736 - اسم الفصل مخفي لعدم الحرق
في الطابق ال48 من * قصر صوت نظرية الأنتشار القديمة .
*شباب هذه الجمله بالإنجليزيه و أنا لم أجد معنى مناسب لها أكثر من ذالك لذالك غيرتها و مع ذالك لست متأكد من المعنى لذالك سأترك الجمله بالإنحليزى إذا كان هناك من يفيدنى*
Fan Lun Ancient Sound Palace
تشاو فنغ لم يعتقد أنه سيلتقي هذا الشخص كان قد تم مطاردة من هذا القبيل.
كان تعبير ليو تشين شين نفس الواحد في ذكرياته و لكن هالتها قد تطورت منذ مدينة بحيرة الفيضانات .
كانت ترتدي ثوبا أبيض و يبدو أنها ملاك من لوحة - أنيقة و نبيلة. و يبدو أنها كانت بارزة من بين البشر .
"فنغ، انه أنت ...."
تغير تعبير الأنثى الأنيق بشكل كبير كما تساءلت.
بينغ!
قطعت واحدة من السلاسل على التشين أمامها .
"أنتم ... الاثنين تعرفون بعضكم البعض؟"
و كان الطفل النصف بدائى و لي شيويه يي و الزوجين من قصر تشين قديس السماء مصدومين .
كل واحد من الناس في الصور من الطابق ال48 كانوا وجودات أسطوريه و كانت بالتأكيد واحدة منهم أيضا .
و مع ذلك، لم يكن يتوقعوا منها أن تعرف تشاو فنغ .
"إنها ... الشخص الذي كنت تبحث عنه؟"
إهتزت لي شيويه يي بصعوبة . و كانت الأنثى أمامهم قد وصلت إلى مستوى لا يصدق من حيث إتقان داو الترفيه و كان يبدو أن هالتها لا يمكن أن تكون قادرة على الوجود في العالم .
و كان تشاو فنغ يحاول العثور على مثل هذه الأنثى المثالية ؟
"أنتى تشين شين ؟"
سأل تشاو فنغ في الكفر . كيف يمكن لليو تشين شين أن تكون شخصية في الجدران؟
بدت ليو تشين شين بلطف نحو تشاو فنغ و ومضت العواطف من خلال عينيها ، بما في ذلك المرارة و الفرح .
"من أنتى؟"
فتحت العين الروحية لتشاو فنغ بالكامل و كلا من عينه اليسرى و شعره تحولوا للأرجواني .
تصاعدت نوايا العين القوية التى انتشرت حوله .
"هذا ... هذه قوته الحقيقية!"
الزوجان ، لي شيويه يي و المجموعه جميعا شعروا بأنهم غير قادرين على التنفس .
" فنغ ، أنا ليو تشين شين و لكن لست تشين شين التى تبحث عنها ..."
نظرت ليو تشين شين بعمق نحو تشاو فنغ و سال خطين من الدموع أسفل عينيها .
كان تشاو فنغ مرتبك . ما هذا الذى يجري؟
أنت تقرأ
King of gods 4
Fantasíaإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...