الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 277🎲
دراغون:على هاد الحساب[دوز يدو على شعرها]واجدة يا روح باباها للإختبار..
حركات حسناء راسها بصمت..مخلياه ينقل عينيه لجيهة تيليفونو كايقرا آية قبل ما يقولها ليها..
دراغون:كيف تكفرون بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ.
حسناء:[سرطات ريقها كاتذكر كمالة الآية و هو مراقبها بصمت حتى نتافضات قايلة]هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.
دراغون:[باس جبينها قايل كلمات دخلو لقلبها كجرعة سعادة]براڤو عليك حبيبة باباها كيف ديما كاتزيدي تخليني كثر و كثر نفتاخر بيك...
حسناء:[بعيون مليئة بالفرحة شايفة فيه]الفضل ليك أ بابا..تحفيزك ليا خلاني قريبة نوصل لحلمي..شكرا ليك بزاف أ بابا شكرا...
دراغون:[ببسمة دافئة]نتي راك قطعة مني...ديري فبالك أي حاجة باغا توصلي ليها غانكون بجنبك و ما غانحبسكش..[ظهر البواطة حاطها على حجرها]هادي ليك...
حسناء بتفاجئ كاتحلها حتى تكونسات يدها ملي لمحات جلابة بالشكل لي بغاتو..باللون و كولشي لي كانت مشهياه...مع شال و ميني طالون..
ما توقعاتش غايجيب ليها هادشي بالشكل لي متخيلاه...عاد كانت ديك النهار كاتافق مع ساريتا على موديلات الجلالب لي يديرو و كانو حطوه عند الخياط...
فرحات من قلبها و دورات وجهها لعندو مرمقها بنظرات حنينة هادئة على عكس برا الدار...
دراغون:عتابريه كادو لاجتهادك فالحفظ..و حتى للعيد الكبير لي قريب...
قربات لعندو عنقاتو مزيرة عليه مبادلها العناق بحب أبوي كبير...
حسناء:عجبني بزاف بزاف..واخا نهضر شحال ما نقدش نعبر ليك شحال فرحت بهاد الكادو...الله يخليك لينا أ بابا..
دراغون:[طبطب على ظهرها]نتي بنتي الصغيرة و الوحيدة...روح باباها لي مكانتها عندي عمرها غاتزعزع..[بعد عليها شوية ناطق بجدية]و حيدي دوك الأفكار الخاوية من بالك...
حسناء:[بلعات ريقها]على إينا أفكار؟..ما فهمتش..
دراغون:أنا راني باباك ربيتك على يدي و وليت حافضك...و ما يخفاش عليا الغيرة لي فعينيك..من ورى ما عرفتي بلي قريب غايجي خوك و لا ختك لهاد الدنيا...
حسناء:[حمارت بتوتر]بابا..أحم ربي لي شاهد شحال فرحانة حينت غايولي عندي اخ واحد أخور...و
دراغون:[قاطعها بهدوء]بلاصتك عندي ما غاتغيرش واخا يتولدو جوج و لا ثلاثة د خوتك...غاتبقاي بنتي الصغيرة و نوارة الدار...
حسناء:[شدات يدو باستها]حنانتك معايا و اهتمامك بالصغيرة و الكبيرة بيا كافية عندي بلا ما تقول حاجة...الله يحفضك لينا أ بابا...و أنا متشوقة غير ايمتا يتزاد خويا و لا ختي و الله العظيم...
رجع عنقها عندو..و هي إحساس الغيرة فداخلها بدى ينزاح بكلامو ليها...بأفعالو معاها...حتى قالت غاياخد هاد الپيپي باباها منها و لكن كان العكس...
دراغون بكلامو الحنين معاها هداها...ما عصب عليها و لا خاصم..ما لامها و لا تقلق...هضر معاها بعقلانية متفهم إحساسها...حينت عارفها حنينة بزاف و أحاسيسها هشيشة دغيا يبقى فيها الحال...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romantikنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....