bart 296

45 1 0
                                    

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  296💀

دراغون:[لمس خدها بحنان و نظرو تعلقات فالطبيبة بطريقة خلاتها توتر]تهدني و ما تسبقيش الأحداث...ما غاتعرفيش حسن من الطبيبة...ياك أ مادموزيل؟..

الطبيبة:مدام ساريتا هاد الحالات كانتلاقاو معاها بزاف...الحمل ديالك عندو حل باش يثبث..يعني من غير الدوا لي متبعة كايرجع الدور ليك حتى نتي..

ساريتا:أنا..أنا مستعدة ندير لي قلتي ليا عليه غير ما طرا ليه والو...

الطبيبة:باش يجي بصحة جيدة خاصك تبعي التعليمات لي غانقول ليك...النظام الغذائي لي غاتبعي و حتى الدوايات لي يتخادو فالوقت...و أهم حاجة الراحة هي كولشي ما تحركيش من بلاصتك...

ساريتا:أنا..أنا ما كانتحركش بزاف يعني رادة البال مع حملي كيف قالت لي الطبيبة...

الطبيبة:و لكن هاد المرة مرغوم عليك ما تحركيش نهائيا من فراشك...عارفة بلي غاتجيك صعيبة فاللول و لكن هادشي فصالح الپيپي...

ساريتا:[قالت بعدم تصديق]ق..قصدك من كلامك...نولي بحال وحدة مشلولة...

الطبيبة:[بأسف]ما عندك حتى خيار أخور...نخليكم دبا دبا شوية غايجيبو ليك الفطور...

نساحبات فهدوء سادة الباب و وجهها لقات العائلة جات و هاد المرة كان زايد عليهم عيسى...

فضيلة:[بلهفة]بنتي..بنتي كي بقات أ دكتورة؟..

الطبيبة:الحمد لله حالتها مزيانة غير هو كيف وصيتكم خاصها الراحة التامة باش تحسن حالة الجنين...

عيسى:[داير يديه ورى ظهرو]يمكن لينا نشوفوها دبا..

الطبيبة:حاليا ما يمكنش دخلو كاملين تشوفها مزال خاصها الراحة...و لكن مسموح يشوفها واحد فيكم...

الجدة رقية:أنا بنيتي بغيت ندخل اللولة نشوفها..

فضيلة:[خنزرات فيها]لا...باها هو اللول باغي يشوفها...[شافت فعيسى]ياك أ عيسى؟..

عيسى شاف فيها و شاف فماماه رقية...تنهد بقلة حيلة و حرك راسو بأه...

عيسى:أنا باغي ندخل...

الطبيبة:[مبتاسمة]واخا...غاتسنى دبا حتى يخرج راجلها و تاخد دواها عاد يمكن ليك تشوفها...

دازت من حداهم حتى فاتتهم و تلاقات مع ممرضة عطاتها ملف و مشات...جبدات نظاظرها من الطابلية لبساتهم..غادا و كاتقرا فيهم بتركيز متاجهة لمكتبها حتى حسات براسها تخبطات مع شي جسد صلب...

كانت غا طيح لو ما قبضاتها يد رجالية بشدة قوية حتى طاحو الوراق...

طلعات راسها و هي مغمضة عينيها بعد ما كانت ظانة غاتجيب الطيحة...حلاتهم بشوية و طاحو نيشان وسط عينيه البنية ذو نظرة قاتمة مظلمة...خلاتها تعلق بنظراتو ليها و يتوقف الزمن بيناتهم...

ما حسوش بلي داير بيهم...و لا حتى بدراغون لي جاي باتجاههم عينيه على التيليفون راسل شي ميساجات لرجالو...حتى طلع عينيه و جاو نيشان جيهتهم...

رفع حاجب بهدوء..لي يشوف حالهم كيف مقاربين يقولو عشاق هاربين من هوليود...

حنحن بصوتو الرجولي حتى نتافضات الطبية بين يد عتيق لي مقربها لعندو...بعدات عليه دغيا و تلقتات نحو دراغون محرجة من الموقف...

خنزرات فعتيق و نزلات للملف كاتجمع أوراقو..سالات و دازت من حداه و قبل ما تمشي ضرباتو بالكتف حتى مشا و جا مخنزر فيها...

قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن