العشق السرمدي

الجزء 131

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

أما عند يوسف غير سدو الباب تقرب منها بشوية تنهد ومد يديه جيهت الشورط باش يهبطو وهو متوتر كأنه اول مرة غادي يعري شي وحدة شد بيديه وعض على شنوفتو وهو كيهبط فالشورط حتى بدأ يبان لحمها لبيض زااد عض على شنوفتو قريب يسيل دمها لحمها بييض لدرجة كبيرة كأنها جبينة وزيد الحجم ديالها كبير مد يديه دوز على جهة من مؤخرتها غمض عينو وبلع ريقو حاس طلعت معاه السخانة ودنيه حمارو كأنه سافر لعالم تاني حل عينيه الحومر ساخط حاس براسو سخن مد يديه لشوكات دكهم ليها بحنان خايف لايقصحها غير سالا قرب من طرمتها وباسها مطولا جيهة فين دكها بقا مدة حاط فمو جاتو بحال شي بونج رطب و غير كتقيصها كتزعلل بوحدها. ماقدرش يصبر حاس براسو باغي يشوف طرمتها كلها. قلبها على كرشها وزاد هبط ليها الشورط من الجيهة التانية حتا وصل لركابيها مع ملاباش كيلوط. ياسالام على منضر
يوسف وقف واضع ديه  على نصو كيتنهد وهو عاض على شنايفو بشهوة. مامتيقش هاد الخير كلو عندو وهاد الحجم كلو عند وحدة مازال ماكملات 18 سنة  إمتا ربات هاد الخير قرب ليها بشوية وطلع قدامها فوق الفراش عينيه ماقادرش يبعدهم عليها ريوكو مدليين بحال شي سلوكي ماكرهش غير يهجم عليها ماكرهش يغززها بسنانو جاتو على الكانة

يوسف:ااااه لمك إمتا يكون هاد الخير تحتي.  إمتى نحو*يك ونصفقها ليك حتى نحمرها وتبداي تبكي. إمتا تطلعي فوقو وأنا شادك منها كنهزهزها ونطلعك ونهبطك.  إمتا نكوزك حتا تخرج ونشدك من شعرك. احححح لمك غادي تصطيني

مد يديه بجوج وحطهم على مؤخرتها غير قاسها تاني بدأ قلبو كيضرب بشدة ضغط بيديه عليها وحركها حتى بدات كتبومبا ماقدرش يوقف زاد كيحركها بجوج يدين حركات دائرية كأنه كيدير ليها مساج . دخل فعالم تاني مابقا كيحس بوالو منغير ملمسها الرطب عينيه غادي يتقبوها مابقاش قادر يصبر ، المعلم كيحس بيه غادي يخرج من السروال من قوة تزير بزااف عض على سنانو ونتف شعرو من هاد الأفكار لي جاوه عيا كيحاول يبعد هادشي من عقلو ماقدرش شاهوتو غلبت عليه ،مد يديه لسمطة سروالو كيفكها.  صافي الفكرة لي جات فبالو سيطرات عليه ماغادي يرتاح حتى يجيب البليزير ديالو واخا غير يدوزو من فوق مؤخرتها مابقا عاقل لا عليها والا أنها مريضة ومانلوموهش كيبقا راجل وهي مرتو لي كيعشقها ولي من نهار لي عرفها مرتو ماقاص شي وحدة منغيرها باغيها غير هي وشهوتو تكون هي تحتو ماشي وحدة أخرى . فتح الصمطة دالسروال وهبطو شوية وجبد المعلم هاكاك معرق وقاصح يزيد شوية يتفركع دوز عليه يديه شوية كيدلكو وشد ليليان من كرشها قربها ليه باش تكوز مزيان وقرب عندها باش يحطو من لور وهو كينهج كأنو اول مرة غادي يقيص شي وحدة. تحنى فوقها غادي يحطو حتا قفز ملي سمع الدقان وقف بزربة علا سروالو وعلا ليها الشورط ونسا الصمطة ماسدهاش.  وعطا الإذن يدخل

تحل الباب ودخلات أندريا كتدور فعينيها حتا لقات يوسف فوق الفراش جالس على ركابيه باين على وجهو معصب وحمر وحداه ليليان ناعسة على كرشها.
عاودات شافت فيوسف ماهامهاش واش معصب ولا لا لي همها تعرف علاش قريب ليها هاكا هبطات عينيها كتفحها لقاتها ناعسة عادي رجاعات تشوف فيوسف وهي تلمح صمطة السروال محلولة عينيها خرجو شافت فيه وعاودات شافت فليليان تتأكد. ويوسف غير مخنزر كيشوف فيها شكادير

أندريا خنزرات وهدرات بعصبية: شنوووو كادييييير ليهااا
يوسف علا حاجبو مستغرب: نعاااام
أندريا: شنوو درتي ليها
يوسف بحدة: ونتييي مال ديلمك
أندريا ماداتهاش فيه : علاااااش حاال الصمطة دسروال واااش قصتيها، قربتي منها

يوسف وقف على رجليه وتم جاي عندها مغلغل حيت قاطعات عليه. شدها من دراعها ونخضها: شوووفي نديلمك قستها ماقستهاش داكشي ماشي سوقك فيه. وهاادشي دالغيرة ومايشاركني فيك حد ماعنديش معاه. كيف ما نتي مرتي حتا هي مرتي وحتا هي عندي حق نقيصها

أندريا تعمرو الدموع فعينيها وهدرت ببكاء: لااااا ماعندكش الحق ماتقيصهاااش

جرها من دراعها جيهة الباب وهي كتنتر
أندريا: لا الا خليني بغيت حتى أنا نبقا معاكم هنااا

يوسف دفعها وخرجها من الباب: سيريي لبيت التاني من ليوم ماغاتبقايش تنعسي هنا. حوايجك غاتجيبهم ليك الخدامة . تعاودي تقربي نهاد الباب نتي عارفة شنوو نديرلك.  سد الباب فوجهها خلاها واقفة ودخل نيشان لدوش يبرد مابقا عندو كانة لوالو.  دوش لوا عليه فوطة وخرج لبس شورط . ضلم البيت بريموت وتخشا حدا ليليان نعس وهزها نعسها فوقو فحال ديمة مابقاتش كتحلا ليه النعسة بلا مايكون حاضنها

#يتبع