#الظل_الحلقة[12]

317 11 0
                                    

يسوق فالطومبيل بيد و يتكيف باليد لخرى أمو راكبة ملقدام وجها اصفر كيف حبة القارس ملقات بيها وين متصورتش بلي هاذا هو الموضوع لراح يجبدو الهادي فاجأها و لي فاجأها كثر ردة فعل هشام ماكانتش تستنى ردة فعل كيما هاذي خصوصا انو هند معندو ماخصها و أي واحدة تتمنى كنة كيما هي في دارها زين و عين و قد و ثقافة و مستوى طفلة متترفضش لوكان ماجاتش متاكدة بلي بنها معندو حتى وحدة في حياتو لوكان راها عذراتو مش راح تحكي معاه اليوم خلي حتى يهدا شوية و تستفسر منو دارت لجيهة بنتها لقات دموعها يسيلو ويدان و حاكمة فمها بيدها باه متخرجش الشهقة هي أم و حاسة بنتها علابالها بلي تعشق في ولد عمها بصح بعد لي عملو هشام اليوم صعيب انها ترتبط بوليد آآه يا بنتي كيفاه راح نواسيك ونصبرك -دخلو لفيلتهم و كل واحد فيهم فواش يخمم ميساء طلعت تجري لبيتها استغرب هشام منها و سقسى امو:وش بيها ميساء فيروز توترت و ملقات متجاوبو قاتلو من قبيل و كرشها توجع فيها قالها إذا نديها لسبيطار جاوباتو بلي وجع خفيف دوك كي ترقد يروح عليها طلع لبيتو دوش دوش خفيف و رجع ديراكت غمض عينين ليوم تعب بزاف و زاد عليه عمو -في الجيهة الأخرى كانت ميساء تبكي على طول صوتها دخلت عليها فيروز:نقصي من حسك راح تفضحينا قدام خوك لهنا ميساء ثارت:كلش خوك كلش خوك متضحكيش خوك ميحبش متخرجيش خوك ميحبش متهدريش خوك ميحبش حتى البكاء منبكيش على خاطر خوها وينهي ميساء من هاذ الشيء بسبتك أنتي و ابنك محيتولي شخصيتي خليتوني نبعد على كل شيء حرمتوني من كل شيء حتى الراجل لحبيتو حرمتوني منو. -بكات فيروز بمرارة على بنتها عمرها متصورتها تكون هازا هاذ الشيء في قلبها تعترف بلي غلطت في حقها بزاف بصح هي كانت تحسب هكذا راهي تربي فيها شافت بنات صحاباتها و بنات فاميلتها كيفاه فزدهم الدلال ما كانتش حابة تكون بنتها كيفهم لكن الظاهر أنها تجرحت فوق اللازم بعد تردد طويل حاولت تقوي فيه روحها قالتلها:كيفاه تبكي على واحد ميحبكش و يعتبرك كيما اختو تكلمت ميساء و دموعها يسيلو ويدان حتى و إذا ميحبنيش أنا كنت راضية بهاذ الشيء لوكان مدارش هشام هكذا عمي كان راح يضغط على وليد و يخليه يوافق على الزواج بصح بنك فسد كلش ترمات على الفراش تبكي بعدما خرجت فيروز من غرفتها و هي حايرة منا تكوي و منا تشوي وش دير.

كرونيك#الظلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن