141

1.1K 67 14
                                    

..
                         مْــــعَذْبْنيِ غْــــرَامْكْ

" باش يفيد البوح الا كان المقصود لوح ... "

بقلم : I.Imy

‏                                  Part : 141

هز العربي راسو واخد تنهيدة من لأعماق و نطق :  داير بحسابك فلعشا .. كلس تعشا..

ابراهيم وقف محرك راسو بالرفض: ما نصيبش الخاوة مرة اخرى ..

العربي حتى هو وقف و نطق بجدية :  جلس اصاحبي ما تقصحش راسك ..

ابراهيم تنهد و عينو على منانة لي خرجات تاني من عند مغنية  و باين فيها زربانة و دخلات للكورنية ديريكت ... حرك  راسو بالإجاب : صافي هاهو كالس ...

و ديك الشي لي كان .. جلس تماك .. و عينو عليها مراقبها فأي حركة دارت .. و كيفاش رجعات و سؤال فراسو كيفاش قدرات تتخطاه فهاد المدة ؟ بلع ريقو فاش جات عينو فعينها فواحد اللقطة خاطفة .. و هي داخلا لصالون تنزل لعشى.. بحكم ضيف خوها خاص تكبر بيه فوجه خوها .. كانت كتعاملو بحال شي شخص غريب عليها .. مغطيا شعرها .. و لابسا بيجامة مستورة ..

مخليا  النار تشعل فيه .. كيفاش كتتغطا منو و هو باقي راجلها ؟. ولا تيقات راسها و الهضرة لي دايرا فالدوار على انه طلقها .. !!

لحق عليه العربي من بعدما غسل يديه و بدل عليه .. لقاه كيتسناه فلمرح دخل هو وياه لصالون..لقا منانة ديرا غير بحسابو هو وياه عرفها هي غتاكل بوحديها مع مغنية ..

العربي كيقطع فالخبز : انعرض عليك ولا كيفاش .. شد الخبز و سمي الله ..

ابراهيم ضحك شاد من عندو الطرف د الخبز..و مع الجوع دخلو طول عرض فطاجين ديال اللحم و البرقو و اللوز.. و منانة كانت يدها بنييينة كتصرع الطياب حتى هي ..

سالاو و خرجو يسرحو رجليهم شويا فلبلاد ..

و عند لبنات ..
كانو حتى هوما كباكلو مغنية طاحت عمياااا فالطاجين حيت ما كلاتش من الصباح

مغنية .. نطقات و فمها عامر : تبارك الله عليك اساطة يديك بنييينة بزاف ..

منانة ضحكات و قرصات ارنبة انفها : بالصحة و الراحة ا دبدوبتي غير لي رجعتي هاديك هي الدنيا و ما فيها... العربية كان غيتسطا فهاد المدة .. الدار ما بقاش كيعمرها بقوة لي موحشك.. وزيدي عليها مو.. ت با لي مرضاتو ديال بصح ..

مغنية تنهدات تنهيدة طويلة عاد ردات عليها : الله يرحمو عمي بن عيسى مسكين الدار خااوية بلا بيه ...

معذبني غرامك ( قصة جريئة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن