الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 367🚬
ساريتا:[طلعات نفس]الردان قتلني...نخليك غانطلع الفوق نعس كانحس براسي عيانة..
بغات دوز تمشي حتى شدها من يدها مزير عليها...
أرغد:ما عندك فين طلعي الى ما تعشيتي...
بغات تهضر حتى شافتو طلع حاجب مقصح فيها الشوفة و هي تسكت...
_____________
صبــــاح جديــــد
كيف أي صباح نازلة من طموبيلتها...و التيليفون حاطاه فوذنها...حتى حسات بالصاك طار من يدها...
لقاتو شفار لي طيرو ليها...يالاه تبعاتو كاتجري حتى تعوج ليها الطالون و طاحت للأرض شادة بركبتها...
جمانة:عتقوني أ عباااد الله...شفاااار دا ليا صاكي....
صدرها طالع نازل معصبة...و لمحات راجل تابع داك الشفار حتى قلبو الدورة...
غير قلبو الدورة لواحد القنت مخبي... وقف داك الدري تحت صورة شفار و تسنى داك الراجل.... حتى وصل عندو و هو يمد ليه الصاك...
•••:هاني درت لي عليا برو...أرا شي خنيشة الله يتوب عليك...
عتيق:[علا فيه حواجبو]و فين هي الكمالة ديال الفيلم...[شار ليه لحنكو]ضرب هنا...
•••:تا راه كانحتارمك ما نقدرش نهز يدي عليك[خنزر فيه عتيق]واخا هي اللولى...
هز قبضتو عطاه ضربة قاصحة لحنك عتيق حتى غمض عينيه و حلهم...
لاح الشوفة يمين و شمال و هو يقرب لعندو خرج الخنيشة و دارها ليه فالجيب...
بقات على وضعها فاشلة فبلاصتها...و الناس خلاوها على راحتها...
طلع ليها الدم و الصاك فيه كولشي الى ضاعو غاطيح فمشاكيل...
شوية ستاغربات ملي شافت عتيق متقدم ناحيتها هاز الصاك...باقا عاقلة عليه بلي ملي شافتو مع البزناز...
جمانة:نتا أش كادير هنا...و اشنو كايدير عندك صاكي...
عتيق:نوضي بعدا من اللرض الناس كايشوفو...
جمانة:ملي شفرو لي صاكي كولشي كايشوف حتى واحد ما تبعو...اخر همي شوفة الناس ليا...[خدات من عندو الصاك..مطلعة راسها لجيهتو]قول ليا اش كادير هنا...
عتيق:[تحنى لمستواها ببحة رجولية ثابتة قايل]كان عندي زيارة لواحد المريض فهاد السبيطار..و بالصدفة شفت الشفار طير ليك الصاك و انا نتبعو...
جمانة:[عاد ردات البال لضربة المرسومة فوجهو]واش هو لي دار ليك هاد الحالة لوجهك؟...
عتيق:[اكتفى يحرك راسو بالإيجاب..و مد ليها يدو]غانبقاو على هاد الحالة جالسين بجنب الطريق...
نزلات عيونها ليدو الممدودة و رجعات ثبتاتها فيه بلا كلمة...قابلاتو بابتسامة و شدات فيدو منوضها...
جمانة:صراحة انا كانشكرك من قلبي على لي درتيه...و سمح ليا لا دويت معاك بطريقة ناقصة فاللول...و م
تعوج ليها الطالون مرة خرى و كانت غا طيح كون ما شدها من خصرها بقضبتو الصلبة...
طلعات راسها لمستوى وجهو المايل عندها...كايلوح شوفتو عليها غاطس فمنحنيات جمالها...
و بالمقابل كانت معلقة انظارها على ملاميحو الخشنة و احساس فشكل فداخلها و هي شايفة فيه...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romanceنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....