العشق السرمدي

الجزء 163

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

تقدمو بتلاتة لبلاصة لي مجموعين فيها وحتى الدري لي رعفو كان جالس مخنزر.أكرم عرفهم كلهم ويوسف غير كيحرك راسو . فالأخير جلس وجلس قدامو ليليان .
وأكرم رجع لبلاصتو قدام صديقتو هند

هند: هذا ولد خالك

أكرم : اممم يوسف لي كان فألمانيا

هزد: ومالو مقرب ليها هاكا ماكرهش يدخلها فيه

أكرم: حيت مرتو

هند: بصح  . وعلاش ماقلتيهاليش كنت عارفاها غير بنت معرفة ديالكم

أكرم : حيت كان ممنوع عليا نهضر ومادام دابا الأمور تفضحات إذن عادي نقول

هند: إوا مبروك عليهم وعقباليك حتى نتا

أكرم: أمين إنشاء الله غير ترجع نيسرين من برا غادي نخطبها

هند: علاش نتا صافي قررتي كنت كنضنك غير كتدوز الوقت

أكرم: واش كانبان ليك برهوش. صافي لقيت لبنت لي بغاها قلبي ورتحت ليها إذن صافي المعقول

هند بإبتسامة صفرة : إوا مبروك

أكرم: الله يبارك فيك وحتى نتى فكري فالحلال والمعقول . داك الطريق لي غادية فيها ماغاديش تسلكك

هند: أحم إنشاء الله

بقاو جالسين .الجو كان حميمي بإمتياز الضلام مع إضاءة النار كان عامل منضر ساحر خصوصا نالعشاق لي كل جوج جالسين فقنت معانقين إما كيوشوشو ولا كيضحكو وكاين حتى لي كيخطفو القبل من بعضهم بسرعة . ليليان كانت غير حاضياهم كتحماق تتجسس خصوصا على العشاق

يوسف كان غير حاضيها وحاضي الدرى دقبيلة لي كل مرة كيخطف نضرة من ليليان ضنا منه أن يوسف ماشايفوش. لكن مع يوسف حتى حاجة ماكاتفلت عيا صابر ماباغيش يدير الصداع خصوصا صحاب أكرم ماباغيش يرون ليهم الليلة .فالنهاية تنهد وقرب نليليان هزها من وسطها وكلسها فوق رجليه على حجرو
ليليان شافت شنو دار عينيها خرجو بدات تنتر باش تنزل

يوسف بحدة: جلسييييي لمك ولا ليوم تاكليها

ليليان غير سمعت صوتو هدات وبقات كتدور فعويناتها
يوسف زاد قربها ليها كيوشوش ليها: من الصباح ونتي حاضياهم. بغيتي ديري بحالهم امممم

ليليان توترات رجعات حمرة: كيييفاش ششنو بغيت ندير

يوسف كيهدر بهمس قرب صبعو دوز ليها على فمها بهدوء : بغيتي تبااسي نجربوو أبيبي نديرو بحالهم

ليليان صوتو وهدرتو جابو ليها التبوريشة كرشها ضراتها وزيد جالسة فوقو كتحس بداكشي عندو طالع معاها من تحت كانت قريبة تسخف ليه

يوسف مد يديه كيدوزها على قصت شعرها بحنان : امممم مال عمري ساكتة

ليليان بقات ساكتة لسانها تسرط
يوسف قرب ليها بشوية ووضع فمو جنب فمها  وباسها بحنية، وهي غير كاتشوف بعينين المشة .
هادشي كان تحت انضار الدري لي غير مخنزر فيهم وأكرم لي مرة مرة كيشوف فيهم ويبتاسم عاجبو قربهم كيبانو كوبل زوين .

داز الوقت وكل واحد ناض توجه لخيمة ديالو وحتا ليليان ويوسف  ناضو تابعين أكرم نالخيمة لي غادي ينعسو فيها.

أكرم حل لخيمة كانت واسعة شوية من داخل تقد لجوح دالناس . مشا لشكارة هز  الفراش لي كيدخل وسطو و ينعس فيه فرشو ليهم فالأرض: بوون ،ليلة سعيدة تصبحو على خير . دار خارج حتى كتوقفو ليليان