757 - هوية الملك
"تشوانغ وان إير ".
و كان الجمال منقطع النظير التلميذ الأساسي لشيطان قصر القمر التي كانت موجودة من قبل في أطلال القديس الارجوانى و كانت على قدم المساواة مع يي يانيو من الطائفة الروحية القمر النقى .
بعد سنوات عديدة كانت قد إخترقت إلى عالم جوهر الأصل .
فى هذا الوقت كانت قد جاءت مع شيخ من الطائفة لتعزيز دين القمر القرمزي الشيطاني .
"همممم؟"
رؤية شخص يناديها بإسمها تشوانغ وان إير توقفت للحظة واحدة أولا قبل النظر نحو الشاب أرجواني الشعر في المجموعة .
و كان ظهور تشاو فنغ و هالته قد تغيرت كثيرا جدا بعد كل هذا الوقت و بدا أنه مريض قليلا .
"إنه ... إنه أنت!"
و بدا الخوف و الهلع على وجه تشوانغ وان إير .
بدا أن الخوف من وجهها أتي بالفطرة بسبب بعض الذكريات في ذهنها .
في ذلك الوقت في أطلال القديس الارجوانى كان تشاو فنغ فهم ضربة عين الفراغ المكانيه ، و كان مثل ملك الذبح .
و كان لو تيان يى و الشيخ شوي يون و السيد الكبير يين هونغ و العديد من الخبراء الآخرين قتلوا في ذلك الكابوس .
و كان كابوسا حقيقى أمامهم كما إبتسم الشاب أرجواني الشعر في وجهها .
"تشاو فنغ ...... لماذا هو هنا !؟"
ذهب وجه تشوانغ وان إير للأبيض كما الخوف تفوق عليها .
في هذه اللحظة من الزمن كانت هناك فقط فكرة واحدة متبقية: الهرب !
إذا كان تشاو فنغ يمكنه ذبحها في أطلال القديس الارجوانى منذ سنوات ، فإنها لم تجرؤ على تخمين ما هو نوع التحسنات التى قدمها تشاو فنغ الآن .
"الشيخ وو، تراجع ----"
و قالت تشوانغ وان إير بسرعة و طارت في الهواء نحو الكبير الغامض مع القمر الدموى على ثيابه .
"هممم؟ ماالخطب؟"
و كان الشيخ حائر للغاية . و لم يسبق لتشوانغ وان إير أن قامت بهذا من قبل .
أثار هذا المشهد انتباه الكبير لى شيويه و المجموعة .
كانت المعجزة التي كانت سيادية خائفة من كلمتين فقط؟
"هممممم ، أنتى تريدى الهرب؟"
سخر تشاو فنغ و وصل إلى الأمام و على الفور منع الشيخ و تشوانغ وان إير .
و كان ذاهب للعثور على قصر القمر الشيطانى في وقت لاحق ، و لم يكن يتوقع أن يقابلها حتى فى وقت قريب .
"من أنت؟"
و كان للشيخ تعبير رسمي .
كل عمل و حركة من الشاب أمامه أحضرت ضغط قوي .
أنت تقرأ
King of gods 4
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...