على الباب مسمعات والو حيت البيت كاتم للصوت قالت صافي نعس تنهدات وضارت باش ترجع ادراجها دارت خطوة وجوج وهي توقف من الفكرة لي جاتها رجعت وقفات قدام الباب متوترة كتعض  فشنيفاتها وكتلعب بيديها قالت بسم الله ومدات يديها تحل الباب