bart 335

42 1 0
                                    

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦♟️
                ______

      𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  335🍾

دراغون:ما عنديش مع كثرة الدراما هنا...جمع كر•ك و عرف اش كادير...القلب لي يجيب ليك الذل و يطيح بقيمة الوزاني حيد مو...

نزار:عندك الحق أ عمي...

دراغون:[بصرامة قايل]من اليوم غاتبعد منها...مدام ما واعداتك بحتى شي حاجة و لا وهماتك بشي حب غاتخليها تعيش حياتها كيف بغات...

نزار:[قرن حواجبو عاقدهم]كيفاش؟...باغيني نتخلى على حب حياتي بهاد السهولة و نخليها تزوج؟...من ايمتا و نتا حنين مع الناس أ عمي...ياك موالف بالحاجة تجيك بزز...اشنو طرا دبا؟..

دراغون:عائلة الوزاني ما كاينساش خير البنادم...على ود داكشي لي دارت معاك غانحميها منك...[بتحذير]و يا ويل نلقاك كاتدور بجنابها أ نزار يا ويل..تحرك للدار دبا...و من بعد غاتوجد راسك و ترجع لطنجة...

نزار شاف ففاتي آخر شوفة و تنهد بحرقة محرك راسو بواخا و ديمارا...فاللخر دراغون فمقام الأب ديالو كايحتارم كلامو...و لكن ملي الامر متعلق بفاتي كايولي كلام اخور....

               ______________

الليل...

سالات من فحصها ليها و هي تقادات شوية فالجلسة مبتاسمة ليها...

ساريتا:فعلا كانشكرك بزاف...لي درتيه معايا كبير و ما غانساهش...

الطبيبة:[ببسمة لبقة]ما تشككرينيش درت واجبي الإنساني قبل واجبي المهني...

ساريتا:[شدات يدها]فالأول عاونتيني ملي عطيتيني تيليفونك فالكلينيك و حتى دبا عاونتيني باش نحمي راسي  فعلا قليل فينن نلقى بحالك...

الطبيبة:واخا خالفت خدمتي و كذبت و لكن هادي أقل حاجة نعاونكك بيها باش تحمي راسك من هاد البزناز الظالم...

ساريتا:[قلبات ملاميحها للحزن المصطنع]كون ما وضحتي ليه حياة الجنين لي كاينة فالخطر كان غادي يبقى يضربني و يعذبني ديما...

الطبيبة:[بقات فيها]واش داك البزناز كان كايعنفك واخا نتي حاملة؟...

ساريتا:[نزلات واحد الدمعة متمردة على خدها]و بزاف كثر ما كاتخايلي...ما كاندير ليه والو و مع ذلك كايضربني تخيلي شحال من مرة كنت غانموت فيها...

الطبيبة:[طبطبات على كتفها]عفاك ما تقلقيش على قبل الجنين...انا مستعدة ندير اي حاجة نقدر نعاونك بيها...ما تنسايش دبا الجنين ما بقاش ثابت بحال اللول...

ساريتا:ملي غا قنعتي الطبيبة ديك النهار تكذب على راجلي و تقول ليه حملي مازال ما ثابت و حميتوني من العنف ديالو هاديك هي أكبر مساعدة عليا...

مباشرة مع كلامها المنتهي تحل الباب و تم داخل دراغون حامل تيليفونو..شافو فبعضياتهم بخوف و من حسن الحظ ديالهم كان مركز مع الأبيل...

دراغون:توݣض معايا أ عتيق و عينيك عليه بلا ما نوصيك..

الطبيبة غير سمعات سمية عتيق تبدل لونها...مشات بيها الذاكرة ملي كان شدها قبل ما طيح...داك القرب لي كان بيناتهم و نظراتو ليها ما نساتهمش...

وعات على راسها أشنو كادير و فاش كاتفكر و هي تنوض منزعجة..

الطبيبة:سي دراغون عاد لقيتيني غانجي عندك...حالة ساريتا الحمد لله غادية فتحسن...

قصة زواج متقـــف الفصــــل الثاني(التتمة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن