هذا الرجل .... أبيك💚💙💜
🎆الحلقة الثانية : القسم 3 🎆
********
بالنسبة ليها موش هي ايلي طاحت ،اما احلامها ....ذاتها ...كيانها ....شخصيتها ....مام حتى اسمها طاح معاها ....هزت راسها بالشوية ...وركزت اول حاجة فيه ...كان يضحك ...بقلبو زادا ....ايه اضحك...عندك حق ...نجمت تتشفى فيا ....موش كان هو يضحك ...وقت فاق على روحو لقى ايلي اغلبية الحضور كانو يضحكو ...موش كل يوم يشوفو عارضة تجي مفروشة قدامهم ....خزر لجنابو لقى ناظم شايخ ضحك ،زاد خزر قدامو وعلى جنبو الاخر... الكل عامل بون كيف ع المظهر ....فيسع ماتقلبت الضحكة على فمو لتكشبيرة و تعقدت حواجبو ....ثبت عينيه فيها لقاها هي بدورها تخزرلو ....كانت كيف السهم ضربت صدرو ...موش عارف علاش حزت فيه خزرتها هاكي ....شافها تاقف من جديد وتصنع تبسيمة من اول وجديد....شاف كمية الوجيعة الباينة على وجها ،رغم تبسيمتها مانجمتش تغطيها ، سرحت روبتها و استوت قدام الكاميرا ....وقفت ثابتة باش تكمل ،ضحكت وخزرت للمصور ايلي تربثت يدو وخزر وراه لعروفاتو ،شنوة باش يعمل في ها الحالة !؟شاورلو أحمد باش يكمل هاكي علاه هز الكاميرا وضرب الفلاش من جديد ....مشات خطوات واثقين وحاولت تبين زين الروبة وتعطي لمسة متاع انوثة بمشيتها ،وجيعة ساقها زادت حتى انها حستو ينخر في لحمها ،لكن ....تولين انت مضطرة تمشي ع الوجيعة.... لازم تاقف ثابتة ....طاحت وتهنتلت وضحكو عليها ....اما لازم تكمل للاخير ....خلات الكل يسكتو ع الضحك ويرجعو للتركيز ...تبعوها لين كملت العرض متاعها ....مشات للوج تزرب ورمات الطالون ع القاعة بغش ،تصادفت مع ايلي عطاتهولها ولزمتو عليها "موش قتلك بدلي ها الصباط...علاه عملت هكا...."
ظهرت ريما من وراها وهي تمشط في شعرها "عزيزتي ....الغلط منك موش من الصباط...وقت الساقين تبدا عوجة ...شنوة ذنب الصباط "
خذات هواء مالي رواريها وڨحرتلها " حتى انا قلت ....الساقين العوج ...ما يغطيها كان الروج "
شهقت ريما بعد مافهمت قصدها "يا تفشة ...و عندك عين تهزها فيا وتجاوبني "
ديجا وصل بيها التنرفيز درجات كبار " خليك بعيدة عليا توا ...لانو ها التفشة تنجم توا تفتفتك طروف طروف " دزتها بكتفها وكملت باش تدخل تبدل حوايجها ، قعدت ريما حالة فمها ماهيش مصدقة....بالرسمي الكفلة هاكي هنتلتها والا تستخايل .
سكرت الباب على روحها في التوالات وقعدت تبكي ....سيبت روحها باش تنفس على غصتها ...تخلطت عليها اسباب الدموع ...ياريت امها كانت معاها توا ...ياريت نجمت تاقف قدامو ثابتة وماتعطيهوش فرصة يشمت ، ياريتها مابلبزتش فرحتها بروحها ...من المؤكد ماهيش باش تنجح ....باش يتخلو عليها ...وشكون هالي باش يلعب بالنار ويقبلها عارضة وهي حتى باش تاقف قدام الكاميرا ما تنجمش ،مخطت لين عييت ومن بعد حلت الباب وغسلت حالتها ، بلت اطراف شعرها ونحت شطر الماكياج ...بقى وجها قريب للطبيعي ...خزرت لساقيها الحافية ، تنفخت صوابعها و قدمها نفط لين تزلع ، حست بوجيعة كبيرة وهي تعفس عليهم وتلبس صباطها ...مانجمتش تمشي بيه ....قعدت تكوع بيه ...وما كانتش عندها رغبة ترجع للصالة وتشوف شنوة صار ....تقطع الامل من انها تكون مع الرابحات ....مشات في الكلوار وهي تتسند بالحيط باش تمشي ، ....ماهيش باش تنجم هكا ...لازمها تنحي صباطها وتمشي حافية ...وطز....هي خلات خلات ...نحاتو وتفقدت التنفيط وهي تتلمس فيه ..تأوهت وهي تهز راسها ...جات العين في العين معاه وهو قدامها ....وخرت خطوتين لتالي وطاح من يدها الطالون وعمل صوت قوي ،بلعت ريقها بصعوبة وماعرفتش اش تقول ....من وقتاش وهو فم ؟!
خزر لساقيها واثار النفخ والحمورية مازالت عليها، خبت صوابعها ببعضهم وكمشت ...ماحبتوش يشوف حالتها هاكي ،من غير ما تخزرلو هبطت راسها "هاك نجمت تفش غيضك...وجات بطبيعتها ...." خزرتلو " كنت مريضة نفسية وتوا وليت ضحكة ...وشبعتك ضحك "
كان ناسي ايلي عملتو معاه ،تنهد وخزر وراه " تنجم تمشي حفيانة هوني قد ماتحب ....اما كي تخرج شنوة باش تعمل "
لمت فرد صباطها " ناخو تاكسي"
حبت تمشي وتخليه ماعندهاش حيل للعرك ،وقفها وهو يشدها من ذراعها ،خزرتلو بعين مصدومة ...واجهت خزرة عينو ايلي تقتل ....مع الضو بان اللون الاخضر فااااتح عاطي ع الازرق ....كانت لحيتو شقراء شوية بلون بني ،هاكي اول مرة ترى اللون الصحيح لشعرو ، شوافرو كانو طوال حتى اطول من شوافرها ايلي تعمللهم في الف مأسك في النهار .
أنت تقرأ
💚 هذا الرجل ....أبوك 💚🌺( Bu Adam Senin Baban )🌺 كرونيك (مكتملة )
Storie brevi★الاسم " هذا الرجل ...أبوك bu adam senin baban 💐 ★النوع "رومنسي ، اجتماعي ★القصة "💠 كيف اي بنية في عمرها ...تولين ❄🌺 تحلم ببارشا حاجات ، تسعى بكل جهد ما ليها باش تحققها ...لكن الواقع والمجتمع يفرض عليها حاجات اخرى ....زعمة تشد صحيح في حلمها والا...