878 - مذبحة باردة
في الهواء فوق عشيرة العشرة آلاف المقدسة :
شوى!
مع خطوة واحدة ، وصل تشاو فنغ بين خبراء عالم إله الفراغ من بين كل القوات .
"بدء الذبح؟"
إنخفض خبراء قاعة روح الأرض و عشيرة العشرة آلاف المقدسة فى صمت كما ظهرت تعبيرات مرتابة في وجوه كلا من الصديق و العدو على حد سواء . تلك من عشيرة العشرة آلاف المقدسة رجحت أن تشاو فنغ كان لديه نوعا من المخططات بينما الملوك و الأباطرة من قاعة روح الأرض توقفوا للحظة قبل ظهور تعبيرات متكبرة على وجوههم .
و على الرغم من أن تشاو فنغ كان سريعا جدا - أسرع من معظم الناس هنا - لم يكن لديه فرص لهزيمة العديد من الملوك و الأباطرة ، أمام ذروة الإمبراطور كان صغيرا جدا، ناهيك عن قتلهم .
"ها ها ها ها...!" حلق تشانغ شوان دونغ ذو الرداء الذهبي من قاعة روح الأرض مع الضحك. " الشاب الجاهل ، هل تعتقد حقا أن ك قادرا على إخافة قوة كاملة من قاعة روح الأرض مع جملة واحدة فقط؟"
بسماع ذلك، بدأ خبراء عالم إله الفراغ من قاعة روح الأرض الضحك . كانت الإجابة واضحة . كانت الطبقة العليا بأكملها من قاعة روح الأرض - قوة من فئة ثلاث نجوم - لن تكون خائفة من جملة واحدة فقط من مجرد صغير ؟
و مع ذلك، لم يتمكن قو تشاو تشى من الضحك . ما حدث في بعد الوهم الإلهي تردد من خلال عقله . بدا الشاب ذو الشعر الأرجواني في عينيه واثقا فى نفسه . حتى الآن ، فإنه لم يظهر أي علامات على الذعر .
تشكلت إبتسامة باهتة على وجه الشاب ذو الشعر الأرجواني : " قد لا تكون خائفا في الوقت الراهن ، و لكن في المستقبل ، سوف تكون كذالك بالتأكيد."
بمجرد أن انتهى من قول ذالك :
شوى! شوى! شوى!
أخذ تشاو فنغ خطوة أخرى ، تاركا وراءه صور باهتة من رياح البرق في الهواء .
في هذه اللحظة ، كان تشاو فنغ ليس سريعا فقط . كانت تحركاته عميقة للغاية ، و لم تكن تتضمن فقط داو رياح البرق ، و لكن داو الوهم كذلك .
"الجميع، إنتبهوا!"
و كان معظم الملوك و الأباطرة من قاعة روح الأرض غير قادرين على رؤية كيف إنتقل تشاو فنغ .
و الآن بعد أن استعاد تشاو فنغ معظم نية الإمبراطور من حياته السابقة ، بلغت قوة نيته للذروة . و بصرف النظر عن ذروة الإمبراطور تشانغ شوان دونغ ، كان الجميع تحته .
إزززز!
واحدا من شخصيات رياح البرق أشعت فجأة بتوهج ذهبي للقوة البدنية . هذه الضربة من القوة الجسدية جعلت الهواء يرتعش كما لو كان ينفجر .
أنت تقرأ
King of gods 4
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...