كُـلـي بـِكـلـكِ مُــغـرم ⛓️🩶
الكاتبة:Roumaissa Asma 🍂
الحلقة6:"حُبُكِ قَدْ سَكَنَ الْأَضْلَاعَ
فَأَصْبَحَ مِنْهَا الْقَلْبُ رَهِينَا"🐆❤️في مساء اليوم الموالي وين كانت كملت خدمتها و خرجت و هي تعقد في خيوط نقابها على راسها شافت لجهة الطونوبيلات لي كانو مزالهم لتم و وقفت فنص الطريق ماشي راضية على حالتها من فضولها لي ماقدرش ترضيه لأنو مكانش عندها الوقت باش تزيد تكتشف البلاصة من كثرة الخدمة لي طاحت على ريوسهم نفخت بتذمر و بقات واقفة لتم تخمم واش دير فالاخير جانبها المغاكر انتصر عليها و خلاها تتبسم بحماس من الافكار لي جاوبها على بالها و راحت من الطريق الطويلة لي كان مسارها يدي للفيلا ..
شافت للارجاء حوالها لقات غير زوج رجال واقفين قدام الباب ماشي كيما المرة لي فاتت كانو بزاف بقات تخمم كيفاش دير باش تدخل حتى جاتها فكرة فالاول حستها فكرة مبتذلة و غبية بصح كي طبقتها لقات روحها نجحت فيها ..
راحت رفدت حجرة كبيرة و رماتها لبعيد حتى دارت الحس الشي لي خلا واحد من الرجال يروح بإتجاه الصوت يشوف واش كاين أما الراجل الثاني فكانت جبدت تلفونها دارتو يصوني و يطفا على 30 ثانية من وقت ما يبدا باش كي يطفا الصوت مايقدرش يلقا مكانو و هي كانت حطاتو بين الشجر لي لتم ..
راحت تخبات مور حيط كبير و بقات تستنا فالراجل الثاني يسمع التلفون يصوني و يجي غير شافتو تحرك من بلاصتو على الصوت لي سمعو ضحكت بنصر و راحت تجري جهة الباب من حسن حظها لقاتها مفتوحة غير فتحتها دخلت للداخل و بانتلها مساحة شااسعةةةةة و واسعة من الاراضي لي لتم كانت اكبر فيلا شافتها في حياتها متوسطتها حديقة عريضةة فيها اشجار نافورات و كل ما هو جميل ..
بقات تمشي لتم و هي حالة عينيها بصدمة من المنظر لي كانت تشوف فيه صح شافت اماكن ماشبهة لهاذي بصح كيما هي ماشافتش من جمالها و شاسعتها .. كانت معولة تكمل طريقها لدار بصح جاتها بعيدة بزاف و زيد مستحيل راح تقدر تدخل قلبت الدورة و راحت لموور الدار وين كانت كاينة بيسين عرضها السموات و الارض (تشبيه برك) لتم..
كان كاين قدامها كرسي متأرجح تاع 6 بلايص يعني كبير مقابلها كانت كاينة طابلة و كراسيها فأحد الاماكن لي فيها كان كاين فنجال قهوة و طبسي مشكل من الفواكه و هذاا دليل على انو كان شخص قاعد فالبلاصة هاذيك و لي اكدلها هو البيسي لي كان محلول لتم ..
بلعت ريقها بصعوبة و تقدمت بخطوات بطيئة و هي تدرس في تحركاتها و كل حركة قادرة تصرا قدامها خدات نفس طويل و لأول مرة في حياتها تكره روحهاا من ميولاتها لحااجة مالقات وين تتحرك الا في موقف كيما هذا عضت على شفايفها بخفة و زربت فخطواتها لجهة البيسي غلقاتو و رفداتو بكل سلاسة حطاتو في صاكها و تبسمت بإنتصار حاسة بالنشوة طالعة معاها بواش دارت ..
شافت فالمكان لتم و ضمت صاكها بين يديها تخمم كيفاش راح تخرج لأنو اكيد الرجال هاذوك راح يكون رجعو لمكانهم قدام الباب بقات واقفة فوسط المساحة الشاسعة هاذيك محتارة طايحة بين نارين لوهلة ندمت كي دخلت لأنو مالقاتش كيفاش تخرج نفخت بعدم رضى و نطقت بهمس..
ريام:دووكا كيفااش راح نخرج مناا درتييها بيديك حليها بسنيك يارياام هاياا نشوفو شطاارتك اوففف..
في جهة ثانية و على بعد امتار قليلة منها كان خارج من الدوش لي كان متوسط غرفتو الكبيرة كانت ذات طابع راقي و عميق في نفس الوقت .. حيوطها مذهونين بالرمادي فراشها مابين الاسود و الابيض خزانة بيضاء اللون لاسقة مع احدى حيوطها فوتاي كبير مقابل التلفزيون و في جزء صغير من الغرفة كانت كاينة طابلة تاع بيار مزينة منظر ديكورها ..
كان خارج يمسح في يديه ناوي يهبط للتحت يكمل خدمتو حتى لفت انتباهو الكاميرات لي كانو شاعلين قداموو مبينين كل مكاان حتى ولو صغير من دارو شافها كيفاش كانت واقفة لتم لحسن حظها مالحق عليها كي دات البيسي ..
عقد حواجبو حتى تشكلت عقدة في جبهتو و زير على قبضة يدو ماعرفها كيفاش دخلت ماعرفها شكون هي للحظة كان راح يخلي غضبو يسيطر عليه و يهبط ليها يندمها على الدقيقة لي دخلت فيها لدارو و يزيد يكمل معاها الحراس لي راهو دايرهم براا في باطل في نظروو لأنو شافها دخلت بكل سهولة هما وين كانو الله اعلم ! ..
قرب لجهة الكاميرات و ربع يديه على صدرو يشوف في تلفتها و توترها لي شدها و هي واقفة لتم ماشي عارفة واش دير من منظرها وهي هاكا حس بنارو خدمت داخلو تبسم على جنب و نطق بنبرة ماكرة في عينيه شرارة بااردة زادت لهبت كثر كي نطق بهمس..
هُمَامْ:شكون راح يسلكك مني دوكا همم؟؟..
![](https://img.wattpad.com/cover/373722459-288-k807733.jpg)
أنت تقرأ
كلي بكلك مغرم 🩶⛓️مكتملة
Actionعدنا و العوودوووو احمدووووو😭🔥 توحشتتتكم هاااذ المرةةة بعد غياب شوية طويل رجعتتتت بالكرووو المنتظرةةة لي تحمستولهااا غير من تسرييب وااحد بررك القصة هااذي بإختصار راح تكون مختلفة على واش اعتدنا سابقاا راح يكون فيها كلشي جديد بطريقة جديدة شخصية ابطال...