قبلما نبداو .. غنخلي ليكم حسابي فأنسطا « itsimaneimy » تمام كيكونو كاع الأخبار الحصرية على القصة و كيكونو تسريبا و ريلات و فعاليات انا متأكدة غتعجبكم..
و ما تنساوش ڤوط لأي بارت قريتوه.. و تعليق لأي فقرة عجباتكم.. دعمو القصة باش تطلع عند ناس اكثر 🔥🔥❌مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ
" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "
بقلم : I.Imy
Part : 106
داز داك النهار و جا نهار جديد ..
فدار القايد .. دخلات منانة لبيتها هازا محمد بين يديها ناعس .. حطاتو فالكونة ديالو ... و دارت دخلات لحمام تاخد دوش ترخي عضامها و تحاول تخفف على راسها .. كانت حالتها ماشي نهائيا قل من حالة مغنية ..
حالها من حال لبنات د الدوار لي تشوهو بسباب داك الفيديو... كلهم حياتهم تقلبات لين ليلة و ضحاها .. منهم لي كانت كتقرا.. و خرجها باها بسباب لفضيحة .. منهم لي تفسخات ليها خطوبتها بسباب هادشي .. مصيرهم كان مشترك غير كل وحدة و كيفاش كتتعافب ...
كانو كيعيشو اكفس ايام حياتهم ... سالات الدوش ديالها و لوات عليها لفوطة و تمات خارجة كتقطر...
بان ليها محمد فاق ولكن ما كانش كيبكي .. مشات لعندو حنات عليه كتفرح بيه و تحاول تواسي راسها بيه .. تا قفزات فاش تفتحات الباب على غفلة ...
دارت بالزربة تشوف شكون و هو يبان ليها ابراهيم ..بلعات ريقها و عينيها فعينيه ... كتحاول تقراهم ولكن هاد المرة فشلات .. حيت كان البرود مغلفهم.. عمر شاف فيها هاد الشوفة ... من ديما فينما يشوفها يتبشر و يضحك فوجها .. ولكن هاد المرة غير ..
شاح بنضرو من عليها مخليها غير هي لي متبعاه بعينيها.. و دخل ديريكت لبلاكار حلو جبد منو شي فلوس و تم خارج متخطيها بحالا ما كايناش..
غير مكترث حتى اصوتها و هي كتنادي بإسمو .. مخليها ترجع تدخل فديك الحالة الخايبة و دموعها بنزلو ...كتسول راسها هي اش دارت علاش كيدير ليها هاكدا .. هي ما عندها حتى شي ذنب فهادشي كامل ... هي غير عبرات على فرحتها و خدات راحتها ..
هزات ولدها فاش بدا كيبكي عطاتو يرضع و هي كتبكي بحرقة .. هزات راسها لفوق و نطقات : حسبي الله و نعم الوكيل ...
في الجهة المقابلة .. عند ابراهيم .. هبط مشربن كارها و كاره حياتو .. يالله غيخرج من لبيت و هي تعيط ليه الحاجة : ولدي ..
ابراهيم زفر و تم راجع لعندها : نعام الحاجة ..
الحاجة اشارت ليه لبلاصة حداها : اجي اولدي نهضرو شويا ..
و ديك الشي لي كان .. مشا جلس حداها داير ليها الخاطر فرق خاطرو : هانا الحاجة ..
الحاجة : اول اولدي تا الإمتى غتبقا هاكدا هاه .. امتى غتبقا هاجر الدار...
ابراهيم عقد حجبانو و شاف قدامو و نطق بصرامة : خليني الحاجة على راحتي راه ربي لي عالم بيا ..
الحاجة طبطبات ليه على كثفو : تا لإمتى اولدي .. تا لإمتى .. مرتك اولدي ما دارت والو ..
قاطعها ابراهيم بشيء من الحدة : دارت الحاجة دارت ..قلتش ليها ما ليها ما تمشيش.. ؟ ما قلتش ليها غطي راسك و ما تنرضيش من بلاصتك .. رمات هضرتي ورا ضهرها و دارت لي فراسها و جرات معاها حتى مغنية خرجات ليها على زواجها ...
الحاجة: اوا لاواه اولدي لاواه.. مراتك هاديك .. غير فرحانة براسها اولدي و بغات تفوج .. العيب ماشي فيها العيب فلي صورهم ..
ابراهيم : كون جلسات فدارها تا حد ما غيصورها.. و ما غديرش لينا هاد لفضيحة
الحاجة تنهدات: و شنو اولدي غتبقا هاجرها ما كدويهاش تا لإمتى اولدي ..
ابراهيم وقف و الصرامة مغلفة كل حرف كينطقو : هاهي جالسا واكلا شاربا تربي ولدها .. عجبها الحال هو هاداك ما عجبهاش راه دار باها ..
و خرج و خلا الحاجة واراه غير مصدومة وكتبلق فعينيها..
أنت تقرأ
معذبني غرامك ( قصة جريئة)
Romanceقصتنا واقعية 100% بنكهة مغربية بدوية .. 🇲🇦🔥 بقلمي انا IMANE IMY ..