معذبني غرامك ( قصة جريئة)

41

مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

Part : 41

دور الساروت فالباب يدها و خلاه لاسق ... و دار ميل راسو كيشوف فيها واقفا مصمرك فبلاصتها و كتشوف فيه .. زاد كيقرب منها بهدوء... و كيطلع جلابيتو كيحيدها .. تا حيدها كااااملة و بقا غير بالقميجة و السروال د القندريسة فلبيض..

حط ديك الجلابة فوق النموسية كيشوف فيها عاقد حواجبو فيها بلاما يحس ..
و هي صافي حرفيا كانت عندها الرجغة بين ضلوعها بدات كتحس براسها فأي لحضة غيغمى عليها ... ما رصاتش عينها فيه بالمرة ما كتكملش فيه الشوفة و ترجع تحدر عينيها ..
طرافها بررردو عليها بقوة الخلعة فعز الصيف السنانها بداو يتقرقبو مع بعضياتهم...

ميل راسو فيها و ما حدو كيقرب منها و هو كيلاحض داك التشنج لي واقع ليها و هي واقفا كترعد بداك الشكل ... زاد قرب منها السيدة صافي قلبها ايطيح بين رجليها .. كاع دوك الصلابات ديالها تحدو ليها ..كاع داك الشي لي كانت كتوجد لدخلتها مشا بقوة الخلعة ...

حسات بطراف صباعو حرشين تحت ذقنها رفع ليها وجهو العندو تا هزات فيه عويناتها مخرجاهم فيه بالخلعة ... و نطق بنبرة بخشونة : مالك ..

مغنية باعدت بين شفايفها تنطق ولكن فين اللسان لي يلاسق و يجمع ليها لحروف مربوووط بل و شكات فالشلل قاسو...

ميل راسو كيحقق فملامحها عن قرب .. ما عمر قرب منها لهاد الدرجة ولا عطا لراسو الفرصة انو يحقق فيها تا لهاد النهار .. تنهد .. و شدها من دراعها جارها وراه لنموسية .. جلسها و حاس بيها متشنجة : تهدني .. تهدني ..

كيحرك راسو و هو كيدوي معاها و كيشوف فيها عينيه فعينيها .. مخليها كتبلع فريقها و هي متبعا حركة عينيه و حجبانو .. عضات على شفايفها بلاما تحس مانعا سنانها يتلاقاو مع بغضياتهم و تمنع داك الصوت لي كيصدروه.. حسات بيدو على على كثفها من لور و عاد ستوعبات قربهم من بعضياتهم و انها فوق فراشو...

بلعات ريقها و بقات غير كدور فعينيها و نطقات بلما تحس : عطشت .. بغيت نشرب..

العربي حرك راسو : واخا ...

شاف القرعة صغيرة دلما وراها حنا خداها و حلها و مدها ليها .. شداتها من عندو و بقوة ما كانو يديها كيترعدو القرعة ما حكماتهاش مزيان .. داتها لفمها و هبطات عليها كتشرب تا لما بدا يهبط ليها مع من جناب فمها ..

شربات و مداتها ليه كترد النفس و هو كيشوف فيها .. تعجب كاع هادا خرف فيها ..
حط ديك القرعة فوق الكوافوز وراها ... و من تماك مد يدو لضو طفاه خلا غير الضو ديال لأبجورة حداهم ضوها خفيف بحال دشي سمعة ..

هنا هي قفزات مع طفا الضو و قلبها غيخرج من بين ضلوعها بقوة الخوف .. حسات بيه كيقرب منها ... مد يدو لشال لي فوق راسها هو الأول حيدو ليها و زاد قرب منها كثر و نطق بصوت رجولي : ما تخافيش ..

مع نطق بيها زاد قرب منها كثر .. و المبادرة جات من عندو فاش حط شفايفو على شفايفها مفتتح ديك الليلة بديك القبلة ... دافعها تكات فوق لوسايد .. و هو فوق ..

مغنية كانت حاسة بواحد الإحساس عمررر فحياتها حسات بيه .. احساسك حرفيا دغدغ معدتها و خلا الفراشات ترفرف وسطها .. و مع اي حركة كان كيديها كانت كتتسنج بقوة ما حشمانة منو و هو كيجردها من ملابسها ... غيكذب لا قال انو ديجا جرب النسا فحياتو و عندو تجربة .. نهااائيا .. كانت اول مرة ليه حالو من حالها .. كان مخلي الفطرة ديالو هي لي تقودو فهاد الليلة ...

جردها من ملابسها كليا .. خلاها كيف ولداتها مها كيتحسس لحمها منحناياتها صدرها بين يديه .. و كيجس بالشهوة كتدفق فعروووقوووو .. كيتند بصوت مرفووووق .. حس بيها كتجمع رجليها او تخبي صدرها و هو يقرب من ودنها و همس بخشووونة : ششش رخي راسك معايا ...

بلعات ريقها و جات عينها فعينيه بالكاد قادرا تفرز ملامحو الرجولية فداك الضو .. كتحس بيه كيثبت فرجوتو عند بوابة أنوثتها.. هنا دموعها نزلو و زيراات على كثافو و نطقات بصوت انوثي ضعيف كترجاه : عافاك ما تقصحنيش...

ما داهاش فهضرتها بقوة ما الشهوة رفعاتو.. زير عليها غارس راسو وسط عنقها .. دافعو و أنوثتها مخلي صراخها يدوي البيت .. و صفرانها غرزاااتهم ليه فكثاااافو ..
كانت كتبكي في صمت و هي كتحس بحالا موس كيطلع معاها و يهبط .. بقوة ما كانت متشنجة تقصحات بزاااف ... ما بقاتش قادرا تستحمل .. قربات لودنو و نطقات بصوت ضعيف : عافاك حبس العربي انمو.. ت ..

العربي هز راسو فيها و زمجر بخشووونة عينيه حمرييين... الشهورة غلبات عليه اول مرة يجرب حلاوة الج..نس .. تجاهل كلامها و ما حبسش تا قرب يجيب بليزيرو على بعد مخليه يتخوا على برا .. و هي توزويز تحتها ربي لي كان عالم بيه .. بقاو دموعها كينزلو في صمت .. تا حسات بيه وقف مبعد عليها شويا .. و جر داك السروال من تحتها و بدا كيمسح ليها و ليه ..

هو هز راسو فيها لقاها قالبا وجها لجنب و كتبكي .. شد داك السروال حطو عند رجليهم و بدا كيلبس عليه لبوكسر ديالو و هي بزز قدرات تتحامل على نفسها و تجمع رجليها .. و لقات قدامها غير ديباردور ديالها سميطات بدات كتلبس فيه .. وقع الصمت .. فجو فشي شكل ..

تا كسراتو هي فاش نطقات بصوت ضعيف عيااانة : بغيت نتغطا..

العربي شاف فيها مطولا كيفاش مكمشة و كتمسح فدميعاتها و تنين .. عاد بدا كيستوعب داك الشي لي وقع حيت كان حرفيا مرفوع .. تنهد و حرك راسو بواخا و ناض حل لبلاكار خدا منو مانطة جديدة من دوك لخفاف حيت كان الصهد ..  و حلها و غطاها بيها ..

غطاها و هي تكمش فيها طالقا العنان لدموعها كتصنت لداك لحريق لي كتحس بيه تحتها ..

و حسات بيه تكا حداها و جر عليه حتى هو لغطا .. ناعس علو ضهرو و حاط يدو تحت راسو و كيشوف فالسقف كيسمع لشهيقات خفاااف منها مرة مرة ولا انين فاش كتحرك .. احساس الغرابة مجتااحو و هو شارك فراشو معاها لأول مرة من بعد الدخلة ... بقا كيفكر و ما عقلش امتى داتو عينو ... تا فاق على آذان الفجر ...

#يتبعععع