الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
______𝑩 𝒂 𝒓 𝒕 316💀
ساريتا:[سكتات شحال و نطقات مركزة معاه]كانحس بيك كاتلفني على سؤالي لي قلت ليك...و هادشي كايخليني نزيد نخاف لا تكون واقعة شي حاجة متعلقة بيك و مخبيها...
دراغون:[ما ستاغربش من كلامها و هو عارفها ذكية و طيرها فالبلاصة]دراغون ما عندوش مناش يهرب و لا يخبي...ريحي عقلك أناكوندتي...
ساريتا:[ميلات عنقها بنظرات دافئة و يدها تلوات على عنقو مقرباه لعندها]ماشي عليا غاتخبي أشنو بيك...نتا راجلي و عليا حق نتشارك معاك لي يضرك و يفرحك...
دراغون:[بتاسم بسمة جانبية قبل ما يهززها لعندو بحركة من يدو لخصرها النحيف]مقصحة راسك على الخاوي...و نتي قايلة كلام كبير عليك..[همس ليها بنبرة خافتة]تقدري تقولي أنا بحال البير الغارق مظلم و الى غرقتي فيه ما تقدريش تخرجي...
ساريتا:غانقدر...
دراغون:[لا رد غير كايشوف فيها و ساكت..كايشوفها كاتكلم بتحدي بدون خوف..]
ساريتا:[شافتو ساكت و نطقات]من اللول غامرت بحياتي و تزوجت بيك من غير خاطري و عرفت من بعد بلي أحسن مغامرة غامرتها[شدات فيديها الكبار بين يديها بابتسامة]إذن ما غانترددش نغامر و نغرق معاك...غاتكون يدي فيديك حتى تضوي علينا الشمس وسط الظليمة...
نظرة فشكل كان شايفها فيها لو تعرف جانبو المظلم كانت غاترجف من الخوف...لو تعرف معنى حجم لي قال و من وراه خافي بزاف الاقاويل ما تقول هاد الكلام...و لكن كلامها مع نظراتها الجادة ليه بينات بلي كل كلمة خارجة من قلبها...و ماشي كلام من فراغ...
فاجئاتو بعناق دافئ محاوطاه...و همسات حدى وذنو بهدوء و نبرة تأكيدية...
ساريتا:ما غانضغطش عليك تقوليا لي مبرزطك...و لكن دير فبالك أناكوندتك من ديما غاتبقى حداك و معاك عمرها تفارقك...
مباشرة مع كملات كلامها حسات بيه زير عليها فحضنو خلات ابتسامتها توساع و تغمض عينيها دافنة وجهها فعنقو متنغمة برائحة لي طالعة منو...
تسمع الدقان و انفاصل عناقهم بعد دقائق ما ساخيينش ببعضياتهم...بلا ما يهضر تكاها فالسرير مغطيها...سرق منها قبلة خفيفة و ناض من حداها و هي شايفة فيه بحب...
حل الباب و لقى عيسى فوجهو واقف داير يديه وراه...
عيسى:كي بقات بنتي.. ياكما برزطتكم أ ولدي؟...
دراغون:[رجع الباب وراه]لا أ سي عيسى...محتاج شي حاجة و لا واقعة؟...عيسى:[قال بجدية]لا وليدي الحمد لله جيت شفت بنتي و تصافو الخواطر و هنى لي قلبي عليها...ايوا هادي الوقيتة فين نرجع لخيمتي قبل العيد الكبير...
دراغون:[دوز صبعانو على لحيتو]ما تحلا اللمة الى ما كانت العائلة مجموعة وحاضرة...العيد الكبير أ سي عيسى غاتدوزو معانا و بلا اعتراض...
أنت تقرأ
قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)
Romanceنهار طاحت عين البزناز عليها بغاها و بالزواج تملكها بلا رغبة منها،أشنو أش غايوقع نهار طيح عينو عليها و ينويها الزواج بلا رغبة منها...نهار تهرب ليلة عرسهم و تحط بوجهو للأرض قدام الناس؟....