الجزء المئة و الثاني و الستون

308 12 0
                                    

حب نتيجة خطأ طبي
#بارت162♡♡

دازت مدة

وصلو لمنطقة أوبرا
سارة: صافي غير هنايا حطني!

كان فوروج وقف طاكسي و هبطات سارة منو جبدات تيليفونها و عيطات لباباها بلي وصلات لواخد لوطيل كاين تماك قريب.. و فنفس الوقت يلاه مول طاكسي غيتحرك أمجد لاخظ بلي راه وصل..

أمجد بصوت ثقيل: صافي أنا!! هنايا ! زعما غادي نهبط هنايا..

خلصو و هبط تاجه لوطيل و هي تبان ليه سارة عاطياه بظهر و تتهضر فتيليفون بالدارجة..

سارة: صافي شفتك هانا جاية عندك دابا..
سعيد: و يلاه أبنتي راه أصلا نص ليل هادا..

سارة تنهدات قطعات على باها و تاجهات لطونوبيلتو.. أمجد بقا مراقبها و شاف راجل شارف خارج من طونوبيل و هي عنقاتو بادلها العناق.. قرب جهتهم مصدوم من داكشي لي تيشوف واخا راه عادي بنت مع باها لكن أمجد دماغو مشا بعيد..

سعيد: توحشتك بزااف!!
سارة مبتاسمة: يلاه كنت معاك لبارح ...
سعيد: اوا شنو ندير؟ نتي هي حياتي

أمجد غير سمع حوارهم ممتيقش راسو.. واش هاد البنت خارج منها هادشي؟ عند بالو بلي سارة بنت لليل و تتضحك على هاد الشارف هادشي لي قال ليه راسو.. مفكرش فاحتمالية يكون هداك باباها..

حيت سارة والديها مطلقين و كانت عايشة مع ماماها.. باها عايش ففرانسا و هو لي اقتارح عليها تكمل قرايتها هنايا فلول ماماها مكانتش موافقة.. لكن فلخر حيت مصلحة بنتها قررات تخليها..

أمجد تنهد و دار غادي فاتجاه لوطيل فين جالس عاد الأيام..

صبح الصباح معلن على أحداث جديدة

نبداوه من عند سارة لي فاقت بكري عندها غير لويكاند دوزو مع باباها باش ترجع لقرايتها لي غادي تبداها فمدينة خرى.. باها عندو دار فباريس هو ميسور الحال و لكن ماشي غني بزااف.. خرجات من الغرفة و هي طاع معاها ريحة ديال كرواصة بالشكلاط لي تتعجبها.. اتاجهات للكوزينة لقات باباها تيقاد العصير

سارة: هي صافي تعلمتي طيب؟
سعيد: شكون قال ليك انا لي مطيب راه شريتو غير سخنتها فالفران.. جلسي بعدا!!

سارة جلسات و هي باقة محافظة على الابتسامة ديالها.. سعيد حط قدامها العصير لي صيب..

سعيد: هادا مزيان !! تيحيد ستريس..
سارة: اينا ستريس أ سي سعيد؟ راه باقي مبديتش يلاه كملت دفيع ديال لوراقي..
سعيد: حتى هاداك فيه ستريس!! متعارضينيش بغيتك فطورك تكمليه.. باش مك متقولش بلي انا متنتهلاش فبنتي
سارة تنهدات: واخا لي بغيتي..

حط العصير ديالو و بداو تياكل بهدوء..

🔥🔥 المغرب

رانيا ناضت من فرق الناموسية هزات تيليفونها تتشوف ملقات والو.. من نهار طلب يدها مهضرش معاها ولا حاشاه ليها حتى فاش تتشوفو مع خوها حدو تيغكزها متيهضر موالو.. هادشي عصبها حيت غدا خطوبتهم و مزال بحالا مكاين والو.. و على مقال ليها منصف بلي فالهطوبة غادي يتكاتبو يعني غادي تولي مراتو.. مكرهاتش كن عرفات هادشي من عندو هو ماشي من عند خوها..

#يتبع

حب نتيجة خطأ طبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن