740 - السعي وراء الموت (3)
"! ليس جيدا"
صاح الزوجان كما عبر منجل الموت من خلال مجالاتها المكانية و حواجزهم الدفاعية .
و قد دفع الإثنين للعودة عدة مئات من الياردات و بصق كلاهما لقم من الدم و تحولت وجوههم للأبيض .
و كان هذا لا يزال قيد حقيقة أن الطفل النصف بدائى قد استخدم السماء له كفوف ختم السماء الثمانية عشر و أضعف الهجوم بنسبة 30٪ و أباطأ الهجوم .
لو لم يكن لهذا لكان كلا منهم قد مات بالفعل .
شوى!
كما ضرب المنجل البارد و حطم الحاجز الدفاعي للإثنين ، و تحولت تعبيرات الزوجين ليأسة . ما لا يقل عن واحد من الإثنين سيموت .
"داى ليان ، دعينا نجتمع مرة أخرى في ما بعد الحياة ...".
صرخ الذكر العالم و إستخدم جسده لمنع المنجل .
مع جسده فى مستوى الملك ، فإنه قد يكون قادرا على إنقاذ سيدة القصر من خلال منع هذه الضربة .
و عندما فعل ذلك كان بالفعل يغلق عينيه .
"الأخ شين ---"
"الأخ شين ---" صرخ سيدة القصر في عذاب لكنه لم يستطع فعل شيء .
في هذه اللحظة من الزمن ، كان لا يزال الطفل النصف بدائى و تشاو فنغ على مسافة بعيدة تماما و غير قادرين على الوصول إلى هنا .
كانوا ميتين بالتأكيد .
بدت السخرية على وجه إمبراطور الموت و لكن في اللحظة المقبلة ، حدث ما هو غير متوقع .
"الحركة المكانية!"
ظهرت دوامة أمام الذكر .
شووووو ~~
جزء من المنجل الذي ضرب الذكر العالم إختفى فجأة .
كان كما لو كان جزءا من السلاح كان فارغ و إنقسم المنجل إلى قسمين كما ألغى من قبل رئس الذكر العالم و قدميه.
"أنا لم أمت ...".
توقف الذكر العالم . كان غارق في عرق بارد و قد دخل للتو أبواب الموت .
"الحركة المكانية، هذا النوع من إستخدام الفضاء ...."
إمبراطور الموت توقف و تغير تعبيره بشكل كبير لأنه أحس فجأة بشيئا .
شوى!
مر الجزء المختفي من خلال رئس منجل إمبراطور الموت و تسبب في تقطر الدم منه .
"مثير السخرية بشكل قاطع ..."
غمغم إمبراطور الموت . على الرغم من أن المنجل لا يمكن أن يضر حقا 'جسم الموت الخالد ' ، كان من المهين أن يتعرض للهجوم من قبل تقنياته الخاصة . و كان هذا شيء لم يحدث في الألف سنة الماضية .
أنت تقرأ
King of gods 4
Fantasíaإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...
