744 - السعي وراء الموت (7)
وصل تشاو فنغ إلى أرض القراصنة الزوايا الثمانية عشر المقدسة بعد عدة ساعات .
و لم يخف هالة الملك و خلق جناحيه العواصف أثناء طيرانه .
و قد فوجأ كل النخب في أرض القراصنة الزوايا الثمانية عشر المقدسة الذين شعروا بهالة تشاو فنغ و منهم من من اعترف به .
إزززز!
و رفرفت أجنحة تشاو فنغ و سقط على سفينة ملك القراصنة .
"تشاو فنغ، إنه أنت ...".
و كان ملك القراصنة شخص جديد الذي كان أصلع الرأس .
تشاو فنغ لم يعرفه و لكن الملك أصلع الرأس إعترف بتشاو فنغ .
و كان قد شهد شخصيا قوة تشاو فنغ في ميراث أرض إمبراطور القراصنة المقدسة و كيف أنه كان اختار من الذي يجب أن يكون الإمبراطور .
"أين هى إمبراطور القمر البارد ؟"
على الرغم من أن تشاو فنغ لم يعرفه ، لم يمنعه ذالك من طلب موقع إمبراطور القمر البارد .
و رأى الملك أصلع الرأس هالة تشاو فنغ و أجاب على الفور .
بتوجيه من الملك أصلع الرأس طار تشاو فنغ في اتجاه معين .
بعد ساعة .
إقترب تشاو فنغ من قلعة كبيرة التي تشكلت من عدة سفن . كانت مثل الجزرية الصغيرة و الأشجار ، يمكن رؤية المباني و الجسور عليها كذلك.
بعد ظهور إمبراطور القراصنة الجديد ، أقامت القراصنة هذه القلعة التي سميت بمحكمة إمبراطور القراصنة الإمبراطورية .
و كان من الواضح أن حاكم محكمة إمبراطور القراصنة الإمبراطورية هو امبراطور القراصنة هو إمبراطور القمر البارد .
جعل وصول تشاو فنغ محكمة إمبراطور القراصنة الإمبراطورية تندلع فى المناقشة .
و هذا لم يكن فقط بسبب هالته التى تجاوزت معظم الملوك . و كان أساسا لأن معظم قراصنة القيادة العليا قد عرفوه .
و كان تشاو فنغ إستقبل قريبا من قبل العديد من ملوك القراصنة بما في ذلك الذكر مع الشعر الذهبي و الآخر ذو اللحية الطويلة .
"تشاو فنغ ، أنت في الواقع لديك الوقت للحضور إلى محكمة إمبراطور القراصنة الإمبراطورية ؟"
بدا صوت مشرق لأنثى لا تشوبها شائبة متوهجة في ضوء فضى من قبل القوة الرائعة التى غطت المكان و ظهرت أمام تشاو فنغ . كان لديها جسد مثالي، و كان لديها تاج على رأسها . على ظهرها كان هناك سيف و نصل معا .
كان يحيط بإمبراطور القمر البارد ضوء القمر كما ابتسمت نحو تشاو فنغ .
بعد بضع كلمات من التحية إقترح تشاو فنغ للحديث معها فى قطاع خاص ، و هذا العمل تسبب فى جعل العديد من القراصنة ليكونوا حسودين كما وافقت إمبراطور القمر البارد دون تردد .
أنت تقرأ
King of gods 4
Fantasiإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...