بارت 274

266 4 4
                                    

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  274🎲

ساريتا:غانحكها فولدك و ملي يكبر خليه يعرف بلي باه ما جابلوش الدلاح لي مشهية ماماه..

دراغون:[تأفف بعصبية و ناض لبس عليه التيشورت عينيه مرخيين نعسانين..شاف فالساعة و نطق]فآخر يامي نولي نقلب على الدلاح لي مكاينش لبوه مع زك الليل...

خلا شعرو طايح على عينيه و حل الباب نازل فديك الظلمة كايحك فعينيه حتى وقف ملي حس بشي واحد وراه...قبل ما يدور كانت تخبطات مع ظهرو كاتحك فنيفها لي كان غايتهرس...

ساريتا:أياياي على نيفي ما بقيت حاسة بيه...علاش وقفتي؟...

جرها من دراعها حتى ولات فنفس مستواه ناطق بنبرة خشنة...

دراغون:شفتك تبعاني..فين غادة مدرمة أ لالة؟...

ساريتا:غانمشي معاك...

دراغون:ما غاتمشي فين...طلعي الفوق تركني فبلاصتك حتى نقلب على هاد الدلاح و نجيبو ليك...

ساريتا:لا رجلي برجليك..راني مشهية نهزها بين يدي و نشم ريحة التراب لي كاتبقى لاصقة فيها قبل ما تمشي...

دراغون:[زفر نفس طويل و نزل]زيدي قدامي...جد مي هاد العقل لي بقى عندك غايطيرو ليك هاد الحمل...

مشا حل باب الطموبيل ركب فيها و تسناها حتى ركبات حداه و نطالق بسرعة...

دازو دقائق و وصل السوق الكبير تماك نزل كايقلب على الدلاح لي مزال ما دخل للسوق...ما خلا حتى محل الديسير الا و قلب فيه..

و بحكم كانو محلات قلال محسوبين على رؤوس الأصابع حالين...لقى صعوبة باش يلقى هاد الدلاح...

حط يدو على خصرو كايفكر أش يدير و ساريتا حداه جامعة يديها قدامها...مايلة فمها بحزن..

ساريتا:دبا صافي ما غاناكولش الدلاح لي مشهياه ؟...

دراغون:[تنهد و دار لعندها جرها عندو معنقها]ششش..بلا ما تقلقي أناكوندتي واخا يكون تحت الأرض غانجبدو اليوم..ما ديريش فخاطرك...

ساريتا:كيف غادي دير ليها و كولشي ساد؟...

دراغون:[قاد ليها داك البينوار مزيان و دار القب على راسها من البرد القاصح]فكري دبا غا فراسك...دخلي للطموبيل البرد هنا قاصح عليك...

ساريتا:و نتا تجلس فالبرد[تمخششات فيه]لا ما نقدرش نخليك بوحدك..[كاتقاد ليه شعرو مزولاه من جبينو]طلع للطموبيل البرد عليك حتى نتا...

دراغون:[شد يدها الممدودة فوجهو باس أصابعها و عيونو عليها]راسك قاصح أناكوندتي..[حل باب اللوطو جلس و مد ليها يدو]أجي لهنا..

بتاسمات ساريتا و قربات لعندو جلسات فوق رجليه..سد الباب عليهم و خشاها فحضنو بحال شي بنيتة و هو باها..

تمخششات فيه كثر مغمضة عينيها براحة...عاشقة لرائحتو المغلغلة فنيفها..

و هو وضع يد على ظهرها كايحركها بشوية و يد هاز بيها التيليفون صايفط بيه ميساج و حطو مرجع راسو اللور...

حتى لمح من المراية القدامية شي دراري جايين متعانقين كايغنيو و من حالهم باينين سكرانين..

لي زاد خلا عينيه يظلامو و و الأسوء ملي شافو الدراري لوطو مبلاصية و باين بلي شي واحد فداخلها...

قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن