حب نتيجة خطأ طبي

الجزء المئة و التاسع و السبعون

حب نتيجة خطأ طبي
#بارت 179♡♡

رانيا هزات كتافها و هو يجرها لعندو معنقها و هي تمخششات فيه و تتمسح فدموعها.. معاذ فرحان بزااف حيت أخيرا تزوج الانسان لي تيبغي.. جرو عليهم الغطا و استسلمو للنعاس..

فرانسا🔥🔥

سارة واقفة قدام لوطيل تتسنى فباها ديما تيتلاقاو تماك تدوز عندو لويكاند و تترجع لقرايتها.. بقات مدة تماك والو مجاش هزات تيليفونها و عيطات ليه متيجاوبش زفرات بعصبية.. و مع دورة لي غادي دور غيبان ليه تيشوف فيها مخنزر..

أمجد: شنو تديري هنايا فهاد الوقت من الليل؟؟
سارة طلعاتو و هبطاتو: و شكون نتا لي تسولتي هاد السؤال؟؟ با!؟ مي؟! خويا؟! خطيبي؟! راجلي!؟ صاحبي؟؟ والو متنعرفكش!!
أمجد معجباتوش طريقة ديال الهضرة ديالها معاه و باقة تيخنزر فيها

سارة: مالك!؟ معجباتكش هضرتي ؟
أمجد: مبغيتش نتجاوب مع وحدة بحالك!! كثرتو بلا قياس.. وسخك ديه بعيد على هنا!! هاد لوطيل محترم..
سارة تتخنزر فيه: كيفاش وسخك؟؟ بزااف عليك!! أ شماتة!! راه نتوما لي كثرتو معرفناكم رجال ولا أشباه الرجال!!

مع كملات هضرتها صرفقها أمجد بقوة حتى طاحت فالأرض حدا رجليه.. سارة طلعات فيه راسها ناضت تتشوف فيه بحقد و هي تدير يديها فودنيهز و غوتات وبها لي خلقها..

جمعات عليه الدنيا و الناس تيتفرجو.. و تتشير لوجهها زعما راه هو لي ضربها.. و الكل جا معاها و عيطو على البوليس لي جاو دغية و هزوهم بجوج أمجد مينوط فيديه.. و سارة لي عينيها عامرين بالدموع الضحية و معاها بزااف ديال الناس لي شهدو معاها..

غير وصلو دخلهم و سمعو ليهم و حتى الشهود كلشي كان فصف سارة.. شدوه فالحبس و سارة خرجات مع شي بنات لي قالو ليها بلي خاصها دير شهادة طبية.. و داكشي لي كان مشات لواحد الكلينيك تماك و دارتها من حسن حظها الطبيبة لي تماك تاهي معاها حيت مرا بحالها بحال سارة متبغيش لي يضربها ولا يعنفها.. و عطاتها تيليفون ديال واحد الحمعية تماك ديال النساء المعنفات..

داز الوقت
أمجد فالحبس حاقد معارفش شنو يدير ولا ميفاش يخرج من تما حتى المحامي مكانش تيجاوبو على اتصالات ديالو مع الليل..

صبح الصباح
المغرب🇲🇦🇲🇦

نبداوه من عند العرسان

معاذ كان فالكوزينة تيقاد لفطور لي جابو.. كان ناض بكري دوش و خرج يتقدا لفطور بداكشي لي تيعجب رانيا.. أما رانيا باقي ناعسة.. معاذ غير سالا قاد داكشي فبلاطو و معاه واحد الوردة و واحد لبواطة ديال المجوهرات.. دخل عندها للبيت لقاها باقي ناعسة تنهد و حط لبلاطو فوق الطبلة لي تما و خدا الورة الحمرا و تاجه لعندها..

رانيا كانت مجردة من حوايجها غير نصها لي مغطي بليزار خفيف.. جلس حداها و بدا تيحرك الوردة على وجهها باش تفيق.. لكن والو تتبعد داكشي بيديها.. و هو يشوف فصدرها و بتاسم بمكر.. و بدا تيحرك الوردة عليه بحركات لي بورشوها و هي ناعسة حتى حلات عينيها و هو يبان ليها معاذ قدامها.. تيلعب بصدها بالوردة غير عاقت بلي عريانة تزنكات و جرات لغطا عليها..

#يتبع