هذا الرجل ...ابوك💙💚
🎆⭐الحلقة الرابعة عشر : القسم 1 ⭐🎆
💙💚
قاعدين جنب لجنب مركزين في ايكرون التلفزة ، خزرلها على جنب لقاها تڨرمش في البوب كورن و راكشة ماعلى بالها " في بالي راو بايلي صار ليوم "
"باش بالضبط ...لانو صارو بارشا حكايات "
"نقصد في ...ريما وايلي عملتو "
"اه....ريما ...يظهرلي فيها تحبك بارشا ها الطفلة "قالتها بطريقة متاع واحد يتمقسس
كز سنونو " تولين "
"اه ...شنوة "
مط شفايفو "شي "
ركز في الفيلم مرة اخرى " بربي ها الفيلم شبيه لتوا لا جات حتى لقطة رومنسية فيه ...باش مسمينو فيلم رومنسي "
خزرتلو على جنب " انت تتفرج فيه ع اللقطات "
"ايه بالطبيعة "
ڨحرتلو "بربي !؟ "
هز اكتافو " هاكي هي الحقيقة ...توا لوجيظ فيلم اكسيون لواه اسمو اكسيون اذا مافيهوش حركة ...فيلم كوميدي لواه اسمو كوميدي اذا مايضحكش ، ايه مالا رومنسي باش ..."
"يعني مخلي القصة و السيناريو واحداث الفيلم وتستنى فيهم ..."
نوقز الباب خلاها تنڨز من بلاصتها ، وقف كيفها مفجوع ،سألتو بلهفة " تستنى في حد "
"لا .."
"شكون مستانس يجيك "
"حد "
عمال الباب ينوقز وماحبش يقص ،جرات لبيت النوم وسكرت الباب وراها وقبل ماتمشي هزت القهوة متاعها ، خزر احمد لاجنابو لعل يشوف حاجة هكا والا هكا وتشلق انو معاه طفلة في الدار ، هو بيدو موش فاهم شكون جاي تو ، خزر لباب بيت نومو شاف تولين تطل براسها كيف القطوس ، تحرك للباب وحلو ، ضحكت ريما وهي تصفق " سربرييييز "
وساعت عينو وخزر وراه من غير مايشعر " ر...ر...ريما "
"ايه ريما...." زمت شفايفها بدلال " نعرفك متغشش عليا ليوم ...هاكي علاه جيت باش نرضيك "
همت باش تدخل لكن هو وقف قدامها " أحمد ....ياخا ...تمنع فيا باش ندخل والا تحب تعنقني "
بعد من قدامها باش تدخل وهو يحكي بصوت عالي " مرحبا ...ريما ...ادخل ...ادخل توااا "
مساج لتولين باش تاخو حذرها ، كزت سنونها بغل وهي اتمتم "ريما !؟ شنوة مجيبها في ها الوقت "
دخلت الضيفة تتبختر واول مارات البوب كورن دارتلو ". ومحضر سهرية زادا " خزرت للفيلم ايلي يمشي وبزهرو الاحرف تعدت لقطة متاع زوز يعنقو ويبوسو في بعضهم ،ضحكت ريما وهي تقعد "شنوة حمووودة ...متوحش لمتنا "
شهقت تولين من وراء الباب " لمة !؟ "
زم أحمد شفايفو ،ملا وحلة " اما لمة يابنتي ...من وقتاش انا وانت نتلمو "
مدت يدها وجبدتو باش يقعد ،لقى روحو بجنبها وهي تعدي يدها على وجها ، خزر للفيلم لقى ايلي المشهد اطور وتعدى لحاجات اخرى ،قام وسكر التلفزة "ريما انا باش نرقد ...يلا على خير "
"وه ...مازال بكري ...وغير هذا انا مازلت ماطلبتش منك السماح علي قلت ليوم في ناز "
"باهي ماصار شي ...ايا ليلتك زينة "
تمتمت تولين " ماصار شي بابا !...باهي نتفاهمو "
كركر ريما للباب وهي تتجبد "ياخا شبيك تتصرف هكا ...قلي تستنى في حد "
"يابنتي باش نرقد "
سيبت ذراعها منو " هكا تطردني "
"ريما ...عيب راهو تجي لدار عازب في ها الوقت " على صوتو باش تولين تسمع " وغير هذا يعيش اختي ...ماتتصرفش معايا هكا مرة اخرى ..."
هزتو وحطتو " تو نشوفو...." خزرت وراها وبدات تشك انو فمة حد لداخل " مثبت وحدك "
"لا ايلي معايا مخبيه في جيبي "
ضيقا عينها وقربتلو " خبي وين تحب ...اما في الاخير ...باش يتكشف كل شي ..."
قبل ماتخرج دارتلو " اه....بخصوص موضوع انت وهاك....الطفلة....مبروك عليك....ربي يهنيكم "
وساعت عينو من الكلام ايلي سمعو معقول اخيرا فهمت انو لازمها تعمل عقل وتبعد عليه !
سكر الباب وراها ورجع يجري للصالون ، توا اش باش يفضها مع تولين ،لقاها ديجا مكتفة يديها و هازة حاجب بحاجب وتخزرلو بغل " عزيزتي ...شفت ...ريما ماهيش نرمال "
"ايه ماهيش نرمال ...لدرجة انها تفمرت اياماتكم "
"اما ايامات ...يابنتي حكاية فارغة هي عاملتها بلعاني "
"عاملتها بلعاني ...مالا كيفاش عرفت الدار... وعلاش عاملتها بلعاني وهي ترا فيك وحدك "
تنهد " شنوة تولين هاذي لكل غيرة "
"مسكين انت ماقعدلي مانعملو كان الغيرة من المريضة هاكي "
حط يدو على شعرها نطرتهالو " ياخا شفمة ...علاش هذا الكل ...يكونش ترجع في الفازة ،انا تغششت ورضيتني وتوا تحب شكون يرضيك "
هزتو وحطتو ومشات لبيت نوم ،تبعها وهو يقرق بيها " ياتولين ماهوش معقول راهو ...ديجا هاك سمعت بوذنك شنوة قلتلها ...حطيت حد بيناتنا " وقفت في فم الباب وهي تڨحرلو " وين داخل "
استغرب " وين داخل ؟! "
صرفڨت الباب في وجهو خلاتو مصدوم ،دق الباب عليها " يابنتي هبلت ...وين باش نرقد انا "
جاه صوتها من داخل هوكا الصالون "
"ماانجمش نرقد كان على فرش و بلا مخدتي مايجينيش النوم "
حقرتو وكملت طفت الضو و غمت راسها خلاتو يدق لين فد ومشى للصابون يتأفف "يعني بيت نومي وتخرجني منها ...الله الله"
أنت تقرأ
💚 هذا الرجل ....أبوك 💚🌺( Bu Adam Senin Baban )🌺 كرونيك (مكتملة )
Nouvelles★الاسم " هذا الرجل ...أبوك bu adam senin baban 💐 ★النوع "رومنسي ، اجتماعي ★القصة "💠 كيف اي بنية في عمرها ...تولين ❄🌺 تحلم ببارشا حاجات ، تسعى بكل جهد ما ليها باش تحققها ...لكن الواقع والمجتمع يفرض عليها حاجات اخرى ....زعمة تشد صحيح في حلمها والا...