الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 310💀
دراغون:[كاينظف يديه من الدم ناطق بهدوء مع راجل واقف حداه]تكلف بمبرر بغيابهم على عائلاتهم..
حرك الراجل راسو بالموافقة و نساحب...
قلب أدراجو مبعد شوية حتى وقف قدام قفص زجاجي فوسطو مربوط داك الراجل لي صايفطو حيدر...حولوه ليها و حطو على كامل جسدو واحد المادة...
دوز لسانو على شفايفو مبللهم ببرود شايف فيه...قادر يلمح الخوف لي باين عليه...تفكر قبل دقائق ملي كانو غايحولوه رجالو لهنا...ملي شاف دوك الدراري اش وقع ليهم و خاف...و بلا ما يحس عتارف بالشخص لي من ورى هادشي...
⬅️⬅️⬅️⬅️
كان سالا من تفننو فالتعذيب لدوك الدراري و خلا لي تكلف يعلقهم...و هو تقدم لجيهة داك الرجل الخايف منو...ما قدرش يقرا نظراتو لي موجهة ليه...و لكن الطريقة باش عذب دوك الدراري غاتكون مضاعفة ليه...
لذا ما هتمش يخبي كثر لي صايفطو و خلاه يتورط فهاد الورطة..لعل و عسى ما يدير ليه بحال لي سبقو...
•••:ح..حيدر الوزاني..هو..هو لي صايفطني نضربها..ما كنتش عارفاها كاتهمك...(بصوت بالكاد كايتسمع)م..ماتقتلنيش أ سي دراغون...كانحلف ليك عمرني نعاود شي نهار نطوف بساحتك...
دراغون ما ستاغربش من لي قال...كان شكوك كثيرة عندو كايشيرو بلي خوه من نفس دمو من ورى هاد الكسيدة...
⬅️⬅️⬅️
لاح الشوفة فوق راس داك الراجل..كان فوقو صفحة من النمل كثيرة و ماشي أي نمل هذا...
رجع الشوفة فيه بملاميح باردة و الاخر مقابل معاه بنظرة خائفة نادمة على لي دار..
ضغط بإبهامو على زر خلا الصفحة تتحل و ينزل النمل عليه معانق ديك المادة لي على جسد الراجل...
ثواني قليلة و كانت فكل بلاصة كاتدغدغ فيه و هو كايصرخ بأعلى صوت عندو..ما قادر يحرك لا رجل و لا يد من الربيط المحكوم...
خلاه يذوق لو شوية من لي ذاقت أناكوندتو و هي كاتتألم...جسديا و نفسيا من جلوسها الطويل بلا ما تحرك و لا تمشى...
ما ينساش شوفتها و هي غارقة فدماياتها...ما ينساش شحال كانت تايقة فيه غايحمي ثمرة زواجهم و هو بوعدو خالفو...قادر يعتارف بلي ما قدرش هاد المرة يحمي لا ماماه تاج راسو و لا مراتو و الپيپي لي فأي لحظة متعرض للإجهاض....
العافية الشاعلة فقلبو سببها شخص و هو خوه...فبالكم غايجفي العافية بقتل خوه؟...يدير حاجة محرمة !!...
الليل...
مقابلة مع المراية بحلتها...جسد بلا روح و نظرها فنقطة وحدة...ما كاتحرك الى ما حركاتها بنت خالتها...
بعد ما لاحت ليها الهضرة بقسوة على وجهها...قاسية على قلبها لي ما مستاحملش...ما قادرش يدخل شي حد لقلبها و فالأصل كاين لي ساكنو...
قالت مع راسها نصبر و نسى نزار...تعاستي نسبقها على راحة والديا و ما نخسرش خاطرهم و لكن بسماعها اليوم خطوبتها...
الخطبة لي ما كانتش دارية بيها هاد الايام و هي واقفة عليها...بحالا تكب عليها سطل بارد مخليها تيبس فبلاصتها...
بنت خالتها كاتقاد ليها مايكاب خفيف جاي مع ملاميحها خلاها تبان زوينة...و لكن دموعها لي ما وقفوش كايخليها تعاود تجدد المايكاب و صابرة معاها...ماشي ساهل لي طاري ليها و هاد الزواج لي من أصلو ما باغاهش...
بشرى:وا فاتي رخفي على راسك شي شوية تال إيمتا غاتبقاي على هاد الحالة...الضيوف راه قراب يوصلو و انا واحلة غا مع عينيك...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romanceنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....