🔞🔞episode 134

5.5K 66 9
                                    

تحذير : مُحتوي بالغين🔞🔞

أرجع ظهره للوراء وهي علي جسده ترجع معه للوراء عاريه ....

كذلك أصبح هو عاريا أمامها مجددا بعد طول فترة من الحرمان والإشتياق ...

ظلا يُقبلان بعضهما لفترة ، ثم أسقطت جسده علي السرير ، وهي من فوقه تُقبل شفتيه ، ذقنه ...رقبته ، بشفتيها ولسانها ، تعطيه من رحيقها و تروي به جسده الظمأ...

وهو يتأوه بلذه و لهفة وإحتياج للمزيد ....

قبلت كتفاه ، صدره ، حلمته ...ترويهم أيضا من رحيقها و شفتيها ...

يُمسك الملائه من حوله بقوة لم يعد يستطيع التحمل ، تصل لجزئه السُفلي ، تنظر له بعينيها باسمة تفهم ما يريده منها فعله لكنه لن يقدر علي قوله ...

تمسك عضوه بيديها تُقربه من فمها ، ثم تُقبله بهدوء ، برقة ....

ثم بقوة وسرعة ....

وصل عداد الإحتمال لديه لحد الإنفجار ، ليقوم يُقلبها واضعا إياها أسفله وهو من فوقها ، تبتسم في سعادة أنه مازال يُريدها ويرغب بها ، بل يشتاق لها بجنون ...

قّبلها كما فعلت هي ، لكن بخبرة أكثر يُذيقها من خبرته ،رحيقه وإشتياقه ، تأوت تتحرك لعدم إستطاعتها التحمل ...

ليُمسك يداها معا فوق رأسها بقوة حتي لا تتحرك ، فتؤلمها يديها مجددا ، لكنها لم تُظهر أمامه آلمها ، ليُكمل إروائها ، وعطشها ....

حتي وصل لعضوها نظر لها قليلا ، ثم بدأ يُقبله برقة وهدوء ، ثم بقوة وسرعة ....

هي تتأوه وصوتها يعلو أكثر لا تستطيع التحكم فيه ، أفلتت يداها من قبضته تضعهما حول فمها تقول : سيسمعنا الجميع هكذا .

(علي) بينما يتذوقها : لا أحد في البيت غيرنا ، ثم إنه لا يهمني أحد إذ سمعنا ....

وظل يُقبل عضوها أكثر وأكثر ، ليصل عداد الإحتمال لديها لحد الإنفجار ، أمسكت شعره لترفع وجهه لها تقول بلذة وعدم إحتمال : أريدك ....أريدك داخلي .

تبسم يولجها بقوة وخبرة ، لتلتوي أسفله تتأوه ....

رفعها فوق جسده ، ليلتصق جسديهما المُتعرقين معا يتحركان ببطء معا ، وبسرعة معا ....

لم يتوقفا من الإهتزاز ، والسرير يهتز معهما يُشارك كل شيء معهم ...

تضمه أكثر ، ويضمها أكثر ...

تتأوه أكثر ، ويتأوه أكثر ....

(أمل) بأنفاس مُتقطعه : لم أعد أستطيع.

(علي) بأنفاس مُتقطعة : لم أعد أستطيع .

ويُغرق داخلها بحبه ،مُتعته ، لذته و إشتياقه ....

وهي تصرخ إمتلاء ورغبة .. إشباع ، ورضا ....

إنتهيا يضمان بعضهما ، مُتعرقان يتنفسان بقوة وعمق ، يُحاولان أن يُهدئا من روعهما .....

نظر بعدها كلا منهما للأخر ، ثم ظلا يضحكان ...

ليُمسك بعدها (علي) يديها يُقبلها من الداخل قائلا : انا أحبك ...

لتلف يديها حول رقبته تُقبله قُبلة بسيطة هادئه تقول : دائما .

ليُقبلها هو بدوره : دائما وابدا .

ثم إنقضا علي بعضهما مجددا من دون تعب أو إرهاق من معركة سابقة لم تنتهي إلا من ثوان قليلة ......

_____________________

إستيقظت (أمل) من النوم لتجد أن المساء قد حلّ بالفعل والوقت قد تآخر كثيرا ، تنظر للسيد (علي) الذي يغط في نوم عميق بعد ثلاث معارك مُتتالية حامية ...

قامت تلف جسدها بأي شيء جوارها تطوله يديها ، ثم علي أطراف أصابعها توجهت للحمام لتغتسل بعد تعرق دام كثيرا ....

دلفت للحمام تنظر لعلامات التقبيل التي تمليء كل جزء من جسدها ؟!!

كيف ستستطيع الآن إخفاء كل هذا من أعين الجميع ؟!!

عضت شفتيها بلذة ، تتذكر الإلتحام الذي حدث بينهم ، ليرقص قلبها فرحا وسعادة ...

سقط شعرها علي وجهها فحاولت إرجاعه للوراء بيديها ، لتشعر بألام شديدة في ذراعها التي قد فكت جبسها اليوم صباحا ، تتذكر قول الطبيب لها بألا تُرهق يديها لفترة ، لكنها لم تكن لتستطيع فعل هذا بعد ما حدث بينها وبين السيد (علي) ؟!!، حاولت تحريك يديها لكن كلما حاولت ألمتها أكثر ، لذلك قررت الإستحمام سريعا ثم وضع الدواء الذي وصفه الطبيب لها ، وإذا ألمها مجددا ستذهب للقائه ....

إنتهت بصعوبة من غسل جسدها ، وشعرها ، كانت كلما حركت يديها ألمتها ، لكن عليها غسلهم بعد تعرقهم الشديد ، إرتدت معطف الإستحمام...

تخرج علي أطراف أصابعها مجددا لتبحث عن المرهم والرباط الضاغط لأجل يديها ، فهي لا تتذكر تماما أين وضعتهم ؟!!

ظلت تبحث حولها لفترة ، ثم وجدتهم علي الكومودينو المجاور لمكان نوم السيد (علي) ....

بهدوء توجهت لمكان الدواء ، تأخذه ، لتسمع صوت وصول رسالة علي هاتف السيد (علي) ...

قالت لنفسها : لا لن أنظر .

فهي تثق بإعترافه وحبه لها ، ولا شيء مما فكرت فيه مُسبقا حقيقيا ...

لتلتفت قليلا ، لكن فضولها و خوفها كانا أقوي منها أرجعها ، لتُمسك هاتفه وتجد رسالة من (نيفين) تلك " سأنتظرك في فندق (x) يوم الأربعاء القادم الساعة الثامنة مسائا ، لا تتأخر يا عزيزي " مع إيموجي غمزة وقُبلة ...

لتدمع عينيها رغما عنها غير مُصدقة ؟!!!!!

________________________

تُتبع ......................😉🤭

Enjoy 😊

سأجعلك قدري !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن