معذبني غرامك ( قصة جريئة)

151

..
                         مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

‏                                  Part : 151

عند العربي و مغنية ..

كانت مفرشة ليها فالأرض و متكية ما بقاتش كتحمل لناموسية من قوة الصهد .. تا كتحس بيه دخل لبيت ... غمضات عينيها بالزربة دايرا راسها ناعسة ..

تا كتحس بيه على هو جاب لحاف فرشو حداها و وسادة و تكا حداها .. بقات هاكداك هاكداك ساقلا حتى قالدت صافي راه داتو عينو حتى كتحس بصفة خفيفة على مستوى مأخرتها مخليها  تقفز و نطق و هو كيضحك : واش عند بالك كناكل التبن انايا .., دايرا فيها ناعسة ..

مغنية بلعات ريقها و نطقات كتداعي النعاس : هدا العربي خليني نعس ..

العربي قرب ليها جارها لعندو و نطق : غدا ديري بحساب ضياف مهمين لعشا .. وجدو شي حاجة كتحمر لوجه ..

مغنية عقدات حجبانها و دارت عندو و نطقات بفضول : شكون هاد الضياف ؟ 

العربي بعد  خصلات شعرها من على وجها و نطق : براهيم و الحاجة ... ناوي يرجع منانة ..

مغنية وسعات فيه عينيها متفاجئة :  دويتي معاه .. حلف بالله.. منانة انفرج بزاااف ..

العربي عض على شفايفو كيرمقها  بنضرات شهوانية..  كلها انحراف كيتخايلها على الأرض كيفاش غتكون ... ممليها بشوفاتو الشبقية توعا على راسها .. و قبلنا تبعد نقض عليها هو كيلتاهم فشفايفها ما مخليش ليها الفرصة فين تمتانع ..

الليلة الموالية .. كانت منانة يالله خارجة من الحمام ضربات تدويشة ديال لغدايد..

و خرجات لبسات عليها اكثر بيجامة عندها مستووورة.. و قادات حجا بها..  و دوزات على شفايفها و خدودها بتينت غوزي جات كتحمق.. مع وجها صفا ما بقاوش فيه لحبوب و آثار لكلف حتى هوما .. 

عطرات حالتها ... و لبسات كلاكيطة فرجيلاتها .. و مشات لعند مغنية الكوزينة .. هاد الأخيرة لي كانت واقفا على لعشا .. دايرا  بسطيلة د الدجاج .. و اللحم بالبرقرق .. و موجدا داك الشي بريستيج بماعنو على حقو و طريقو .. ها الصبنية د الفضة .. ها التعامر ..ها الطاس دالشلال.. ها العطران ديال الطابوس المهم داك الشي مغربي متول على حقو و طريقو ..

منانة :الله يعاون اشافة ديالنا ..

مغنية دارت شافت فيها مطلعاها من راسها لرجليها : عوينا وعوينك واحد صحيبتي ...  مالك على حالتك الحجا ب و البيجامة طويلة و مجحجحة.. تقول كتزوري سيد ..