49

1K 56 3
                                    

مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

Part : 49

بدنها رتاجف من داك القرب لي بيناتهم .. ريحتو الرجولية دوخاتها ديال بصح .. حركاتو الرجولية خلاص سالات معاها .. تا كتحس بيدو الضخمة مطوق خصرها ما جات فين تستوعب الموقف .. حتى حسات بيه زاد جبدها عندو .. حاط شفايفها على شفايفو ما مخليش ليها الفرصة فين تزيد تفكر ..

بلونطاها بديك القبلة .. تخيلات و عاودات كيفاش غيكون العربي قريب منها .. حلمات بيه كيقرب منها كاع .. ولكن الواقع كان حاجة آخرى .. الواقع كان ارتباكها مضيع عليها الحلاوة و المتعة...

عكسو هو لي كان عارف غايتو ..و دايق لحلاوة فين بالضبط .. ما حساتش براسها كيفاش تا لقار راسها مجردة من ملابسها بين يديه وسط عثمة البيت .. كي شي عجينة لينة كيدير ليها ما بغا حرفيا داايبة و علين تمووو.. ت بالحشمة كانت كتحس بيدو كيتساراو على سائر انحاج جسمها .. مخليها كل مرة تقفز و تصدر تأوه من بين شفايفها يزيد يشعلو هو اكثر ..

كانت كتحس بألم رهيب و هو كيختارقها برجولتو للمرة الثانية .. و كيفما كانت كتسمع فمجامع النسا .. كانت المرة الثانية كتكون اصعب من المرة الأولى .. دازو دموعها و بدات كتبكي حيت تقصحات و نطقات بصوت باكي رقيق : العربي كنتقصح بزاف .. كتقصحني ..

قرب منها العربي كيزمجر بخشونة حاس بالشهوة كتدفق فعروقو بحال ديك المرة و كثر... حاس لمتعة رهيييبة و هو وسطها ..
حسات بأنفاسو على الحارقة كتضرب فوجنتها تا حسات بيه حاط شفايفو على دموعها طابع قبلة دااافية عليهم .. و همس بخشووونة : ششش صبري غير البدو لي صعيب ..

و فعلا غير لبدو لي كان صعيب .. ما بعد منها تا جاب راسو مرتمي فحضنها مزيييير عليها و هو ما ساخيش يحبس... صوتها آهاتها المكتومة بيدو لي كيحط على فمها فاش كتعلا كيزيييد يشعلو كثر و كثر ..

ردات عليها ليزادر كلها عرقانة فاش اخير طلقها .. كتشوفو عاطيها بالضهر جالس كيلبس فالبوكسر ديالها .. واخا كان البيت مضلم .. كان الصرجم ديالو مدخل شويا د الضو من الكمرة.. كيبان ليها ضهرو عريض من عرض كثافو مزغب و عرقاااان ...

عضات على شفايفها ما كرهاتش كون بقا معنقها و تساري يديداتها على ضهرو و تحط راسها على صدرو...
تنهدات فاش وقف مشا دخل للحمام و هي بقات ساااهية كتفكر .. ما جا فين يخرج تا كانت داتها عينها من لعيا ...

خرج لقاها نعسات .. تكا حتى هو يرتاح حاس بواحد الراحة فشيي شكل واحد الإرتخاء مريييح فصحتو ..
حط راسو تحت يدو ناعس على ضهرو و مشااا حتى هو فسابع نومة ...

بان ضو الصباح و الفرارج كيصيحو... حلات عويناتها و رجعات شداتهم.. و عاودات الكرة اكثر من مرة تا وعات على راسها كتتفكر ليلة البارح و تعض على شفايفها و تتبسم غير راسها طالعا ليها التزنيكة على حنيكاتها دارت على جنبها لايحا يدها لبلاصتو ما لقاتوش.. تنهدات عرفاتو صلا غير لفجر و طلع لخدمتو ...

و ناضت حتى هي بكل حيوية ونشاط... اول حاجة دخلات بالزربة لحمام دوشات غير بالما بارد .. نعشات راسها .. و خرجات لبسات عليها و دارت زيفها دحياتي جمعات بيتها رداتو كيشعل .. و خرجات ..

لقات بن عيسى باقي ما فاق .. دخلات بدات تقاد فلفطور عاد كتسمعو خارج بعكازو... تعرضات ليه باست ليه على يدو و نطقات : صباح الخير اعمي بن عيسى كي صبحتي ..

بن عيسى طبطب على كثفها و نطق ببشاشة : نحمد الله و نشكروه ابنتي .. ريحة الحرشة عاطية تبارك الله عليك ..

مغنية تبسمات بخجل: الله يبارك فيك اعمي .. انا دابا شويا انحط لفطور..

#يتبعععع ...

معذبني غرامك ( قصة جريئة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن