تحذير : محتوي بالغين 🔞
دخلا للبيت ، وهي ما زالت ترتعش ، ليركض للدولاب ويُخرج عدة مناشف ، بينما هي نزعت القميص الخارجي المُبتل وتظهر ملابسها الداخليه وجسدها الأبيض المُرتعش ...
نظر لها السيد (علي) متفاجأً ، وهو يُعطيها المناشف ...
أخذت واحدة تجفف جسدها وإرتعاشها يزداد تقول ضاحكة : بارد ...بارد جدا .
ليمسك منشفه صغيره يقترب منها ببطء يُجفف شعرها بخجل ....
توقف الإثنين عن التجفيف ينظران لبعضهما ، وضربات قلبيهما تزداد ...
إقتربت منه لتفصل بعض السنتيمترات بينهم ....
ويُصبح تنفسهم أثقل وأثقل ؟!!
بعدها قبلا بعضهما بقوة وشراهة ؟!
ظلا يُقبلان بعضهم لبرهة ، ثم إبتعدا عن بعضهما في خجل كلا منهم ينظر في إتجاه يُحاول أن يُهدأ من روعه ، لكن ضربات قلبهما لم تهدأ بل تزداد ....
تذكر (علي) قول (أمل) : " ألا تشعر أحيانا أنك تُريد أن تتمرد علي نفسك ....علي نفسك المُعتادة ، اليومية ، المُتحفظة العملية ، تريد فقط التمرد !!"
وتتذكر (أمل) كل مواقفه مساعدته ، محاربته للجميع من أجلها ثم قولها :" أريد أن أتمرد ؟!! "
إلتفتا لبعضهما مجددا ينظران لبعض كلا منهما يريد قول شيء ، لكن ينقض الإثنين علي بعضهما يُقبلان بقوة ، بشوق ، بتمرد ....
يحملها للسرير تنفسها يثقل ودقاتها تُسمع ، كذلك نبضاته وتنفسه ...
وضعها علي السرير ينظر لملامحها الخجلة الجميلة ، لجسدها الذي يرتعش من البرودة والنشوة ، قّبل رقبتها ، خديها ، وهي تنظر له لا تعرف ما عليها أن تفعل ؟!!
إعتدلّ في جلسته فوقها يقول : هل....هل تريدينني أن أتوقف ؟!
نظرت له لثوان ثم قامت تُمسك رقبته وتُقبله من فمه برقة ثم بقوة ...
وضعت يديها علي قميصه ترفعه وهو يساعدها في نزعه ، لتنظر لجسده مجددا ، لكن هذه المرة تضع يديها الباردة علي كل جزء من جسده تتأمله وهو خجلا مقشعر يشعر بأن النشوة قد وصلت للحد ....
أمسكها يحتضنها وهو يُمزق شفتيها تمزيقا ، وهي تلتوي بين ذراعيه ، نزع حمالة صدرها ويظهر جسدها عاريا أمامه تماما ، خجلت كثيرا ، لتركله فيسقط علي الأرض بينما هي حملت الغطاء تخفي نفسها تحته ...
ظل يضحك لفترة ، حتي هدأ الصوت تماما ، فقلقت أن تكون أغضبته ، أزالت بعض من الغطاء لتجده يجلس علي الأرض جوار السرير ينظر لها مُبتسما في رقة وهدوء ....
توترت ، خجلت ، وسعدت ....
إعتدلت ببطء مدت يديها لوجهه وهو يبتسم لها ، لمست خده ، ليُقبلها هو بحب ، بعدها صعد للسرير مجددا ، بدأ ينزع الغطاء ببطء وهي مُستسلمة لا ترفض ، بينما ظلت تنظر له وهو يكشف عن جسدها كاملا يُقبل كل جزء فيه بحب و شوق وهي تتأوه بشهوة و حب ، ظلا يُقبلها حتي وصلت للحد ، وقف عند النقطة التي لا رجعة فيها ينظر لها قائلا وسط عرقه ، إستعجاله ، ورجائه بألا ترفض طلبه : أتسمحين لي ؟
تذكرت الموقف في فيلا (هند) والمؤامرة القذرة التي راحت ضحيتها ، تذكرت منظر الدماء الساقط بين قدميها وخوفها ورُعبها بأن ذلك الحقير (أيمن) يمكن أن يكون قد فعل شيء سيء بها ...
إرتعش جسدها ، ليُقبل السيد (علي) يديها ، فتنظر له بتوتر ليقول هو : لا تقلقي.... أنا معك .
إحضتنته بقوة ، وهو ببطء يقترب أكثر وأكثر يولجها حتي صرخت بألم باكية ، قّبل دموعها يقول بعطف : لا تقلقي .....سأفعلها ببطء ...
يهتز جسدهما في ألم ، تعرق ، قوة ، بطء ، لذة ، شهوة و رغبة .....
___________________
جلسا أمام المدفأة التي أشعلها يحتضنان بعضهما عاريين وعلي جسدهما غطاء يلتفت بهما معا ....
هي بين أحضانه وهو يُشعل سيجاره المُفضل وينظر للنار معها ....
السيد (علي) : كيف تشعُرين الآن ؟!
(أمل) : بخير الآن ... فقط ألم بسيط .
قّبل رآسها قائلا : آسف إذا كنت ألمتك .
نظرت له (أمل) قّبلت خده ثم قامت تلف جسدها بالغطاء تنظر من النافذة ...
ليآتي (علي) من خلفها يحتضنها ينظر حيث تنظر ثم قال : هل هدآت الأمواج ؟
(أمل) : تمردها لا يهدأ حتي ترغب هي في هذا .
(علي) : أتمني أن لا يؤذيها تمردها ، ويؤذي مَن حولها .
إلتفت له تُداعب شعره تقول : من جعلها تتمرد هكذا هي عوامل حولها ، لذلك لا يلومها أحد علي الأذية .
أمسك يديها يُقبلها قائلا : هي أجمل وهي هادئة .
(أمل) : وأشجع كمتمردة ، وحينها لن يتمكن أحدا من أذيتها ...
(علي) : والبحر ؟!!
تبسمت تقول : هي جزء منه لا يؤذيها ولا تؤذيه ....بل يُدافع عنها ويحميها .
لفت يديها حول رقبته وقّبلته ، ليبتسم بدوره قائلا : هذا التمرد يُعجبني قليلا.
ضحكت (أمل) تقول : سيد (علي) !!.
(علي) : (علي) فقط (علي) أنتي الآن زوجتي ...
(أمل) : أنا زوجتك مُنذ أشهر عديدة .
قّبل خدها يقول في أذنيها هامسا : الوضع مختلف الآن.
ضحكت بينما حملها مجددا للغرفة ؟!!!
__________________________
تُتبع.......... 🤭 🤫
Enjoy 😊
أنت تقرأ
سأجعلك قدري !
Romanceيبلغ السيد علي (50) سنة ، و (أمل) (19) سنة. هل يمكن أن يقع في حبها ؟! أم أنها تقع في حبه؟ !! بينما لديه ثلاثة أبناء أصغرهم في عمرها .. أم سيجعلها مصيره؟ !!! ا سأجعلك قدري! Enjoy ☺