🎉الحلقة السادسة عشر : القسـ4ــم🎉
زامة شفايفة المجروحة ولامة ساقيها لبعضهم ...مصرورة ع الكرسي التالاني للتاكسي ايلي شادة طريق الفيلا متاع زينب ...عندها كلام معبي صدرها باش تفرغو الكل في وجه امو وتمشي ...ها الطفل ايلي في كرشها باش يكون سيف على رقبتهم الكل ...حبو والا ماحبوش ...بالهداوة والا بالفضيحة ...هوما واش يحبو ...التاكسيستي ضربة اثنين يخزرلها ...باهت في حالتها ...مرا رقبتها زرقاء وعينيها حمراء ...شفايفها مجروحة و وجها حزيييين ...شنوة تكون سبتها زعمة ...نزل ع الفران حبس وقت وصل للبلاصة ايلي قاتلو عليها ..دارلها "وصلنا ..."
كانت شاردة وسارحة في عالم اخر ومانجمتش تسمعو ...طبطب ع الكرسي ايلي بجنبو "ياااالا وصلنا "
خزرتلو مفجوعة وتربثت ...شاورلها باش تهدي روحها " لاباس ...شبيك خايفة. ..." وراها الفيلا بصبعو " وصلتك وين تحب "
رمشت متوترة ودخلت يدها للصاك جبدت عشرين دينار عطاتهالو وهبطت
" يا مدام حاجتي كان باربعة لاف "
جاوبتو وهي تقدم ناحية باب الفيلا " خليه...عندك ..."
طربق شفايفو لبعضهم و هز حاجبو " عندكم حق ...الجماعة ايلي تسكنو في ها الاحياء عشرين دينار ماتغيضكمش ..." تنهد وهو يعاود يخدم كرهبتو ويرجع من الطريق ايلي جابو.
شيعت عينها لداخل الفيلا...هيلمان وضخامة وفلوس ...طبيعي يخلفو كان الهبال وقلة المعروف ...طبيعي يتربى بين حيوطها حيوان كيف احمد ...كانت تنجم تستنى لغدوة ...تلملم روحها وجروحها ...تقوي قلبها وتنسى شوي ايلي صارلها ...اما نارها مانجمتش تطفى ...نارها لهبت وقررت تحرق بيها الناس الكل ...اولهم هو ... خذات هواء ملات بيها رواريها وكملت طريقها لداخل.
حلت جناة الباب واول ماراتها شهقت " توولين ...شنوة ...صارلك " مدت يدها لوجها تحسست فمها المجروح " شبيها حالتك هكا "
بعدت عليها بخطوة وسألتها " مدام زينب ...موجودة "
قاعدة تبحلق فيها " ايه ...موجودة...تفضل ادخل "
جاهم صوت ناظم من بعيد " شكون ها ايلي يلوج على الزو "
طل براسو لقاها تولين...عقد حواجبو وقرب منها " لاباس ...صارتلك حاجة في الطريق "
خزرتلو بعين مليانة كره وحقد ...بالاخير هو خو الراجل ايلي اغتضبها من سوايع قليلة ..."حاجتي بمدام زينب "
شاورلها باش تمشي للصالة " باهي ادخل ...تقعدش واقفة ..تو تجي امي ...جناة برا عيطلها هيكا في الاتولياي متاعها"
قلبها وجعها عليها وحاسة انو في داخلها نار شاعلة عكس الهدوء ايلي تظهر بيه...لازمها تعرف الحكاية شنية ...طلعت تجري لزينب ايلي اول ما سمعت اسم تولين صاحت " اش تحب هاذي "
نجمت جناة تفهم انو صارت حاجة بيناتهم والف بالماية عرفتها طردت تولين واكيد صارت بيناتهم مشكلة ...هبطت زينب ساقيها اعلى من راسها ...هاذي ماهيش باش تفهم روحها وموش باش تعف عليهم وباش تبدا خرار مرار ع الدار ...لازمها توريها الزنباع وين يتباع وتحلفها ع الجية لفم ...من غير ماتقول السلام شعلت فيها " انت شنوة مجيبك ...حكينا في كل شي وفي بالي وفينا "
تدخل ناظم "امي احكي بالشوية "
"اخرج عليا انت ...خلوني راس راس معاها ...والا تعرفوش كيفاش " شدتها من ذراعها وكركرتها وراها ...طاوعتها تولين مسلمة ...بدنها بكلو يوجع ...وقلبها دم ...ذرة قوة ماعندهاش اما ...ع الاقل ايلي باش تقولو من بعد ينجم ياخذ بثارها شوية ...وقت وصلت للجنينة وتأكدت انو حد موش باش يسمعهم ..دزتها لتالي لين قريب تطيحها " شبيك رخيصة ...قتلك احمد ...مستحيل نخليك تاخذو..." ثبتت في وجها لقات شفايفها مجروحة "شنوة هذا !؟ "
نجمت ترجع تاقف بثبات قدامها ...هزت راسها بثقة " لانو ولدك ضربني ..."
ضحكت " ولدي من سابع مستحيل يعمل هكا "
قدمت خطوة ناحيتها "ولدك يا مدام زينب ...يعمل عمايل اكثر من هكا ...مثلا ...ولدك ولى بو من غير علمك "
حلت زينب فمها ماردتو "شنوووووة "
"انا حبلة ....ومن ...ولدك العزيز الغالي "❄💙نهاية الحلقة السادسة عشر ❄💙
أنت تقرأ
💚 هذا الرجل ....أبوك 💚🌺( Bu Adam Senin Baban )🌺 كرونيك (مكتملة )
Historia Corta★الاسم " هذا الرجل ...أبوك bu adam senin baban 💐 ★النوع "رومنسي ، اجتماعي ★القصة "💠 كيف اي بنية في عمرها ...تولين ❄🌺 تحلم ببارشا حاجات ، تسعى بكل جهد ما ليها باش تحققها ...لكن الواقع والمجتمع يفرض عليها حاجات اخرى ....زعمة تشد صحيح في حلمها والا...