الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 272🎲
دراغون:[بنظرة حادة فيه مقرب لعندو حتى وقف قدامو]فحالة كنتي جاي تكمل ما بديتي غانقطع لسانك قبل ما تنطق بكلمة...
فضيلة:[سابقات محمد فالهضرة مرتاجفة]لا لا وليدي أرغد هو جاي على ود يطلب السماحة من ختو على داكشي لي دار ليها...
ساريتا:[صمتات كاترمش عينيها بزربة..بغات تقبل السماحة و لكن لي دار فيها ماشي قليل]
محمد:[داز متخطي دراغون لي متبع البلان بصمت..تقابل مع ساريتا حاط كفوفو على خدودها]كانعتارف بلي غالط..كانعتارف بلي خدمتي سيطرات عليا و قسيت عليك..و دبا كانطلبك تسمحي ليا أ ختي...سمحي ليا على الآذى لي سببت ليك...
ساريتا:[بهدوء]ماشي بالساهل غانسى لي درتيه...العنف هو الحاجة لي تلقيت منك كثر من الاهتمام و الحب الأخوي...
محمد:باش نربيك و حينت خوفان عليك من تصرفاتك اللاعقلانية كانضربك و نقول ليك كلام جارح باش تخافي و تحشمي...نتي لي خليتيني ندير هاكا...و لكن ندمت..
ساريتا:[نزلات دمعة من عينيها]ما كنتيش غير خويا و صافي...كنتي بابا لي فحنانتو كنتي معوضني بيه...هربت و ما ترددتش نجي عندك حينت عارفك ما غاتسدش عليا الباب فوجهي...و لكن ما سحابتش بلي أيامي فدارك غاتكون من أسوئها...
دراغون:[دوز يدو ورى ظهرها بلطف]هادشي ولا من الماضي...ما ضغطيش على راسك..و كانظن بلي خوك فهم جوابك...
محمد:[بندم ظاهر عليه]ختي سمحي ليا...سمحي ليا بزاف..غيابي فحياتك حسن من وجودي...بسلامة عليك...
حدر راسو و عطاها بالظهر غادي حتى حس بيد صغيرة حاوطات يدو...دار بسرعة لليد لي شداتو و طلع عينو لعندها...
كاتشوف فيه برأفة بابتسامة وسط دمعة نازلة...
ساريتا:دغيا سخيتي بيا أ خويا...
محمد بتاسم ليها بسمة كبيرة و حل يديه ليها...مخليها تسارع بخطواتها لعندو معانقاه بقوة...حاوطها بين دراعو عيونو محمرة و شحال رتاح من عناقو بيها لي كايعني بلي الأمور تقادات بيناتهم و علاقتهم رجعات...
ساريتا:قلبي ما كايحقدش عليك أ خويا...بلاصتك ما غاتغيرش...سامحتك أ خويا...
محمد:كنت عارف بلي قلبك كبير و غاتسامحيني..[بعد عليها شوية كايبوس فيديها]أنا كانواعدك عمرني نتجاوز معاك الحد و نعوض على دوك الليام لي عاملتك فيهم خايب...
ساريتا:غانساو لي فات و نركزو على حياتنا الجاية..
فضيلة دمعو عينيها بتأثر من منظر وليداتها...شكون لي ما يكره المشاكيل تزول بيناتهم و يحنو على بعضياتهم و يبقاو أخوة متاحدين...قربات لعندهم عنقاتهم فحضنها بجوج و ففمها كلمة الرضا و الدعاوي الزينة ليهم...
قرابتهم دراغون متبعهم بهدوء منعاجب من تصالحهم و العلاقة لي رجعات كيف اللول...
لو كان ماشي فصالح ساريتا حبيبتو و يخليها فرحانة و مرتاحة ما يخلي خوها يطول فالجلسة هنا...
لو كان ما شافش ندمو الباين عليه كان غايخنقو بيدو على لي دار فأناكوندتو...
غيرة دافنة كايرمقها بيهم من عناقو بيها...كايصبر راسو و يقول خوها باش ما يزيدش خطوة لعندو و يهرس ليه دوك اليدين لي ملامسين أناكوندتو...
قربات لعندو ماماه سميحة بحالا حسات بيه من نظراتو الموجهة لساريتا...طبطبات على كتفو ببسمة صغيرة..جرها لعندو باسها من جبينها ببسمة مقابلة لبسمتها الحنينة...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romanceنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....