معذبني غرامك ( قصة جريئة)

146

..
                         مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

‏                                  Part : 146

وصل لابريكاد و ربي لي عالم بيه .. ما عقلش تا كيفاش ساق و وصل.. غير نزل من طوطموبيل لقا براهيم و المحاكي و تا خولة واقفين على برا حدا الطوموبيل ديال ابراهيم ..

تقدم عندهم و من ديك التخنزيرة لي مجموعة فوجهو تعرفو ناوي على خزيت ... وصل سلم على ابراهيم و المحامي و نطق بجدية : شكون ..

و شاف فخولة طلعها و نزلها و نطق : واش هادي ..

ابراهيم  شدو من دراعو و بعدو شويا و نطق : شد فراسك اصاحبي ..  هاديك البنت من الدوار .. هي لي صورات داك الفيديو ...

العربي شاف فيها مخنزر و رجع شاف فإبراهيم و نطق :  و مالها ما مشدوداش ..

ابراهيم : هي غي صورات.. و بنت الشرادي حيت شادا الضد مع ختك و مراك ناضت خداتو من عندها و صيفطاتو لسيمو ولا عيادة لاحو ..

العربي زييير على فكو و الدم غلا فعروقو من لغدايد و نطق : ولاد لقـ*ـاب .. ليوم نصيط مو لسبيطار هو ديك بنت الـ* بة

ابراهيم شدو من دواعو محبسو: الا اولد لميمة تبت..

العربي نتر دواعو منو بعنف و نطق : ابربي ليوم تا مطيح الروح..

و زاد راجع ادراجو لطوموبيلتو بواحد الجهد مخلي ابراهيم كيعيط وراه : و العربي .. وااا العربي ..

العربي ما داهاش فيه .. ركب فطوموبيلتو و ديمارا و مشا راجع لدوار .. كان من طبعو اندفاعي و دمو حامي ..  ما كيجبد حد ولكن لي جبدو ما كيعقلش..

تنهد ابراهيم و شاف فالمحامي و نطق : بقا معاها تا يكملو الإجراءات انا تابعو غيمشي يدير شي فضيحة ..

المحامي : سير اصلا غيلقا جاداراميا تما ..

و ديك الشي لي كان ركب ابراهيم فطوموبيلتو و كسيرا تابع العربي .. ماشي بزاف تا وصلو لدوار و لقاوه مقلوب ..
كانو الجادارميا واقفين على دار سيمو لي اصلا ما كانش و غير جاو ليه لمخزن مو صونات ليه قالت ليه ما تجيش..

اما حسناء فقرقبو عليها مخرجينها من وسط دارهم .. و القضية كبرات و تا حد ما عرف علاش دايينها مالين الوقت ..

وصل لعربي لقا الجادارميا شادينها طلعوها لطوموبيل و هو ينطق يصوت عالي مجوه ليها كلامو : حمدي لله داوك قبلما نوصل ليك يا بنت الجنانات..