كرونيك#الظل

#الظل_الحلقة[10]

كان واقف هو و زوج يخدمو فالقصر يحكيو على هذا البذخ لعايشين فيه هاد الناس فحين هوما لوكان يمرضو نهار واحد ميلقاوش واش يوكلو لولادهم كان معاهم جسدا برك أما العقل فيخمم فبزاف حوايج احيانا جي صورتها لمخيلتو تبسم باستهزاء و نفض هذا الأفكار من راسو. - في نفس الوقت كانت هي واقفة مع بنت عمها ميساء و زوج صحباتها بكل رقي كل شيء عندها موزون حتى في حكيها و ضحكها على عكس ميساء لي كل شيء فيها عفوي و على طبيعتو مايهمها لا بريستيج لا مكانة تهمها حاجة وحدة برك يهمها هداك الشخص الواقف بحذا خويا يحكي مع هذا و يضحك مع هذاك و هي تستنى فيه وكتاه يشوف فيها و يحن عليها بنظرة من نظراتو على حين غفلة جات العين فالعين ميساء ذابت فحوايجها حكمها بالجرم و هي تشوف فيه ديك التبهديلة وين ندير وجهي اما هو تبسم تبسيمة استهزاء و كمل حديثو مع هشام - نصيرة كانت قاعدة مع فيروز توصي فيها باه ميروحوش لهادي راح يجمع العايلة بعد ميروحو الضياف فيروز حارت وش الحاجة المهمة لجمعنا عليها الهادي معليش مزالت ساعة و نعرف واش حاب إن شاء الله برك تكون حاجة متضرش ولادي. - راحت نصيرة عند لهادي باه تأكد عليه خافت ليدور في رايو مستحيل نخليه ليوم يفريها و نرتاح تبسمت بخبث و نطقت:حبيبي متنساش على واش تفاهمنا. -لهادي: نصيرة راني كبير و نعرف صلاحي قتلك شحال من مرة مدخليش روحك علابالي وش ندير -نصيرة بينها و بين روحها تبسمت باستهزاء ههه قالك علابالي وش ندير لوكان مش أنا لعاونتك عمرك تحلم توصل لهنا بصح معليش غير لكاين في راسي نديرو. -مر الوقت بسرعة و الضياف كامل روحو بقاو غير آل بلمختاري متجمعين يستناو فالموضوع المهم لجمعهم على جالو لهادي.