قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)

bart 294

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  294💀

حيدر:[نقض عليه بقجة لعنقو مخلي الطموبيل كاتلعب بيهم]كيفاش هااادشي طرااا يا ولاد القح•اب...وليتو تزيدو من ريوسكم واش أنا قلت ليكم ضربو لالة سميحة و لا ديك البنت...

الراجل:[وجهو حمار]س..سي حيدر...غ..غانديرو كسيدة...

حيدر:[طلق منو معصب و ضرب على الباب]وقف هنا يا الكلب وقف...

وقف بالطاكسي بجنب الطريق...و نزل حيدر كايمشي و يجي مغدد...

حيدر:حتى قلت بلي قدرت نلاهي كلاب البزناز...و ندير مخططي لي دارسو و  فاللخررررر هاد مرت دراغون تخرب ليااااا خطتتتي...[ضرب على الطاكسي شايف فهاداك لي قدامو]شكون هاد الكلبة لي تزوج بيها تاني هضررر...

الراجل:هادي بنت الدوار مزوج بيها خمس سنين سميتها ساريتا بن داوود...

حيدر:ساريتا بن داوود[سكت لثواني قبل ما يتكلم بشر]إذن هادي هي لي كان كايقلب عليها سنوات...نقدر نقول على هاد الحساب بلي مهمة بزاف عندو...

الراجل:هادشي منو باين بلي طايح فيها طيحة خايبة و هي من نقاط ضعفو ولات...

حيدر:تماما...من تقلابو عليها بلا ما يمل باين شحال عاشقها[قهقه بمكر مطبطب على خدو]أخيرا قلتي شي حاجة مفيدة لي غاتنفعنا من هنا للقدام...

الراجل:و لكن أ سي حيدر على حساب ما شفت و عرفت البارح فالكلينيك المدام ديالو حاملة و حملها فخطر...و هي من غير هادشي بعيد على المخطط ديالك...يعني ما تخليش لي يلاهيك على مخ..

حيدر:[بقبضة قوية دفعو حتى طاح]أي واحد دخل لمخططي و خربو ليا غايولي حتى هو عدوي...و مدام حملها خطير غانديرو فيها واحد الخير بسيط...

الراجل:[بلع ريقو]غاتقتل الجنين؟..

حيدر شاف فيه ببسمة خطيرة قبل ما تحول لقهقهة هيستيرية مكسوة بالشر...

                 _______________
بعد ثلاث ساعات..

           الكـــــلينيك

كان واضع يدو على الحيط و عينيه من وراء الشرجم لي نورو داخل للداخل...يدو الأخرى حاملة بيها قهوة تصحصحو...النعاس طاير ليه من الفجر مع لي وقع...

التفكير خدى مجراه فدماغو كايفصل و يخيط فهادشي لي مقصود...و الأسوء هذا لي من ورى هادشي حاطو فبالو كشك و يا ويل يطلع هو...

ماحي من شكوكو تكون يا نجلاء و لا لينا...حينت مراقبين أولا و ثانيا ما يقدروش يزعمو ديك الزعامة الكبيرة ضدو...

الهدوء لي فيه مريب و ما مريحش...خافي وراه عاصفة كبيرة

التاقط صوت تأوهات خفيفة قدرات توصل تال عندو...دار بكامل جسدو بسرعة حتى طاحت عينيه عليها و هي كاترمش عينيها بثتاقل فالسقف...كاتحاول تذكر لي وقع البارح...

كاتحس فكل بلاصة كاتضرها ما قادراش تحرك..لا سيما حتى راسها لي كايحرقها بوجع قاصح...ترجمات آلالامها من تأوهاتها الخافتة لي ما قدراتش تكبحهم...

و لكن بالرغم من الآلام ما غفلاتش على ريحتو لي تخلخلات فجيوبها الأنفية...