الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 306💀
الراجل:علاش ا سي حيدر؟.. راني قلت ليك غير 10 دقايق نجيب فيهم لي خاصنا فالماكلة و نجي...
حيدر:[شد على راسو بعصبية و ضرب الكرسي حتى تكركب]اععع...راسي غاينفاجر عليا بالتفكييير غاينفاجررر...هاد الهدوء لي انا فيه ما عاجبنيش...ما عاجبنيييييييييش...
الراجل:هاد الهدوء فصالحنا ا سي حيدر..ما نظنش غايكون عارف دراغون بلي نتا وراها...
حيدر:[مغوت بحر جهدو]تسحاب لكر•ك كاتعرفو حسن مني...هاداك راه خويا و أنا عارفو دبا كايفكر فشي حاجة كبيرة...كبيرة بزاف...حاس بيها غاتضمرني...
الراجل:[بخوف]كاتقصد بلي دراغون غايكون عارف فين كاينين دبا؟...
حيدر:على هادشي يا المكلخ ختارينا هاد البلاصة لي ما غايعرفنا فيها حد...و لكن ما غانبقاوش على هاد الوضع حتى يوصل لينا...
الراجل:لهي؟..
حيدر:[بشر ناطق]غانهضر مع واحد السيد كانعرفو غايعاونا نهربو لبرا البلاد مؤقتا حتى تهدى القضية ..و فهاد الوقيتة فاش كايخطط دراغون يقضي عليا غانسبقو و نقضي عليه...
الراجل:[حس بالرهبة و عدم الارتياح فهادشي]ي..يعني غانكملو فداكشي لي خططتي ليه؟..
حيدر:[بخبث]و فأسرع وقت...موجد فكرة فبالي...ديك مراتو لي خربات خطتنا غانقتلوها و نخلوه منشاغل بيها...و فديك الوقت غانكونو هربنا لبرا البلاد...
_____________
بعد ما تيقات حتى كانت غاتحط مسارنها...كان غسل ليها وجهها و نشفو ليها...و تحنى هزها بين يديه و هي ساخفة واضعة راسها على صدرو...
ساريتا:[بنبرة خافتة متشبتة فيه كاتشم فريحتو الفايحة]خليك معايا ما تمشي فين...
دراغون:[باس فوق شعرها بحنية]هاني غير حداك أناكوندتي...خاصك دبا ترتاحي نتي و الجنين...
حسات بيه قادها فبلاصتها و غطاها...كان غايبعد يجلس فبلاصتو المعهودة سلامة ليها و لجنينها...ما بغاش يتزاحم معاها خايف يعݣرها فشي بلاصة...
و لكن شدات يدو مزيرة عليه قبل ما يجلس خلاتو يلتافت لجيهتها بهدوء...قبل ما تقابلو بشوفة آسراتو كاتبحلق فيه...
ساريتا:[بهمس]هاد المخدة لي متكية عليها ما تساويش صدرك لي ولفتو فنعستي...
شاف فيها شحال..يكذب الى قال صابر على هاد الوضع و هو فكل ليلة حاضنها بين يديه...النعاس ما بقاش حاس بطعمو و هي بعيدة عليه...
واخا فنفس الغرفة جامعاهم الا انه على قبل جروحها لي ما طابوش ما قادرش يقرب ليها كثر...
و لكن ما قدر يتجاهل طريقة شوفتها ليه لي كاتناديه بدل لسانها يقرب لعندها...بالفعل لبى طلبها البسيط و زول صباطو...قرب لعندها تخشى حداها..ما كافيهمش الباياص و لكن ما عطاوش اهمية من غير انهم كانو متعطشين لهاد القرب...
وضعات راسها على صدرو معانقاه و معاليم الراحة ظاهرة عليها..النوم زار جفونها من يدو لي كاتلعب فشعرها...و عينيه فالسقف كايفكر و يفكر بلا توقف...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romanceنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....