bart 332

43 1 0
                                    


الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  332🍾

ساريتا:[باستو على قلبو و تكات براسها عليه]ما غاتيقش الى قلت ليك بلي كانحمد الله  حينت نتا مكتابي و راجلي و حتى أب الپيپي لي فكرشي...

دراغون:[همس حدى وذنها و يدو توضعات على كريشتها]نتوما من بين أغلى الحوايج عندي و بلاصتكم معزولة فقلبي...

زادت توسعات ابتسامتها ما توقعاتش غايقول هاد الهضرة حينت ما موالفاليهش يبين مشاعرو...حسات بسعادة من كلامو نتاعشات روحها...

طول هاد الاشهر و محاولتها ما مشاتش غا هكاك قدرات تعرف منين غاتدوز لقلبو...

غفلها بملعقة الشكولاته تحطات ففمها خلاها تبلعها و هي مخرجة عينيها..نزلات عينيها للنقيطات ديال الشكولاته لي طاحو فوق صدرها...

ساريتا:ويلي عمرتيني شكلاط...[ميلات فمها بطفولية]حشومة عليك...

دراغون:[غمزها بخبث]هاكا غاتكوني حلوة كثر من اللول أناكوندتي...

بحلقات فيه من نيتها تفكر فأشنو كايقصد حتى وسعاتهم بعد ما عرفات اش ناوي يدير غا من شوفاتو...

تنفضات من بلاصتها نايضة تسلت حتى شدها رجعها بشدة قوية حتى تزلع الشكلاط عليها و عليه...

دراغون:[تكاها على السرير بنظرة عاشقة]ما عندك فين تسلتي قبل ما نذوقك...

هجم عليها بقبلة حنينة على شفايفها المبللين بالشكلاط مستمتع بمذاقو و هو مزين شفاهها...

يدو لاخرى تسلتات لداخل البينوار كتلعب بصدرها مخليها ترفع لبحر الشهوة و دور يديها ورى عنقو  كاتأوه...غمضات عينيها منغامسة مع قبلتهم و متجاوبة معاه...

                    |||||||||||||||||||||

كان غايحط صبعانو على شعرها لو لا يدها لي سبقات و فكات خصلاتها من السلسلة الرقيقة لي لابس...من خوفها تكشف ما رداتش للبال أنها نزعاتها بعنف و بعدات عليه راسمة بسمة مزيفة...

نجلاء:تعطلتي...خاصك تمشي...

حرك راسو بفهم و باس جنب فمها مخليها متبعاه حتى سد الباب وراه و تنهدات بعمق واضعة صبعانها بلاصة البوسة...

رويدا بدات تسحب بسمتها المزيفة و تزفر بحزن...ما كرهاتش لو كان شعرها الحقيقي هذا ..ما كرهاتش لو ما يطيحش...حتى هي ما عاجبهاش هاد الوضع أنها تلبس كل مرة شعر مزيف و تخفي حقيقة شعرها....

طلعات نفس كاتقوي راسها بكولشي غايكون مزيان...قنعات راسها بلي ما بيها والو و غير من التوتر و الخوف لي عاشت السبب...

قررات تدير دوش خفيف تحيد هاد التوتر و الخلعة لي شداتها قبل ما تمشي تشوف التحاليل...

تقابلات مع المراية بدموع متجمعة فيهم آلم واضح...يديها كايرجفو عليها كانت زولات داك البيروك و ظهر راسها لي ما بقى فيها غير زغيبات خفاف...

دوزات يدها عليهم و قابلاتها مع عينيها كاتشوف فالشعر لي لصق فيها...

كورات يدها و لاحت البيروك لبعيد دايرة تمشي للحمام حتى توقفات فبلاصتها موسعة عينيها فيه و هو كايشوف فيها بصدمة...

كان من ديما موالف يلعب بسلسلة لي كان هداها ليه باه من أعوام و لمن ملي تحسس مكانها لقى غا الخوا..

كان راجع يتأكد واش طاحت فالبيت و لكن ما سحاب غايتلاقى مع ديك الحقيقة لي كانت مخبية عليه...

صلاح:نجلاء؟..أش..أش هادشي كانشوف ؟..

نجلاء:[جمعات فمها حابسة بكيتها ما بغاتش يشوفها بهاد الحال]والو...والو ما كاين والو...

قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن