143

973 43 16
                                    

..
                         مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

‏                                  Part : 143

بعد مرور ساعات .. طاح الضلام ..

عند مغنية .. كانو يالله تعشاو ناضت هي و منانة موانسين تعاونو غسلات هي لماعن و منانة خملات.. و كل وحدة مشات لبيتها ...

دخلات مغنية لبيتها .. فتحات الباب بان ليها متكي كيف العادة فوق الناموسية و مع  الصهض بزاااف .. جالس عير بسروال خفيف و صدرو عريان و طالق الرياحة حداه .. و حاط عداعو على عينو بان ليها ناعس ..
دخلات بهدوء تاجهات لبلاكار.. هزات فوطة نقية .. و دخلات للحمام ..  خدات دوش خفيف بحكم الصهد باش تبات مرتاحة ...

خرجات من الحمام لاويا عليها الفوطة و عينها عليه لا يكون فايف .. تآكدات انو ناعس .. وهي تمشي لكوافوز هزات واحد المزيل د العرق رشات منو هاكدا على بيطانها.. و رشفات ديردورون خفيييف عليها  و دزات بمسك الرمان على مناطق النبض ...

عاد مشات لبلاكار قاريا الأمان .. حيت عرفاتو ناعس .. وقفات قدام لبلاكار جبدات دوبياس فلحمر ... و جبدات بيجامة خفيفة سميطات غلاض وحد الركبة ..

تا قفزات و غوتات مخليعة فاش حسات بيه وراها مباشرة .. مع الدورة لي غدور.. ما يتجمو ليها غير رجليها و تجي مباشرة على صدرو ..

لحضة صمت كتسمع غير صور الرياحة و صوت انفاسو السخان قبلما تخرج عنيها موسعاهم .. فاش حساب بشفايفو سخان على كثافها .. زارب عليها زربة خايبة..

طلع القبلة لولا و الثانية و الثالثة .. بنفس الوتيرة البطيئة.. مخليها باقي يالله كتستوعب ديك الصدمة .. بعدات منو بجهد كتنهج كتشوف فيه بنفووور و نطقات : بعد مني ما تقربش..

العربي ميل فيها راسو و شوفاتو سخااان.. و تبسم ابتسامة رجولية كيناضرها من لفوق لتحت بديك الفوطة لي ما كانتش ساترا مفاثنها قد لي كانت مزيناهم و بارزا بياضها الناصع  ..

قرب منها ببطء و هي لاسقا مع لبلاكار و كترمش بعويناتها بالزربة و حاسا بالخطر .. و نطق بنبرة وجولية خشنة : تا لإمتى غنبقا هاكدا هاه ..

و زاد قرب اكثر بخطوة اخرى ناطق بنفس النبرة : تا لإمتى غادي تبقاي تصديني.. و حارماني منك هاه ..

مغنية بلعات ريقها كتهرب عينيها من عينيه و دوك الشوفا ديالو و نطقات بصوت مرتعش : بعد مني ..

معذبني غرامك ( قصة جريئة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن