كرونيك#الظل

#الظل_الحلقة[15]

الحلقة 15:كمل خدمتو بدل قش الخدمة و خرج من الباب لكبير وقف شوية عند الباب و بعدها دار على جيهة وحد أخرى تأكد بلي مكان حتى واحد فالشارع و قفز غطى وجهو مليح و لبس قفازات و بدا يزرب في خطواتو لازم يزرب يخدم خدمتو قبل ميفيقو بلي الكاميرات تعطلو راح فاتجاه المطبخ فتح تاقتها بسهولة هو أصلا فسدها وقت كان الكل مشغول بالحفلة تبسم باستهزاء خلاصت حفلتكم وراح تبدا حفلتي قفز لداخل المطبخ راح جيهة المكتب لقاه مفتوح مدام راه مخلي البيرو مفتوح معنتها مراح نلقا فيه والو أما اكيد فيها حاجة تفيدني دخل لداخل و قفل الباب بشوية شعل الضو من بورطابلو و بدا يحوس أي حاجة حتى و لو صغيرة مهمة بالنسبة ليه حل ادراج المكتب أما ملقاش فيهم حاجة مهمة شاف فالملفات المحطوطة فوقو وحتى هي بلا فايدة فتش الكتب كامل والو بفففف مشكل الوقت راهو يمشي و الكاميرات لازم يرجعهم يخدمو لازم يخمم في حل لازم مش كل يوم يقدر يخاطر و يدخل هنا تلفت منا و منهيه حتى شاف كادر كبير معلق فالحيط هز الكادر بشوية وهنا كانت المفاجأة خزنة كبيرة فالحيط معناها هنا مخبي أسرارو سي الهادي فجأة سمع حس خطوات نتاع رجلين قدام باب المكتب زرب رجع الكادر لبلاصتو و تخبا هو و را ستار الخطوات قربو خلاص حتى شاف مقبض الباب يدور بشوي كارثة إذا كشفوه راح تكون النهاية قبل مايبدا أما مستحيل مش يونس ليتكشف مزال بزاف طريقي طويل باه نكشف أوراقي تفتح الباب و وقفت عندو هند لابسة شوميز دو نوي ستان نوار مبينة تفاصيل جسمها المثير خاصة و أنو ضوء القمر الداخل من تاقة المكتب ضاربة فيها تسحر بمنظرها الجذاب كانت قمة فالجمال مسح على جبهتو لي تقطر بالعرق مفهمش سبب نزولو هل هو التوتر و لا هاذ المنظر لراه قدامو بعد متلفت يمين و يسار عاودت قفلت الباب و طلعت يمكن كانت تتخيل برك مكان حتى واحد تنفس الصعداء بعدما خرجت خرج يجري باتجاه غرفة الكاميرات كان الحارس مزال راقد كيما خلاه مراحش يطول بزاف و يفطن محبش يكثرلو لادوز بزاف نتاع المنوم باه ميشكش دخل للغرفة و عاود شغل الكاميرات و خرج من نفس المكان لدخل منو. أول خطوة نجحت مزال الخطوة الثانية أما مش دوك مزال وقتها رجع لكوخو دوش بماء بارد كيما العادة و قعد على فراشو شعل سيجارة و بدا يتكيف و يخمم يخمم فالمستقبل مرة و فالماضي ألف مرة ماضي صعيب و قاسي مايقدر عليه غير الراجل و لي قلبو من حديد.