قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)

bart 282

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  282🎲

دراغون:[خرج من جيبو ربعات الزرقات كمشهم ليها فيدها]هادو الواليدة باش تاخدو شي حاجة من ورى الحمام..

سميحة:لواه أ وليدي رجع فلوسك لجيبك هادشي كثير و أنا راه عندي الفلوس الحمد لله...

دراغون:الواليدة خليهم عندك بلا هضرة معاودة و عتيق غايدوز يجيبكم ملي تساليو...

سميحة:[بتاسمات ليه]الله يرضي عليك أ ولدي الحبيب...

دراغون:تسناو حتى نديكم...

سميحة:لا لا وليدي نتا عارفني المشي مزيان ليا و مزيان حتى لبنتي ساريتا...

فضيلة:اييه أ ولدي غا خلي بلاش ما نعذبوك...

دراغون بلا ما يحس سهى فماماه حس بشي حاجة محطوطة فقلبو مزيرة عليه...و لكن تدريجيا طرد ديك السهوة...

دازت من حداه ماماه غاديين و ساريتا مخشية وراها باغا تسلت خايفة لا يكون قاشعها البارح...خصوصا أنه داها النعاس و ما عرفاتش أشنو دار مزال...

يالاه غا دوز حتى حسات بيدها تشدات و تجرات لعندو حتى ولات مقابلة معاه...رمشات عينيها فيها بتوتر بالعة ريقها...حتى غفلها ببوسة لفمها خفيفة مخليها غاذوب فبلاصتها من الحشمة..

دورات عينيها على يمينها و شمالها و من زهرها ما رد ليهم شي واحد البال...و هو أمامها مرمقها بنظرات عاشقة...

دراغون:[دوز إبهامو على خدها المحمر]حتى فالحشمة لمك كاتجي زوينة...

ساريتا:[تنهدات براحة من كلامو عرفات بلي ما قشعهاش]عيب تبوسني و الناس كايشوفو...

دراغون:حتى واحد ما يزعم يشوف لجيهتنا غا رتاحي[لمح الزيف لي لاوياه على شعرها خارج منو شي خلطة و هو يغوبش مبعد شوية]أش هادشي دايرة فشعرك..

ساريتا:[تلمسات الزيف بيدها كاتقادو و هي كاتضحك]هادي غاتكون مفاجأة حتى نجي و تعرف...

دراغون:[خنزر فيها]بربي و نلقاك مقطعة منو شي طرف صغير حتى نحسنو ليك حد الجذر...

ساريتا:[خرجات فيه عينيها مخلوعة بحالا عرفها غاتديرها نيت]لا لا هاويلي و علاه أنا نسخى بشعري و نقطعو...

دراغون:ها حنا غانشوفو..[دوز يدو على بطنها ببسمة مزينة شفاهه]تكايسي على راسك و على الپيپي...و الى حسيتي بالسخفة خلي شي وحدة تحك ليك...ما تعييش راسك...

ساريتا:[باستو على حنكو]غانتكايس على راسي غير رتاح...و حاول ما ترهقش راسك بالخدمة...

قاطعهم صوت فضيلة و هي كاتعيط على بنتها تجي...بتاسمات ليه ما ساخية بيه و لا ساخي بيها...بعدات عليه متلامة مع ماماها و عݣوزتها...

___________
               فالكلينيك

فغرفة كانت لينا ناعسة بعد ما عطاوها برا خلاتها تنعس...

هادي حالتها بعد داكشي لي شافت و صورتو مزالة عالقة بين عينيها...حتى فأحلامها تابعينها وصل بيها الحال للكلينيك بعد انهيار عصبي...

خرج من عندها راجلها علاء بحزن ظاهر عليه و معاه الطبيب...

الطبيب:كيف كاتشوف حالتها و غاديا كاتسوء...و الى بقات هاكا خاص تشوف طبيب نفساني...