قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)

bart 308

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  308💀

فضيلة:[بتاسمات ليه محركة راسها]واخا وليدي...

باست بنتها على جبينها و وصاتها تنتابه على راسها و ما تحركش من بلاصتها...خرجات لبرا و لقات الجدة رقية مقنتة عيسى فالحيط قاجاه من حوايجو تجبد فيه...

رقية:ياك أ وليدي ياك ما حشمتيش لي ساير تحاشمني مع داك دراغون...قلة الحيا اليوم نوريها لبوك...

عيسى:[كاينتر مقندش]وا تي تسطيتي راه قلت ليك أ مي ما كاتسمعيش مزيان و ما كاتسمعيش مني... تي طلقي دبا دروك يخرج...

رقية:ساير تكذبني يا بن السلݣوط...تقادو الكتاف و وليتي تخرج فيا عينيك ايهاي اليوم نعسك حدى بنتك...

تحنات على عكازها هزاتو و بدات تعطيه و هو ينقز فبلاصتو كاتم غواتو لا تمشي هيبتو قدام دراغون...

قربات فضيلة عندهم ما فكاتو و لا قربات كثر ..واقفة مربعة يديها و تميق فالراجل لي محزمة بيه مزال تحكم فيه مو و مخليها ضربو...

فضيلة:يا ودي ياودي على الراجل لي سحبتو مسخن كتافي ساع طلع غا خواف ما منوش...

نرجعو لعند ساريتا لي عطات بالظهر لدراغون مخلياه كايظفر فشعرها تحت أمرو...مستغربة فيه من ايمتا كايعرف بحال هاد الحوايج ديال البنات...حتى من طريقة الزيف ديال داك النهار ما نساتش كيف عملو ليها...

و لكن قنعات راسها بلي هادشي جاي من بنتو لي يمكن كان كايدير معاها هاكا...ما بغاتش تسولو و تصدق طايحة فاستنطاق يخلي الجو يتكهرب بيناتهم...كاتحس بنفسيتها عيات مع كثرة المشاكيل و بغات غا ترتاح و تهرب...

حسات بيديه وقفو معلن على انتهائو من لي كايدير...طبع قبلة على كتفها فوق البيجامة لي لابسة مستورة كان لبسها ليها بيدو...

رجع تكاها فبلاصتها و خلاها تلمس يدها لظفرتها مبتاسمة بإعجاب لمدى تقنو ليها...طلعات عينيها لجيهتو و قالت ببسمة مشرقة...

ساريتا:فاجئتيني...ما توقعتش غاتكون كاتعرف تصايبها بهاد الطريقة...

دراغون:[بنبرة فشكل شايف فيها]و غانزيد نفاجئك أناكوندتي بحوايج ما يقدر عقلك يتقبلهم...

ساريتا:[حسات بعدم الارتياح فطريقة نبرتو لي تغيرات]ك..كيفاش؟..

دراغون:[لمسها شفايفها بإبهامو مدقق فيها الشوفة]ما غانخليكش تعذبي فالشهور من حملك و أنا معاك...فكل خطوة غاتلقايني معاك فيها...[دوز أصابعو على شعرها]و يستحسن تخلي شعرك تلعب فيه يد وحدة و هي يدي...

ساريتا:غانوافقك فالهضرة اللولى و لكن اللخرة لا[خرجات فيه عينيها]ماشي لهاد الدرجة...ماما الوحيدة لي مخلياها تظفر شعري من صغري و لديما و ما غاتغيرش...

دراغون:[قرب ليها كثر]كاتتحدايني؟..

ساريتا:[بنظرات تحدي]ما غانمنعش ماما ما تلمسش شعري أ راجلي العزيز...

دراغون:غاتمنعيها بغيتي و لا كرهتي...

ساريتا:لا هي لا...ما غانمنعهاش...

دراغون:ماشي على كيفك...

ساريتا:[بحزم]ما غانسمحش ليك تزيد تسيطر عليا حتى فشعري...

دراغون:[قرص خدها حتى غوبشات]و انا من ايمتا كاناخد رأيك أ مراتي العزيزة...

باسها ففمها و ناض مبعد عليها خارج مخليها جامعة فمها بعصبية...